يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

66 – { وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا }
“أن اقتلوا”: “أن” مفسرة، والجملة بعدها مفسرة. وقوله “إلا قليل”: “إلا” للحصر، و “قليل” بدل من الواو. والمصدر “أنهم فعلوا” فاعل بثبت مقدرا، والجملة معطوفة على جملة “ولو أنَّا كتبنا”، واسم كان ضمير يعود على الفعل المستفاد من “فعلوا”.

67 – { وَإِذًا لآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا }
الواو عاطفة، “إذًا” حرف جواب. واللام واقعة في جواب “لو” مقدرة أي: لو ثبتوا لآتيناهم. وجملة “وإذًا لو ثبتوا” معطوفة على جملة { وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا } . وجملة “لآتيناهم” جواب الشرط المقدر لا محل لها.

68 – { وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا }
الواو عاطفة، واللام واقعة في جواب الشرط السابق المقدر، وجملة “ولهديناهم” معطوفة على جملة “آتيناهم” لا محل لها. وقوله “صراطاً”: مفعول ثانٍ.

69 – { فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا }
الجار “عليهم” متعلق بالفعل أنعم، والجار “من النبيين” متعلق بحال من ضمير “عليهم”. وجملة “حسن أولئك رفيقًا” مستأنفة، و”رفيقًا” تمييز.

70 – { ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا }
“ذلك”: اسم إشارة مبتدأ و”الفضل” بدل، والجار متعلق بالخبر. وجملة “وكفى بالله” مستأنفة، والباء زائدة، والجلالة فاعل “كفى”، و “عليما” تمييز.

71 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا }
جملة “خذوا” جواب النداء مستأنفة. “ثبات” حال منصوبة بالكسرة، لأنها جمع مؤنث سالم. و “جميعا” حال منصوبة.

72 – { وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا }
الجار “منكم” متعلق بالخبر. “لمن”: اللام للتأكيد، “من” اسم موصول اسم “إنَّ”. واللام واقعة في جواب قسم مقدر، والفعل مضارع مبني على الفتح. وجملة “فإن أصابتكم” معطوفة على جملة “إنَّ منكم لمن”. وقوله “إذ لم أكن”: ظرف زمان متعلق بـ “أنعم”، وجملة “لم أكن” مضاف إليه في محل جر.

73 – { وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا }
الواو عاطفة، واللام موطئة للقسم، “إن” شرطية، والجملة معطوفة على جملة “إن منكم لمن”. قوله “كأن”: مخففة من الثقيلة عاملة، واسمها ضمير الشأن، تقديره كأنه، والجملة معترضة، وجملة “لم تكن” في محل رفع خبر كأن، و”يا” في “يا ليتني” للتنبيه. وقوله “فأفوز”: الفاء للسببية، الفعل منصوب بأن مضمرة. والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: ثمة تمنّ لوجودي ففوز.

74 – { فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا }
الفاء مستأنفة، واللام للأمر، وأصلها الكسر وتسكينها تخفيف. وجملة “فيقتل” معطوفة على جملة “يقاتل”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات