27 – { وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلا عَظِيمًا }
جملة “ويريد الذين” معطوفة على جملة “والله يريد”. والمصدر المؤول “أن تميلوا” مفعول به.
28 – { وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا }
جملة “وخلق الإنسان” مستأنفة. “ضعيفا” حال من “الإنسان”.
29 – { لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا }
“إلا”: أداة استثناء، والمصدر المؤول مستثنى منقطع. والجار “منكم” متعلق بنعت لـ “تراض”. وجملة “إن الله كان بكم رحيما” مستأنفة.
30 – { وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا }
“عدوانا”: مفعول لأجله منصوب. جملة “وكان ذلك على الله يسيرا” مستأنفة، والجار “على الله” متعلق بـ “يسيرا”.
31 – { إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا }
“ما” اسم موصول مضاف إليه، “مدخلا” نائب مفعول مطلق، والمصدر إدخالا.
32 – { لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا }
جملة “للرجال نصيب”مستأنفة لا محل لها. والجار “مما اكتسبوا” متعلق بنعت لـ “نصيب”. والجار “من فضله” متعلق بنعت للمفعول الثاني المحذوف أي: شيئا كائنا من فضله. الجار “بكل” متعلق بـ “عليما”.
33 – { وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا }
الواو مستأنفة،الجار “لكل” متعلق بمفعول جعل الثاني المقدر، والتنوين للتعويض عن مضاف إليه محذوف أي: لكل إنسان. “موالي”: مفعول جعل الأول، الجار “مما” متعلق بفعل “يرثون” المقدر، وجملةالفعل المقدر نعت، “ترك الوالدان”: فعل وفاعل. وقوله “فآتوهم”: الفاء زائدة تشبيها للموصول بالشرط، وفعل أمر وفاعل ومفعول به. وجملة “فآتوهم” خبر المبتدأ في محل رفع. الجار “على كل” متعلق بـ “شهيدا”.