يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

15 – { وَاللاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلا }
الجار “من نسائكم” متعلق بمحذوف حال من فاعل “يأتين”، الجار “منكم” متعلق بنعت لـ “أربعة”. جملة “فإن شهدوا” معطوفة على جملة “اللاتي يأتين” لأنّ الموصول في قوة “إن آتين”، وجملة “فاستشهدوا” في محل رفع خبر، والفاء زائدة. ودخلت على الخبر تشبيها للموصول بالشرط، والفعل أمر مبني على حذف النون. الجار “لهن” متعلق بالمفعول الثاني لـ “جعل”.

16 – { وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا }
جملة “فآذوهما” خبر “اللذان” والفاء زائدة. وجملة “فإن تابا” معطوفة على جملة “اللذان يأتيانها” لأن الموصول في قوة إن أتياها.

17 – { إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا }
الجار “للذين” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر. الجار “بجهالة” متعلق بحال من فاعل “يعملون”. وجملة “فأولئك يتوب” معطوفة على جملة “إنما التوبة على الله” لا محل لها.

18 – { حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا }
“حتى”: ابتدائية، و “إذا” ظرفية شرطية متعلقة بجوابها “قال” و “الموت” فاعل مؤخر. “ولا الذين” معطوف على الموصول السابق، والجملة الشرطية معترضة. جملة “وهم كفار” حالية، وجملة “أولئك أعتدنا” مستأنفة لا محل لها.

19 – { لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا }
المصدر المؤول “أن ترثوا” فاعل “يحل”. “كرها”: حال من “النساء”. والمصدر “أن يأتين” منصوب على نزع الخافض “في”، أي: إلا في حال إتيان الفاحشة، فلا يحل العضل في كل حال إلا في هذه الحال. وجملة “فإن كرهتموهن” معطوفة على جملة “تعضلوهن” لا محل لها. قوله “فعسى أن تكرهوا “: الفاء رابطة، و”عسى” فعل ماض جامد تام، والمصدر المؤول فاعل “عسى”. “ويجعل”: الواو للمعية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبا، والمصدر معطوف على مصدر متصيد من الكلام المتقدم أي: قد يكون رجاء كرهٍ منكم وجَعْل خيرٍ من الله.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات