يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

92 – { لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ }
قوله “وما تنفقوا من شيء”: الواو عاطفة، “ما” شرطية مفعول به، الجار “من شيء” متعلق بنعت لـ “ما”. وجملة “وما تنفقوا” معطوفة على جملة “لن تنالوا”.

93 – { كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
“إلا ما حرّم”: “إلا” أداة استثناء، “ما” اسم موصول مستثنى من اسم كان، وهو متصل. وجملة “فأتوا” جواب شرط مقدر أي: إن صدقتم فأتوا. وجملة “إن كنتم صادقين” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله.

94 – { فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }
“هم” ضمير فصل لا محل لها.

95 – { قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }
جملة “فاتبعوا” مستأنفة في حيز القول. وقوله “حنيفا”: حال من “إبراهيم”، وجازت الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف بمنزلة الجزء منه. جملة “وما كان” معطوفة على المفرد “حنيفاً” في محل نصب.

96 – { إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ }
“مباركاً”: حال من ضمير “وُضِع” مقدراً بعد “للذي”، وليس من ضميرالفعل المذكور حتى لا يُفصل بين الحال وصاحبها بأجنبي، وهو خبر “إنّ”. والجار “للعالمين” متعلق بنعت لـ “هدى”.

97 – { فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا }
“مقام إبراهيم” مبتدأ، وخبره محذوف تقديره: منها. وجملة “منها مقام” نعت لآيات. وجملة “ومن دخله” مستأنفة، وكذا جملة “ولله على الناس حج البيت”. وقوله “من استطاع”: بدل بعض من كل، والضمير الرابط مقدر أي: منهم.

98 – { قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ }
جملة “لِمَ تكفرون” مستأنفة جواب النداء.جملة “والله شهيد” حالية.

99 – { لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَأَنْتُمْ شُهَدَاءُ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }
جملة “تبغونها” حالية من فاعل “تصدون”. “عِوَجاً” حال منصوبة. جملة “وأنتم شهداء” حالية، وجملة “وما الله بغافل” مستأنفة، و “ما” نافية تعمل عمل ليس ، والباء في “بغافل” زائدة، وقوله “عمَّا تعملون” متعلق بـ “غافل”.

100 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ }
“يا”: أداة نداء، “أيها” منادى نكرة مقصودة مبني على الضم في محل نصب و “ها” للتنبيه، “الذين” اسم موصول عطف بيان من “أي”. وجملة الشرط مستأنفة. “كافرين” مفعول به ثان؛ لأنَّ “يردُّوكم” بمعنى يُصَيِّروكم.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات