رقم الصفحة :
100
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
سورة الجن
1 – { قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا }
المصدر المؤول “أنه استمع” نائب فاعل، والهاء في “أنه” ضمير الشأن. الجار “من الجن” متعلق بنعت لـ “نفر”، وجملة “فقالوا” معطوفة على جملة “استمع”.
2 – { يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا }
جملة “يهدي” نعت ثان لـ { قُرْآنًا } ، وجملة “فآمنَّا” معطوفة على جملة { سَمِعْنَا } ، وجملة “ولن نشرك” معطوفة على جملة “آمنَّا”.
3 – { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا }
جملة “ما اتخذ” خبر “أن”، وجملة “تعالى جَدُّ” اعتراضية، والمصدر المؤول من “أن” وما بعدها: معطوف على الهاء في { بِهِ } أي: آمنَّا به ، وبأنه تعالى جدُّ ربنا ، وبأنه كان… إلى آخره، والعطف على الضمير المجرور دون إعادة الجار مع “أنَّ” لا مانع منه؛ لكثرة حذف حرف الجر مع “أنَّ”.
4 – { وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا }
اسم كان ضمير الشأن مستتر، وجملة “يقول” خبرها، الجار “على الله” متعلق بحال من “شططا”، و”شططًا” نائب مفعول مطلق أي: قولا شططًا، والمصدر المؤول معطوف على ما قبله.
5 – { وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا }
قوله “أن لن”: “أن” المخففة، واسمها ضمير الشأن، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “ظن”، وجملة “لن تقول” خبر “أن”، الجار “على الله” متعلق بحال من “كذبًا”، و”كذبًا” مفعول “تقول”.
6 – { وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا }
الجار “من الإنس” متعلق بنعت لـ “رجال”، وجملة “يعوذون” خبر كان، وجملة “فزادوهم” معطوفة على جملة “كان”، و”رَهَقا” مفعول ثان.
7 – { وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا }
الكاف نائب مفعول مطلق، و”ما” مصدرية أي: ظنوا ظنًا مثلَ ظنكم، و”أنْ” مخففة، واسمها ضمير الشأن، و”أن” وما بعدها سدَّت مسدَّ مفعولَيْ ظن، وجملة “يبعث” خبر أن.
8 – { وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا }
“وجد” يتعدى لواحد لأنه بمعنى صادَفْنا وأَصَبْنا، وجملة “مُلئت” حالية، و”حرسًا” تمييز.
9 – { وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا }
“مقاعد” مفعول مطلق، الجار “للسمع” متعلق بـ “نقعد”، الجار “منها” متعلق بحال من “مقاعد”، وجملة الشرط معطوفة على جملة “كنا”، و”من” شرطية مبتدأ، “الآن” ظرف في الأصل للحال ، واستعير للاستقبال، الجار “له” متعلق بـ “يجد”.
10 – { وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا }
جملة “لا ندري” خبر “أنَّ”، والهمزة للاستفهام، ويليها غالبًا الفعل، وقد يليها الاسم كهذه الآية، وجملة “أشر أريد” سدَّت مسدَّ مفعولي درى، و”أم” عاطفة متصلة، وجملة “أراد بهم ربهم” معطوفة على جملة “أشرٌّ أريد”، والجملة هذه بتأويل مفرد أي: أشر أريد بهم أم خير ؟
11 – { وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا }
قوله “الصالحون”: مبتدأ، وجملة “منا الصالحون” خبر “أنَّ”، “دون” ظرف مكان متعلق بنعت لمبتدأ مقدر أي: ومنَّا قوم كائنون دون، وحَذْف الموصوف مع “مِنْ” التبعيضية يكثر. والمعنى: ومنا صالحون دون أولئك في الصلاح، وجملة “ومنَّا قومٌ دون ذلك” معطوفة على جملة “منَّا الصالحون”، وجملة “كنَّا” حال من الضمير “نا”مِنْ قوله “مِنَّا”.
12 – { وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا }
“أن” المخففة، واسمها ضمير الشأن، الجار “في الأرض” متعلق بحال من فاعل “نعجز”، “هَربًا” مصدر في موضع الحال أي: هاربين.
13 – { وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا }
جملة الشرط الأولى وجوابه خبر “أن”، وجملة “فمن يؤمن” معطوفة على جملة “آمنا”، والرابط مقدر أي: مِنَّا، وجملة “فلا يخاف” خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، والجملة الاسمية جواب الشرط، وليست “فلا يخاف” جوابًا؛ لأن جواب الشرط المقترن بـ”لا” خالٍ من الفاء.
1 – { قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا }
المصدر المؤول “أنه استمع” نائب فاعل، والهاء في “أنه” ضمير الشأن. الجار “من الجن” متعلق بنعت لـ “نفر”، وجملة “فقالوا” معطوفة على جملة “استمع”.
2 – { يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا }
جملة “يهدي” نعت ثان لـ { قُرْآنًا } ، وجملة “فآمنَّا” معطوفة على جملة { سَمِعْنَا } ، وجملة “ولن نشرك” معطوفة على جملة “آمنَّا”.
3 – { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا }
جملة “ما اتخذ” خبر “أن”، وجملة “تعالى جَدُّ” اعتراضية، والمصدر المؤول من “أن” وما بعدها: معطوف على الهاء في { بِهِ } أي: آمنَّا به ، وبأنه تعالى جدُّ ربنا ، وبأنه كان… إلى آخره، والعطف على الضمير المجرور دون إعادة الجار مع “أنَّ” لا مانع منه؛ لكثرة حذف حرف الجر مع “أنَّ”.
4 – { وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا }
اسم كان ضمير الشأن مستتر، وجملة “يقول” خبرها، الجار “على الله” متعلق بحال من “شططا”، و”شططًا” نائب مفعول مطلق أي: قولا شططًا، والمصدر المؤول معطوف على ما قبله.
5 – { وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا }
قوله “أن لن”: “أن” المخففة، واسمها ضمير الشأن، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “ظن”، وجملة “لن تقول” خبر “أن”، الجار “على الله” متعلق بحال من “كذبًا”، و”كذبًا” مفعول “تقول”.
6 – { وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا }
الجار “من الإنس” متعلق بنعت لـ “رجال”، وجملة “يعوذون” خبر كان، وجملة “فزادوهم” معطوفة على جملة “كان”، و”رَهَقا” مفعول ثان.
7 – { وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا }
الكاف نائب مفعول مطلق، و”ما” مصدرية أي: ظنوا ظنًا مثلَ ظنكم، و”أنْ” مخففة، واسمها ضمير الشأن، و”أن” وما بعدها سدَّت مسدَّ مفعولَيْ ظن، وجملة “يبعث” خبر أن.
8 – { وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا }
“وجد” يتعدى لواحد لأنه بمعنى صادَفْنا وأَصَبْنا، وجملة “مُلئت” حالية، و”حرسًا” تمييز.
9 – { وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا }
“مقاعد” مفعول مطلق، الجار “للسمع” متعلق بـ “نقعد”، الجار “منها” متعلق بحال من “مقاعد”، وجملة الشرط معطوفة على جملة “كنا”، و”من” شرطية مبتدأ، “الآن” ظرف في الأصل للحال ، واستعير للاستقبال، الجار “له” متعلق بـ “يجد”.
10 – { وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا }
جملة “لا ندري” خبر “أنَّ”، والهمزة للاستفهام، ويليها غالبًا الفعل، وقد يليها الاسم كهذه الآية، وجملة “أشر أريد” سدَّت مسدَّ مفعولي درى، و”أم” عاطفة متصلة، وجملة “أراد بهم ربهم” معطوفة على جملة “أشرٌّ أريد”، والجملة هذه بتأويل مفرد أي: أشر أريد بهم أم خير ؟
11 – { وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا }
قوله “الصالحون”: مبتدأ، وجملة “منا الصالحون” خبر “أنَّ”، “دون” ظرف مكان متعلق بنعت لمبتدأ مقدر أي: ومنَّا قوم كائنون دون، وحَذْف الموصوف مع “مِنْ” التبعيضية يكثر. والمعنى: ومنا صالحون دون أولئك في الصلاح، وجملة “ومنَّا قومٌ دون ذلك” معطوفة على جملة “منَّا الصالحون”، وجملة “كنَّا” حال من الضمير “نا”مِنْ قوله “مِنَّا”.
12 – { وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا }
“أن” المخففة، واسمها ضمير الشأن، الجار “في الأرض” متعلق بحال من فاعل “نعجز”، “هَربًا” مصدر في موضع الحال أي: هاربين.
13 – { وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا }
جملة الشرط الأولى وجوابه خبر “أن”، وجملة “فمن يؤمن” معطوفة على جملة “آمنا”، والرابط مقدر أي: مِنَّا، وجملة “فلا يخاف” خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، والجملة الاسمية جواب الشرط، وليست “فلا يخاف” جوابًا؛ لأن جواب الشرط المقترن بـ”لا” خالٍ من الفاء.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
إحصائيات في القرآن الكريم
0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6
0
عدد الآيات