يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

سورة التحريم

1 – { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
جملة “تحرم” جواب النداء مستأنفة، والجار والمجرور “لِمَ” متعلق بـ “تحرم”، وجملة “تبتغي” حال من فاعل “تحرم”، جملة “والله غفور” مستأنفة.

2 – { قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ }
جملة “قد فرض” مستأنفة، جملة “والله مولاكم” مستأنفة، جملة “وهو العليم” معطوفة على جملة “والله مولاكم” . و”تَحِلَّة” مصدر حلَّل، وأصله: تَحْلِلَة، وانتصابه على المفعول به.

3 – { وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ }
الواو مستأنفة، “إذ” مفعول به لـ”اذكر” مقدرا، وجملة “فلما نبأت به” معطوفة على جملة “أَسرَّ”، وجملة “عرّف” جواب الشرط، وجملة “فلما نبأها” معطوفة على جملة “نبأت به”، جملة “أنبأك” خبر المبتدأ “مَنْ”، جملة “قال” مستأنفة.

4 – { وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ }
“هو” ضمير فصل. قوله “وجبريل”: مبتدأ، وما بعده عطف عليه، و”ظهير” خبر الجميع، وأفرد “ظهير”؛ لأنه بزنة فعيل، و”جبريل” قد ذكر في المعاونة مرتين: مرة بالتنصيص عليه، ومرة بدخوله في عموم الملائكة.

5 – { عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ }
“عسى” ناقصة، والمصدر “أن يبدله” خبر عسى، وجملة “إن طلقكن” معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، “أزواجا” مفعول ثان، “خيرا” وما بعده نعوت، الجار “منكنَّ” متعلق بـ “خيرا”.

6 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ }
قوله “قوا”: أمر من الوقاية وزنه عُوا، وحُذفت الفاء لوقوعها في المضارع بين ياء وكسرة، والأمر محمول عليه، جملة “وقودها الناس” نعت لـ “نارا”، وجملة “عليها ملائكة” نعت ثان، جملة “لا يَعْصُون” نعت لـ “ملائكة”، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول “ما أمرهم” بدل اشتمال من الجلالة أي: لا يَعْصُون أَمْرَ الله.

7 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
جملة “إنما تجزون” مستأنفة، “ما” مفعول ثان.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات