يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

141 – { وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا }
قوله “وليمحص الله”: الفعل المضارع منصوب بأن مضمرة، والمصدر المؤول معطوف على المصدر المؤول السابق { وَلِيَعْلَمَ } .

142 – { أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ }
“أم” المنقطعة المقدرة بـ بل والهمزة، والمصدر “أن تدخلوا” سدّ مسدّ مفعولي حسب، والواو حالية، “لمَّا” حرف جازم. وقوله “ويعلم”: الواو للمعية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد واو المعية، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق. أي: وليس ثمة عِلمٌ بمن جاهد وعلمٌ بمن صبر.

143 – { وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ }
جملة “ولقد كنتم تمنون” معطوفة على جملة { حَسِبْتُمْ } السابقة. وجملة “لقد كنتم” جواب القسم، وجملة “تلقوه” صلة الموصول الحرفي. وجملة “وأنتم تنظرون” حالية في محل نصب.

144 – { وَمَا مُحَمَّدٌ إِلا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ }
الواو استئنافية، “ما” نافية مهملة لانتقاض نفيها بـ إلا. “محمد” مبتدأ، و “إلا” للحصر، و “رسول” خبر مرفوع، وجملة “قد خلت” نعت لرسول. جملة “أفإن مات” معطوفة على جملة “وما محمد إلا رسول” لا محل لها. وجملة “ومن ينقلب” مستأنفة.”شيئاً” نائب مفعول مطلق، وجملة “وسيجزي الله” مستأنفة.

145 – { وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ }
المصدر المؤول “أن تموت” اسم كان، والجار والمجرور متعلقان بخبر كان، والجار “بإذن الله” متعلق بحال من الضمير في “تموت”. وقوله “كتاباً”: مفعول مطلق منصوب لفعل محذوف تقديره: كتب ذلك كتاباً, وقوله “من يرد”: اسم شرط مبتدأ، وجملة “وسنجزي الشاكرين” مستأنفة.

146 – { وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ }
الواو مستأنفة، “كأيِّن” اسم كناية عن كثير مبتدأ. الجار “من نبي” متعلق بصفة لـ “كأيِّن”. وقد نابت “كأيِّن” عن نكرة؛ لذا تعلقت شبه الجملة بعدها بنعت لـ “كأين”.وجملة “قاتل معه ربيون” خبر المبتدأ. وجملة “فما وهنوا” معطوفة على جملة “قاتل”. وجملة “والله يحب الصابرين” اعتراضية لا محل لها، لأنَّ قوله في الآية التالية: { وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ } معطوف على جملة “وما استكانوا”.

147 – { وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا }
المصدر المؤول “أن قالوا” اسم كان مؤخر، والجار “في أمرنا” متعلق بالمصدر (إسرافنا).

148 – { فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا }
“ثواب” مفعول ثان، وجملة “فآتاهم” معطوفة على جملة “انصرنا” لا محل لها.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات