يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

0

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

34 – { وَلِبُيُوتِهِمْ أَبْوَابًا وَسُرُرًا عَلَيْهَا يَتَّكِئُونَ }
قوله “ولبيوتهم”: هذا الجار معطوف على { لِمَنْ } ، ويتعلق بما تعلق به، “أبوابا” اسم معطوف على { سُقُفًا } ، جملة “يتكئون” نعت لـ “سررا”، الجار “عليها” متعلق بـ “يتكئون”.

35 – { وَزُخْرُفًا وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ }
قوله “وزخرفا”: اسم معطوف على “سررا”، جملة “وإن كل ذلك” مستأنفة، “إن” مخففة من الثقيلة مهملة، “كل” مبتدأ، “لما” بمعنى إلا أداة حصر، “متاع” خبر “كل”، ولم تدخل اللام الفارقة بعد “إن” المخففة؛ لأن السياق دالٌّ على الإثبات. جملة “والآخرة للمتقين” مستأنفة ، الظرف “عند” متعلق بالمتقين.

36 – { وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ }
جملة الشرط مستأنفة، “من” اسم شرط مبتدأ، وجملة “فهو له قرين” معطوفة على جملة “نقيِّض”، الجار “له” متعلق بـ “قرين”.

37 – { وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ }
جملة “وإنهم ليصدونهم” معطوفة على جملة { فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ } ، جملة “ويحسبون” حالية من الواو في “يصدونهم”، والواو حالية. راعى لفظ “مَنْ” أولا فأفرد في قوله { نُقَيِّضْ لَهُ } ، ثم راعى معناها فجمع في قوله “وإنهم ليصدونهم” ، والمصدر المؤول من أنَّ وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ حسب.

38 – { حَتَّى إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ }
الجملة بعد “حتى” مستأنفة، و “حتى” ابتدائية، “بعد” اسم ليت، و “يا” للتنبيه، وجملة “فبئس القرين” مستأنفة، والمخصوص بالذم محذوف أي: أنت.

39 – { وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ }
الجملة مستأنفة، “اليوم” متعلق بـ ينفعكم، “إذ” ظرف زمان متعلق بـ “ينفعكم”، و “ينفعكم” مستقبل لاقترانه بـ”لن” التي لنفي المستقبل فكيف يعمل في ظرف يدل على زمن الحال؟‍ والجواب: أن الحال قريب من المستقبل، وتقدير “إذ” :إذ تبيَّن وصحَّ ظلمكم، والمصدر المؤول من “أنَّ” وما بعدها فاعل “ينفع”، الجار “في العذاب” متعلق بـ “مشتركون”.

40 – { أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَنْ كَانَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ }
الفاء مستأنفة، “مَنْ” اسم موصول معطوف على “العمي”، الجار “في ضلال” متعلق بخبر “كان”.

41 – { فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ }
قوله “فإما”: الفاء مستأنفة، “إن” شرطية جازمة، “ما” زائدة، وفعل مضارع مبني على الفتح في محل جزم، الجار “منهم” متعلق بخبر إن “منتقمون”.

42 – { أَوْ نُرِيَنَّكَ الَّذِي وَعَدْنَاهُمْ فَإِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَ }
جملة “فإنَّا عليهم مقتدرون” جواب الشرط، وهو معطوف على الجواب السابق بـ”أو”، والجار “عليهم” متعلق بـ “مُقتدرون”.

43 – { فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
جملة “فاستمسك” مستأنفة، وكذا جملة “إنك على صراط” .

44 – { وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ }
جملة “وإنه لذكر لك” معطوفة على جملة { إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ } ، الجار “لك” متعلق بنعت لـ”ذكر”، وجملة “وسوف تسألون” معترضة.

45 – { وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ }
جملة “واسأل” معطوف على جملة “استمسك”، الجار “من قبلك” متعلق بـ “أرسلنا”، الجار “من رسلنا” متعلق بحال مِنْ “مَنْ”، وجملة “أجعلنا” مفعول ثانٍ للسؤال المعلَّق بالاستفهام، الجار “من دون” متعلق بالمفعول الثاني، وجملة “يعبدون” نعت “لآلهة”.

46 – { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
جملة “ولقد أرسلنا” مستأنفة، الجار “بآياتنا” متعلق بحال من “موسى”، الجار “إلى فرعون” متعلق بـ “أرسلنا”، وجملة “فقال” معطوفة على “أرسلنا”.

47 – { فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِآيَاتِنَا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَضْحَكُونَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { فَقَالَ } ، “إذا” فجائية ، وجملة “هم منها يضحكون” جواب الشرط مع أنَّ جواب “لما” لا يجوز اقترانه بالفاء، الجار “منها” متعلق بـ “يضحكون”.

48 – { وَمَا نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا وَأَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
جملة “وما نريهم” معطوفة على جملة الشرط السابقة، و”آية” مفعول ثان لـ”نريهم”، و”من” زائدة، “إلا” للحصر، جملة “هي أكبر” حال من “آية” ومسوغ مجيء صاحب الحال نكرة تقدُّم النفي، الجار “من أختها” متعلق بـ “أكبر” ، وجملة “وأخذناهم” معطوفة على جملة “ما نريهم”، الجار “بالعذاب” متعلق بـ “أخذناهم”، وجملة “لعلهم يرجعون” مستأنفة.

49 – { وَقَالُوا يَا أَيُّهَا السَّاحِرُ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ إِنَّنَا لَمُهْتَدُونَ }
جملة “وقالوا” مستأنفة، “أيها” : “أي” منادى مبني على الضم و”ها” للتنبيه، و”الساحر” عطف بيان، والجار “بما” متعلق بـ “ادع”، وجملة “إننا لمهتدون” مستأنفة.

50 – { فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِذَا هُمْ يَنْكُثُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، “إذا” فجائية، والجملة بعدها جواب الشرط.

51 – { وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ }
جملة “ونادى” مستأنفة، الجار “في قومه” متعلق بـ “نادى”، جملة “قال” مفسرة للمناداة، جملة “وهذه الأنهار تجري” حالية، وجملة “تبصرون” مستأنفة.

52 – { أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكَادُ يُبِينُ }
“أم” المنقطعة للإضراب، الجار “من هذا” متعلق بـ “خير”، الذي بدل من الإشارة، وجملة “ولا يكاد” معطوفة على جملة “هو مهين”.

53 – { فَلَوْلا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ جَاءَ مَعَهُ الْمَلائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن كان صادقا فلولا ألقي، “لولا” حرف تحضيض، الجار “من ذهب” متعلق بنعت لـ “أسورة”، “مقترنين” حال.

54 – { فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ }
جملة “فاستخفَّ” مستأنفة، وجملة “فأطاعوه” معطوفة على جملة “استخف”، وجملة “إنهم كانوا” مستأنفة.

55 – { فَلَمَّا آسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة “أطاعوه”، “أجمعين” توكيد لضمير الغائب “هم”.

56 – { فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلا لِلآخِرِينَ }
“سلفا” مفعول ثان، الجار “للآخرين” متعلق بنعت لـ “مثلا”.

57 – { وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ }
جملة الشرط مستأنفة، “مثلا” مفعول به ثان بتضمين ضرب معنى جعل، “إذا” فجائية، الجار “منه” متعلق بـ “يصدُّون”.

58 – { وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلا جَدَلا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ }
“أم” عاطفة متصلة، “هو” ضمير منفصل معطوف على “آلهتنا”، جملة “ما ضربوه” مستأنفة، “جدلا” حال ، وجملة “بل هم قوم” مستأنفة ، و”خصمون” نعت.

59 – { إِنْ هُوَ إِلا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ }
“إنْ” نافية، جملة “أنعمنا” نعت “عبد”، الجار “لبني” متعلق بنعت لـ “مثلا”.

60 – { وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الأَرْضِ يَخْلُفُونَ }
جملة الشرط معترضة بين المتعاطفين، الجار “منكم” بمعنى بدل ، وهو متعلق بالمفعول الثاني لـ جعل، الجار “في الأرض” متعلق بـ “يخلفون”، وجملة “يخلفون” نعت لـ “ملائكة”.

61 – { وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ }
جملة “وإنه لعلم للساعة” معطوف على جملة { إِنْ هُوَ إِلا عَبْدٌ } ، وجملة “فلا تمترُنَّ” معطوفة على جملة “إنه لعلم للساعة”، وفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو المقدرة فاعل، وجملة “واتبعون” معطوفة على جملة “لا تمترُنَّ”، وجملة “هذا صراط” معترضة بين المتعاطفين.

62 – { وَلا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطَانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ }
جملة “ولا يصدنَّكم” معطوفة على جملة “اتبعون”، وجملة “إنه لكم عدو” حالية من “الشيطان”، الجار “لكم” متعلق بـ “عدو”.

63 – { وَلَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
جملة الشرط مستأنفة، الجار “بالحكمة” متعلق بـ “جئتكم”، والمصدر المؤول المجرور “لأبين” معطوف على “بالحكمة”، ويتعلق بما تعلَّق به أي: جئتكم بالحكمة ولبيان، الموصول “الذي” مضاف إليه، جملة “فاتقوا” مستأنفة.

64 – { إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ }
“هو” ضمير فصل، والفاء عاطفة، وجملة “فاعبدوه” معطوفة على المستأنفة : “إن الله ربي”، وجملة “هذا صراط” مستأنفة.

65 – { فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ }
جملة “فاختلف الأحزاب” معطوفة على جملة “لما جاء عيسى”، الجارّ “من بينهم” متعلق بحال من “الأحزاب”، وجملة “فويل للذين” معطوفة على جملة “اختلف الأحزاب”، وجاز الابتداء بالنكرة “ويل”؛ لأنها تدلُّ على دعاء ، الجار “للذين” متعلق بخبر “ويل”، ويتعلق “من عذاب” بالاستقرار الذي تعلق به الخبر.

66 – { هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ }
“الساعة” مفعول به، والمصدر “أن تأتيهم” بدل اشتمال من “الساعة”، “بغتة” مصدر في موضع الحال، وجملة “وهم لا يشعرون” حالية.

67 – { الأَخِلاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلا الْمُتَّقِينَ }
“يومئذ” ظرف متعلق بـ “عدو”، “إذٍ” اسم ظرفي مبني على السكون مضاف إليه ، والتنوين للتعويض، وخبر المبتدأ جملة “بعضهم لبعض عدو”، “بعضهم” مبتدأ ثان ، الجار “لبعض” متعلق بـ “عدو”، و”المتقين” مستثنى .

68 – { يَا عِبَادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ }
جملة “يا عباد لا خوف عليكم” مقول القول لقول مقدر مستأنف، وجملة “لا خوف عليكم” جواب النداء مستأنفة، “لا” نافية تعمل عمل ليس، الظرف “اليوم” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر.

69 – { الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ }
“الذين” خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هم، وجملة “وكانوا” معطوفة على جملة “آمنوا”.

70 – { ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ }
جملة “ادخلوا” مستأنفة في حيز جواب النداء، “أنتم” ضمير منفصل مبتدأ، “وأزواجكم” اسم معطوف على “أنتم”، جملة “تحبرون” خبر المبتدأ “أنتم”.

71 – { يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }
جملة “يطاف” مستأنفة، “عليهم” جار ومجرور نائب فاعل، الجار “من ذهب” متعلق بنعت لـ “صحاف”، جملة “وفيها ما تشتهيه” معطوفة على جملة “يطاف”، جملة “وأنتم فيها خالدون” حال من الضمير في “عليهم” على أسلوب الالتفات.

72 – { وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
قوله “وتلك الجنة”: مبتدأ، خبره جملة { لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ } في الآية التالية، “الجنة” بدل، “التي” نعت لـ “الجنة”، والجار “بما” متعلق بـ “أورثتموها”.

73 – { لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ }
الجار “فيها” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، وجملة “تأكلون” نعت ثان لـ “فاكهة”، الجار “منها” متعلق بـ “تأكلون”.

74 – { إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ }
الجار “في عذاب” متعلق بالخبر “خالدون”.

75 – { لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ }
جملة “لا يفتَّر” حال من الضمير في { خَالِدُونَ } ، جملة “وهم فيه مبلسون” معطوفة على جملة “لا يفتَّر”، الجار “فيه” متعلق بـ “مبلسون”.

76 – { وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ }
جملة “وما ظلمناهم” معطوفة على جملة { لا يُفَتَّرُ } ، وجملة “ولكن كانوا” معطوفة على جملة “ما ظلمناهم”، “هم” تأكيد للواو في “كانوا”.

77 – { وَنَادَوْا يَامَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ }
جملة “ونادوا” مستأنفة، واللام في “ليقض” لام الأمر الجازمة، وجملة “قال” مستأنفة.

78 – { لَقَدْ جِئْنَاكُمْ بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ }
جملة “لقد جئناكم” جواب القسم، وجملة “ولكن أكثركم كارهون” معطوفة على جملة “جئناكم”، الجار “للحق” متعلق بـ “كارهون”.

79 – { أَمْ أَبْرَمُوا أَمْرًا فَإِنَّا مُبْرِمُونَ }
“أم” المنقطعة، وجملة “فإنَّا مبرمون” معطوفة على جملة “أبرموا”.

80 – { أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ حسب، “بلى” حرف جواب، وجملة “ورسلنا يكتبون” حالية، “لديهم” : ظرف متعلق بـ “يكتبون”، وجملة الجواب المقدرة مستأنفة أي: بلى نسمع.

81 – { قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ }
“إن” شرطية أي: إن صحَّ ذلك فأنا أول مَنْ يعبده ، لكن لم يصحَّ.

82 – { سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ }
“سبحان” مفعول مطلق عامله مقدر، “رب” الثانية: بدل، الجار “عَمَّا” متعلق بالفعل المقدر أسبِّح، و “ما” مصدرية.

83 – { فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ }
جملة “فذرهم” مستأنفة، وجملة “يخوضوا” جواب شرط مقدر، والمصدر المجرور “حتى يُلاقوا” متعلق بـ “يخوضوا”، “الذي” نعت.

84 – { وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ }
جملة “وهو الذي” مستأنفة مِنْ مبتدأ وخبر ، الجار “في السماء” متعلق “بإله” لأنه بمعنى معبود، “إله” خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، وجملة “هو إله” صلة الموصول وهذا المحذوف هو العائد، تقديره: وهو الذي هو في السماء إله، وحذف لطول الصلة، قوله “وفي الأرض إله”: كنظيرها المتقدم، وجملة “وهو الحكيم” معطوفة على جملة “وهو الذي”.

85 – { وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }
جملة “وتبارك” معطوفة على جملة { وَهُوَ الْحَكِيمُ } ، “الذي” فاعل “تبارك”، جملة “له ملك” صلة، “ما” معطوفة على “الأرض”، وجملة “عنده علم” معطوفة على جملة الصلة، وجملة “ترجعون” معطوفة على جملة “عنده علم الساعة”.

86 – { وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }
جملة “ولا يملك” مستأنفة، الجار “من دونه” متعلق بحال من العائد المحذوف أي: لا يملك الذين يدعونهم كائنين من دونه، “مَنْ” اسم موصول مستثنى، وجملة “وهم يعلمون” حالية.

87 – { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ }
جملة “ولئن سألتهم” مستأنفة، جملة “مَنْ خلقهم” مفعول به للسؤال المعلق، جملة “ليقولُن” جواب القسم، “الله” فاعل لفعل محذوف أي: خلقنا الله، جملة “فأنى يؤفكون” مستأنفة ، “أنى” اسم استفهام حال بمعنى كيف.

88 – { وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُؤْمِنُونَ }
الواو حرف قسم وجر، و”قيله” اسم مجرور مقسم به متعلق بـ أقسم المقدر، والقول والقيل والقال بمعنى واحد. وجملة “إن هؤلاء قوم” جواب النداء لا محل لها مستأنفة، وجملة “يا رب إن هؤلاء قوم” مقول القول ، وجواب القسم محذوف أي : لأفعلنَّ بهم ما أريد ، وجملة “لا يؤمنون” نعت لقوم.

89 – { فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ }
جملة “فاصفح” مستأنفة، “سلام” مبتدأ خبره متعلَّق الجار المقدر “عليكم”، وجملة “فسوف يعلمون” مستأنفة.

سورة الدخان

2 – { وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ }
قوله “والكتاب”: الواو حرف قسم وجر، “الكتاب” مجرور متعلق بأقسم مقدرا.

3 – { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ }
جملة “إنَّا أنزلناه” جواب القسم، وجملة “إنَّا كنا” معترضة.

4 – { فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ }
جملة “فيها يفرق” نعت ليلة.

5 – { أَمْرًا مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ }
“أمرًا” حال من فاعل { أَنْزَلْنَاهُ } في الآية (3)، الجار “من عندنا” متعلق بنعت لـ “أمرًا” وجملة “إنَّا كنَّا” مستأنفة.

6 – { رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
“رحمة” مفعول به لـ { مُرْسِلِينَ } ، الجار “من ربك” متعلق بنعت لرحمة، وجملة “إنه هو السميع” مستأنفة “هو” توكيد للهاء في “إنه”، “العليم” خبر ثانٍ.

7 – { رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ }
قوله “رب” : بدل من { رَبِّكَ } ، “ما” اسم موصول معطوف على الأرض، “بينهما” ظرف متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “إن كنتم موقنين” معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

8 – { لا إِلَهَ إِلا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ }
جملة التنزيه خبر ثانٍ لـ “إن” في الآية (6)، “هو” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، جملة “يحيي” خبر ثالث لـ “إن”، وقوله “ربكم”: خبر رابع، “الأولين” نعت.

9 – { بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ }
الجار “في شك” متعلق بخبر المبتدأ “هم”، وجملة “يلعبون” خبر ثان لـ “هم”، وجملة “هم في شك” مستأنفة.

10 – { فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ }
جملة “فارتقب” مستأنفة.

11 – { يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ }
جملة “يغشى” نعت ثانٍ لـ “دخان”، وجملة “هذا عذاب” مقول القول لقول مقدر حال أي: قائلين.

12 – { رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ }
جملة النداء مستأنفة في حيز القول المقدر، وجملة “اكشف” جواب النداء مستأنفة، وجملة “إنَّا مؤمنون” مستأنفة في حيز جواب النداء.

13 – { أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ }
“أنى” اسم استفهام ظرف مكان متعلق بخبر المبتدأ “الذكرى” ، الجار “لهم” متعلق بحال من “الذكرى” ، جملة “وقد جاءهم رسول” حالية من الضمير في “لهم”.

14 – { ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ }
جملة “ثم تولَّوا” معطوفة على جملة { جَاءَهُمْ } ، والفعل ماض مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، “معلم” خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هو، والجملة مقول القول.

15 – { إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ }
جملة “إنَّا كاشفو” مستأنفة، “قليلا” نائب مفعول مطلق أي: كَشْفًا قليلا وجملة “إنكم عائدون” مستأنفة.

16 – { يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ }
“يوم” بدل من { يَوْمَ تَأْتِي } في الآية (10) وجملة “إنَّا منتقمون” مستأنفة.

17 – { وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجَاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ }
جملة “ولقد فتنَّا قبلهم” مستأنفة، جملة “وجاءهم” حالية من “قوم فرعون”.

18 – { أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبَادَ اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ }
“أن” مفسرة، سبقها ما هو بمعنى القول، وجملة “أدُّوا” تفسيرية، “عباد” مفعول به لـ “أدُّوا”، جملة “إني لكم رسول” مستأنفة، الجار “لكم” متعلق بحال من “رسول”.

 

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات