يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

16 – { إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى }
“إذ”: اسم ظرفي بدل اشتمال من { حَدِيثُ } ، الجار “بالواد” متعلق بـ “ناداه”، “طوى” بدل.

17 – { اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى }
جملة “اذهب” تفسيرية للنداء، جملة “إنه طغى” حالية من “فرعون”.

18 – { فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى }
الجار “لك” متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: سبيل، والمصدر المؤول المجرور متعلق بنعت للمبتدأ المقدر أي: هل سبيل كائن إلى التزكية لك؟

19 – { وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى }
جملة “أهديك” معطوفة على جملة { تَزَكَّى } ، وجملة “تخشى” معطوفة على جملة “أهديك”.

20 – { فَأَرَاهُ الآيَةَ الْكُبْرَى }
جملة “فأراه” مستأنفة، “الآية” مفعول ثان.

21 – { فَكَذَّبَ وَعَصَى }
جملة “فكذّب” معطوفة على جملة “أراه”.

24 – { فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى }
“الأعلى” نعت لـ “ربكم”.

25 – { فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُولَى }
جملة “فأخذه” معطوفة على جملة “قال”، “نكال”: نائب مفعول مطلق يرادف عامله في المعنى.

26 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى }
الجار “لمن” متعلق بنعت لـ “عبرة”.

27 – { أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا }
“خلقا” تمييز، “أم” عاطفة متصلة، “السماء” معطوفة على “أنتم”، جملة “بناها” مستأنفة.

28 – { رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا }
جملة “رفع” تفسيرية للبناء.

30 – { وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا }
الواو مستأنفة، “الأرض” مفعول لفعل محذوف يفسره ما بعده، وجملة “دحاها” مفسرة.

31 – { أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا }
جملة “أخرج” مفسرة لـ { دَحَاهَا } .

32 – { وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا }
قوله “والجبال”: منصوب بفعل محذوف يفسره ما بعده، والفعل المقدر معطوف على جملة “دحا”، وجملة “أرساها” تفسيرية.

33 – { مَتَاعًا لَكُمْ وَلأَنْعَامِكُمْ }
قوله “متاعا”: مفعول لأجله، الجار “لكم” متعلق بنعت لـ “متاعا”.

34 – { فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى }
الفاء مستأنفة، و”إذا”: ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، وجواب الشرط قوله { فَأَمَّا مَنْ طَغَى } نحو: (إذا جاءك المحسنون فأمَّا مَنْ تزكَّى فادعُ له، وأما مَنْ…).

35 – { يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ مَا سَعَى }
“يوم”: بدل من “إذا”، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مفعول به.

37 – { فَأَمَّا مَنْ طَغَى }
الفاء رابطة لجواب الشرط، “أما”: حرف شرط وتفصيل، “مَنْ”: اسم موصول مبتدأ، وليست “مَنْ” شرطية لأن الشرط لا يدخل على الشرط.

39 – { فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى }
الفاء رابطة، والجملة خبر “مَنْ”، والرابط مقدر أي: مأواه، و”هي” للفصل.

40 – { وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى }
الجملة معطوفة على “أمَّا” السابقة وما دخلت عليه، “مَنْ”: اسم موصول مبتدأ.

41 – { فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }
الجملة خبر “مَنْ”، والفاء رابطة، “هي” للفصل، والرابط مقدر.

42 – { يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا }
جملة “يسألونك” مستأنفة، وجملة “أيان مرساها” بدل اشتمال من “الساعة”، “أيان” اسم استفهام ظرف زمان متعلق بالخبر، “مرساها” مبتدأ.

43 – { فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا }
الجار “فيم” متعلق بخبر مقدم للمبتدأ “أنت”، الجار “مِنْ ذكراها” متعلق بالخبر، والتقدير: أنت كائن فيمَ مِنْ ذكراها؟ أي: ما أنت من ذكراها لهم في شيء، وجملة “فيم أنت” مستأنفة.

44 – { إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا }
الجملة مستأنفة.

45 – { إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا }
الجملة مستأنفة، “مَنْ”: اسم موصول مضاف إليه.

46 – { كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا }
جملة “كأنهم لم يلبثوا” مستأنفة، “يوم” متعلق بحال من الهاء في “كأنهم”، وجملة “لم يلبثوا” خبر “كأن”، “عشية”: ظرف متعلق بـ “يلبثوا”، وقوله “أو ضحاها”: أي ضحى العشية، أضاف الظرف إلى ضمير الظرف الآخر اتساعا.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات