يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

58 – { وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ }
“إذ” معطوفة على “إذ” في الآية (55). “هذه”: مفعول به، و “القرية”: بدل منصوب. جملة “شئتم” مضاف إليه في محل جر. “رغَدا”: نائب مفعول مطلق منصوب أي: أَكْلا رغدا. “سُجَّدا”: حال من فاعل “ادخلوا” منصوبة. “حِطَّة” خبر لمبتدأ محذوف أي: مسألتنا حطة، وهي مصدر هيئة، والجملة مقول القول. “نغفر”: مجزوم لأنه واقع في جواب شرط مقدر، أي: إن تقولوا نغفر. جملة “وسنزيد المحسنين” اعتراضية.

59 – { فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ }
جملة “فبدَّل الذين” معطوفة على جملة { قُلْنَا } السابقة في محل جر. “قولا”: مفعول به، و “غير” نعت منصوب. وجملة “فأنزلنا” معطوفة على جملة “بدَّل”. الجار “من السماء” متعلق بنعت لـ “رجزا”، و”ما” في “بما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور بالباء، متعلق بـ “أنزلنا”.

60 – { وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ }
“فانفجرت”: الفاء عاطفة على محذوف أي: فضرب فانفجرت. “اثنتا”: فاعل مرفوع بالألف لأنه ملحق بالمثنى، و “عشرة”: جزء مبني على الفتح لا محل له. وجملة “قد علم كل أناس” حال من “اثنتا عشرة”، والرابط مقدر أي: منها. وجملة “كلوا” مقول القول لقول مضمر.

61 – { لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ }
“فادع”: الفاء عاطفة، والجملة معطوفة على جملة “نصبر”. “من بقلها”: بدل مِن “مما”. الجار “بالذي” متعلق بـ “تستبدلون”، ودخلت الباء على المتروك.جملة “فإنَّ لكم ما” استئنافية لا محل لها في حيِّز القول، وكذا جملة “وضُربت عليهم الذلة”. الجار “بغضب” متعلق بحال من فاعل “باءوا” أي: ملتبسين بغضب. والمصدر المؤول “بأنهم كانوا” مجرور بالباء، متعلق بخبر المبتدأ. الجار “بغير” متعلق بحال من فاعل “يقتلون” . وجملة “ذلك بما عَصَوا” مستأنفة لا محل لها. “عَصَوا”: فعل ماض مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل. و”ما” في “بما” مصدرية.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات