يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

38 – { وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا }
“رئاء” حال بتأويل مرائين، منصوب.الجار “له” متعلق بحال من “قرينا”. وقوله “فساء قرينا”: الفاء رابطة لجواب الشرط، و “ساء” جرت مجرى بئس، وفاعلها مستتر مفسر بالنكرة المنصوبة على التمييز، والمخصوص محذوف أي: الشيطان. وجملة “فساء قرينا” جواب الشرط والفاء واجبة؛ لأن الفعل جرى مجرى الجامد.

39 – { وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ }
الواو مستأنفة، “ما” استفهام مبتدأ، “ذا” اسم موصول خبره، والجار متعلق بالصلة المقدرة، وجواب الشرط محذوف أي: لسعدوا، وجملة الشرط مستأنفة.

40 – { إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا }
“مثقال ذرة”: نائب مفعول مطلق أي: ظلما وزن مثقال. “وإن تك حسنة”: الواو عاطفة، “إن” شرطية، والفعل “تك” مضارع ناقص مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة للتخفيف، واسم “تك” ضمير تقديره الذرة، و “حسنة” خبر “تك”، وجملة “وإن تك” معطوفة على جملة “إن الله لا يظلم”.

41 – { فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا }
الفاء استئنافية، “كيف” اسم استفهام حال أي: فكيف يصنعون؟ و “إذا” ظرف محض عامله هذا المقدر (يصنعون). “شهيدا”: حال.

42 – { يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ وَلا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا }
“يومئذ يودُّ”: ظرف زمان متعلق بـ “يودُّ”، و “إذٍ” اسم ظرفي مبني على السكون مضاف إليه، وتنوينه للتعويض عن جملة. “لو” مصدرية، والمصدر مفعول “ودّ”. وجملة “ولا يكتمون” معطوفة على جملة “يودُّ” لا محل لها.

43 – { لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلا جُنُبًا إِلا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا }
جملة “وأنتم سكارى” حال، وقوله “ولا جنبا”: حال مفردة معطوفة على جملة “وأنتم سكارى”، وجملة “وإن كنتم مرضى” معطوفة على جملة “لا تقربوا” لا محل لها. وقوله “إلا عابري”: “إلا” للحصر، و “عابري” حال منصوبة بالياء. والجار “على سفر” متعلق بمحذوف معطوف على خبر كان “مرضى”. “صعيدا” مفعول به على تضمين الفعل معنى اقصدوا.

44 – { أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ }
جملة “يشترون” في محل نصب حال من واو الجماعة، والمشترى به مقدّر أي: بالهدى، والمصدر “أن تضلوا” مفعول به.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات