يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

5 – { وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة الشرط المتقدمة، الجار “لهم” متعلق بـ “قيل”، ونائب الفاعل ضمير مصدر “قيل”، “تعالوا”: فعل أمر جامد مبني على حذف النون، والواو فاعل، وجملة “يستغفر” جواب شرط مقدر، وجملة “لَوَّوا” جواب الشرط، وجملة “يصدُّون” حالية من الهاء في “رأيتهم”، وجملة “وهم مستكبرون” حالية من الواو في “يصدون”.

6 – { سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ }
“سواء” خبر مقدم، الجار “عليهم” متعلق بالمصدر (سواء)، قوله “أستغفرت”: في قوة التأويل بمبتدأ أي: استغفارك وعدمه سواء، “أم” عاطفة، جملة “لن يغفر الله” مستأنفة.

7 – { هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَفْقَهُونَ }
المصدر المؤول المجرور “حتى ينفضُّوا” متعلق بـ “تنفقوا”، جملة “ولكن المنافقين لا يفقهون” معطوفة على المستأنفة: “ولله خزائن”.

8 – { يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ }
اللام موطئة للقسم، وجملة “ليخرِجَنَّ” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم، جملة “ولله العزة” مستأنفة، جملة “ولكن المنافقين لا يعلمون” معطوفة على المستأنفة “لله العزة”.

9 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ }
جملة “لا تُلْهكم” جواب النداء مستأنفة، وجملة الشرط مستأنفة، “هم” ضمير الفصل.

10 – { وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ }
الجار “ممَّا” متعلق بـ “أنفقوا”، والمصدر المؤول “أن يأتي” مضاف إليه، وجملة “فيقول” معطوفة على جملة “يأتي”، “لولا” أداة تحضيض، وجملة التحضيض جواب النداء مستأنفة، وجملة النداء وما بعدها مقول القول، الفاء في “فأصَّدَّق” سببية، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: أثمة تأخير فتصدُّق؟ قوله “وأكن”: مضارع مجزوم عطفا على محلِّ “فأصدق”؛ لأن التقدير: إن أخَّرْتني أصَّدَّقْ وأكنْ.

11 – { وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }
جملة “ولن يؤخر الله” مستأنفة، “إذا” ظرفية شرطية متعلقة بالجواب المقدر، وجملة الشرط مستأنفة، الجار “بما” متعلق بـ “خبير”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات