يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

11 – { يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ }
جملة “يُبَصَّرونهم” مستأنفة، وكذا جملة “يودّ”، “لو” مصدرية، والمصدر مفعول به، “يومئذ” “يوم” مضاف إليه، و”إذٍ” اسم ظرفي مضاف إليه.

13 – { وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ }
“التي” نعت.

14 – { وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ }
“من” اسم موصول معطوف على “فصيلته”، “جميعا” حال من الضمير المستتر في الصلة المقدرة، وجملة “ينجيه” معطوفة على جملة { يَفْتَدِي } .

15 – { كَلا إِنَّهَا لَظَى }
جملة “كلا إنها لظى” مستأنفة.

16 – { نَزَّاعَةً لِلشَّوَى }
“نزاعة” حال من الضمير المستتر في { لَظَى } ؛ لأنها وإن كانت عَلَمًا فهي جارية مجرى المشتقات؛ لأنها بمعنى التلظِّي .

“للشوى” مفعول به لـ “نزاعة”، واللام زائدة للتقوية.

17 – { تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى }
جملة “تدعو” خبر ثان لـ “إن” في الآية “15”.

19 – { إِنَّ الإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا }
الجملة مستأنفة، “هلوعا” حال من نائب الفاعل.

21 – { وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا }
“إذا” ظرف محض في الموضعين، { جَزُوعًا } و”منوعا” حالان من الضمير في { هَلُوعًا } ، والتقدير: هلوعا حال كونه جزوعا وقت مس الشر، و”منوعا” وقت مسِّ الخير.

22 – { إِلا الْمُصَلِّينَ }
“المصلِّين” مستثنى من { الإِنْسَانَ } في الآية (19) الدال على الجنس.

23 – { الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ }
“الذين” نعت “للمصلين”، الجار “على صلاتهم” متعلق بـ “دائمون”.

24 – { وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ }
جملة الصلة: الجملة الاسمية “حق معلوم في أموالهم”.

25 – { لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ }
الجار “للسائل” متعلق بنعت ثان لـ { حَقٌّ } .

27 – { وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ }
الجار “من عذاب” متعلق بـ “مشفقون”.

28 – { إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ }
الجملة معترضة.

29 – { وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ }
قوله “والذين”: اسم معطوف على الموصول في الآية (27)، “لفروجهم” مفعول “حافظون”، واللام زائدة.

30 – { إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ }
المستثنى محذوف أي: حِفْظَها، والجار متعلق بالمصدر (حِفْظَها) المقدر، وجملة “فإنهم غير ملومين” مستأنفة.

31 – { فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، “هم” ضمير فصل لا محل له.

32 – { وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ }
الموصول معطوف على الموصول في الآية (29)، واللام زائدة في “لأماناتهم”، و”أماناتهم” مفعول “راعون”.

33 – { وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ }
الجار “بشهاداتهم” متعلق بـ “قائمون”.

34 – { وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ }
الجار “على صلاتهم” متعلق بـ “يحافظون”.

35 – { أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ }
الجملة مستأنفة.

36 – { فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ }
الفاء مستأنفة، “ما” اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، “قِبَلك” الظرف متعلق بحال من الموصول، “مهطعين” حال ثانية.

37 – { عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ }
الجار متعلق بـ { مُهْطِعِينَ } ، “عِزين” حال أخرى من الموصول منصوب بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.

38 – { أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ }
المصدر المؤول “أن يدخل” منصوب على نزع الخافض “في”، “جنة” مفعول ثان.

39 – { كَلا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ }
الجار “ممَّا” متعلق بـ “خَلَقْناهم”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات