يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

38 – { هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً }
“هنا” اسم إشارة ظرف مكان، متعلق بـ “دعا”، واللام للبعد، والكاف للخطاب. وجملة “قال” مفسرة للدعاء، وجملة “هب لي” مستأنفة جواب النداء لا محل لها.

39 – { فَنَادَتْهُ الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ }
جملة “يصلي” خبر ثان. المصدر “أن الله يبشرك” منصوب على نزع الخافض الباء، و “مصدقًا” حال من “يحيى”، والجار”بكلمة” متعلق بـ “مصدقًا”، والجار “من الله” متعلق بنعت لـ”كلمة”. وقوله “وسيّدًا”: معطوف على “مصدقًا”، والجار “من الصالحين” متعلق بنعت لـ “نبيًا”.

40 – { قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ }
“أنَّى”: اسم استفهام بمعنى كيف، في محل نصب حال. “يكون” فعل مضارع ناقص، والجار والمجرور “لي” متعلقان بخبر “يكون”. “غلام”: اسم يكون مرفوع. جملة “وقد بلغني” حالية، وجملة “وامرأتي عاقر” معطوفة على الحالية في محل نصب. قوله “كذلك الله”: الكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق أي: الله يفعل ما يشاء فِعْلا مثل ذلك الفعل. والإشارة مضاف إليه، والجلالة مبتدأ.

41 – { قَالَ آيَتُكَ أَلا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ إِلا رَمْزًا وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا }
المصدر المؤول “ألا تكلم” خبر “آيتك”. وقوله “ثلاثة أيام”: ظرف زمان متعلق بـ “تكلم”، و “رمزًا” مستثنى منقطع؛ لأن الرمز ليس من جنس الكلام، جملة “واذكر ربك” مستأنفة لا محل لها. “كثيرًا” نائب مفعول مطلق، أي: ذكرًا كثيرًا.

42 – { وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ }
“إذ” اسم ظرفي مفعول لـ “اذكر” مضمرًا، والجملة مستأنفة.

44 – { ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ }
جملة “نوحيه” حال من “الغيب”. “إذ”: ظرف زمان متعلق بالاستقرار الذي تعلّق به الخبر، وقوله “أيّهم”: اسم استفهام مبتدأ، وجملة “أيهم يكفل” مفعول به على تضمين “يُلقون” معنى ينظرون. وجملة “وما كنت لديهم” الأولى معطوفة على جملة “ذلك من أنباء الغيب” وأما الجملة الثانية فهي معطوفة على جملة “ما كنت لديهم” الأولى، وجملة “يختصمون” في محل جر مضاف إليه.

45 – { وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ }
“وجيهًا” حال من “عيسى”، والجار بعده متعلق به، والجار “من المقربين” متعلق بحال مقدرة معطوفة على “وجيهًا” أي: وكائنًا من المقربين.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات