يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

133 – { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ }
جملة “عرضها السماوات” نعت، وجملة “أعدَّت” نعت ثان لـ “جنة”.

134 – { الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ }
“والكاظمين”: اسم معطوف على الموصول مجرور بالياء، و “الغيظ” مفعول به لاسم الفاعل. والجار “عن الناس” متعلق بـ “العافين”.

135 – { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ }
الجملة الشرطية صلة الموصول. وجملة “ومن يغفر الذنوب إلا الله” اعتراضية، و”من” اسم استفهام مبتدأ. وجملة “يغفر” خبر، و “إلا” للحصر، و “الله” بدل من الضمير المستتر في “يغفر”. وجملة “ولم يُصِرُّوا” معطوفة على جملة “استغفروا” لا محل لها. وجملة “وهم يعلمون” حالية من الواو في “يُصِروا”.

136 – { أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ }
“أولئك”: اسم إشارة مبتدأ، وجملة “جزاؤهم مغفرة” خبر، والجار “من ربهم” متعلق بنعت لـ “مغفرة”. وقوله “خالدين”: حال من الضمير في “جزاؤهم” منصوبة بالياء. الجار “فيها” متعلق بخالدين. جملة “ونعم أجر العاملين” مستأنفة.

137 – { فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }
جملة “فسيروا” مستأنفة. وقوله “كيف”: اسم استفهام خبر كان، وهو مُعلِّق لـ “انظروا”. وجملة “كيف كان عاقبة” مفعول به لـ “انظروا” المضمَّن معنى اعلموا.

138 – { هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ }
الجار “للناس” متعلق بنعت لـ “بيان”، الجار “للمتقين” متعلق بنعت لـ “موعظة”.

139 – { وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة “وأنتم الأعلون” حالية، وجملة “إن كنتم مؤمنين” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

140 – { وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ }
“الأيام” بدل، وجملة “نداولها” خبر “تلك”. قوله “وليعلم الله”: الواو عاطفة، واللام للتعليل، والفعل منصوب بأن مضمرة جوازاً، والمصدر المؤول مجرور متعلق بفعل مضمر أي: نداولها ليعلم. وجملة “وتلك الأيام نداولها” مستأنفة. وجملة “نداولها” المقدرة معطوفة على الجملة “نداولها” السابقة. جملة “والله لا يحب الظالمين” معترضة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات