رقم الصفحة :
تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
12 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ }
“كثيرا” مفعول به، الجار “من الظن” متعلق بنعت لـ “كثيرا”، جملة “أيحب أحدكم” مستأنفة، والمصدر المؤول مفعول به، “ميتا” حال من “أخيه”، جملة “فكرهتموه” معطوفة على فعل محذوف تقديره: عرض عليكم ذلك فكرهتموه، وجملة (عرض) مستأنفة.
13 – { وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }
“شعوبا” مفعول ثانٍ، والمصدر المؤول المجرور “لتعارفوا” متعلق بـ “جعلناكم” ، الظرف “عند” متعلق بـ “أكرمكم”.
14 – { قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا }
جملة “قل” مستأنفة، جملة “ولكن قولوا” معطوفة على جملة “لم تؤمنوا”، وجملة “ولما يدخل” حالية، وجملة “وإن تطيعوا” معطوفة على جملة “لم تؤمنوا”، “شيئا” مفعول ثانٍ.
15 – { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ }
“الذين” خبر “المؤمنون”، “هم” ضمير فصل، وجملة “أولئك الصادقون” مستأنفة.
16 – { قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
جملة “والله يعلم” حالية، جملة “والله عليم” مستأنفة، الجار “بكل” متعلق بـ “عليم”.
17 – { يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
المصدر “أن أسلموا” مفعول به، جملة “بل الله يَمُنُّ” مستأنفة، والمصدر “أن هداكم” مفعول به، وجملة “إن كنتم صادقين” مستأنفة جواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
18 – { إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }
جملة “والله بصير” معطوفة على المستأنفة: “إن الله يعلم”، الجار “بما” متعلق بـ “بصير”.
سورة ق
1 – { ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ }
“والقرآن” مقسم به مجرور متعلق بأقسم المقدر.
2 – { بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ }
المصدر المؤول من “أن” وما بعدها منصوب على نزع الخافض، أي: من المجيء، الجار “منهم” متعلق بنعت لمنذر، جملة “فقال الكافرون” معطوفة على جملة “عجبوا”.
3 – { أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ }
“إذا” ظرفية شرطية متعلقة بالجواب المحذوف نرجع، جملة الشرط مستأنفة في حيز القول، وجملة “ذلك رجع” مستأنفة في حيز القول.
4 – { قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ }
جملة “قد علمنا” مستأنفة، الجار “منهم” متعلق بـ “تَنْقُص”، وجملة “وعندنا كتاب” حالية.
5 – { بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ }
جملة “كذَّبوا” مستأنفة، وجملة الشرط معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة “فهم في أمر” معطوفة على جملة “كَذَّبوا”.
6 – { أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ }
جملة “أفلم ينظروا” مستأنفة، وجملة “كيف بنيناها” بدل اشتمال من “السماء”، الظرف “فوقهم” متعلقة بحال من “السماء”. و”كيف” اسم استفهام حال من الضمير الهاء، وجملة “وما لها من فروج” معطوفة على جملة “بنيناها” ، و”ما” نافية، و”فروج” مبتدأ، و”من” زائدة.
7 – { وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ }
الواو مستأنفة، “الأرض” مفعول به لفعل محذوف يفسره ما بعده، وجملة “مَدَدْناها” تفسيرية،وجملة “وألقينا” معطوفة على المقدرة مَدَدْنا، الجار “من كل” متعلق بنعت لمفعول “أنبتنا” المحذوف أي: أنبتنا نباتا كائنا من كل.
8 – { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ }
“تبصرة” مفعول لأجله، الجار “لكل” متعلق بنعت لـ”ذكرى”.
9 – { وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا }
جملة “نزلنا” معطوفة على جملة “مددنا” المقدرة في الآية (7) .
10 – { وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ }
“النخل” معطوفة على “حب”، و”باسقات” حال، وجملة “لها طلع” حال ثانية من “النخل”.
11 – { رِزْقًا لِلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ }
“رزقا” مفعول لأجله، الجار “للعباد” متعلق بنعت لـ “رزقا” ، جملة “أحيينا” معطوفة على جملة “أنبتنا” في الآية (9)، وجملة “كذلك الخروج” مستأنفة، الجار “كذلك” متعلق بالخبر.
12 – { كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ }
جملة “كذَّبت” مستأنفة.
14 – { وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ }
جملة “كلٌ كذب” حالية من المتقدمين، وجملة “فحقَّ وعيد” معطوفة على جملة “كل كذب”، و”وعيد” فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة.
15 – { أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ }
جملة “أفعيينا” مستأنفة، وجملة “بل هم في لبس” مستأنفة ، الجار “من خلق” متعلق بنعت لـ”لَبْس” .
16 – { وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ }
الواو مستأنفة، جملة “نعلم” خبر لمبتدأ محذوف أي: ونحن نعلم، والجملة حالية، وجملة “ونحن أقرب” معطوفة على جملة “ونحن نعلم”، والجارَّان: “إليه”، “من حبل” متعلقان بـ “أقرب”.
17 – { إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ }
“إذ” ظرف متعلق بـ { أَقْرَبُ } ، الجار “عن اليمين” متعلق بخبر مقدم للمبتدأ “قعيد”، وجملة “عن اليمين … قعيد” حال من “المتلقيان”.
18 – { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }
جملة “ما يلفظ” مستأنفة، و”قول” مفعول به، و”من” زائدة، وجملة “لديه رقيب” حال من فاعل “يلفظ”.
19 – { وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ }
جملة “وجاءت” مستأنفة، الجار “بالحق” متعلق بحال من “سكرة” ، جملة “ذلك ما كنت” مقول القول لقول مقدر مستأنف أي: ويقال له في ذلك الوقت.
20 – { وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ }
الواو مستأنفة، والجار نائب فاعل، وجملة “ذلك يوم” مستأنفة.
21 – { وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ }
جملة “وجاءت كل نفس” معطوفة على جملة { وَنُفِخَ فِي الصُّورِ } ، وجملة “معها سائق” نعت لـ”كل نفس”.
22 – { لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ }
جملة “لقد كنت” واقعة في جواب القسم، وجملة “فكشفنا” معطوفة على جملة “كنت”، وجملة “فبصرك اليوم حديد” معطوفة على جملة “كشفنا”، و”اليوم” ظرف متعلق بـ “حديد”.
23 – { وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ }
“هذا” مبتدأ، خبره “عتيد”، “ما” اسم موصول بدل من “ذا”، “لديّ” ظرف متعلق بالصلة المقدرة.
24 – { أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ }
“عنيد” نعت لـ”كفَّار”.
25 – { مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرِيبٍ }
“منَّاع” نعت ثانٍ لـ { كَفَّارٍ } ، “للخير” مفعول به لـ “منَّاع”، واللام زائدة للتقوية.
26 – { الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ }
“الذي” بدل من { كُلَّ } في الآية (24)، “مع” ظرف متعلق بمحذوف مفعول ثان، وجملة “فألقياه” معطوفة على جملة { أَلْقِيَا } .
27 – { قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ }
جملة “قال قرينه” مستأنفة، جملة “ولكن كان” معطوفة على جملة “ما أطغيته”.
28 – { قَالَ لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ }
جملة “قال” مستأنفة، جملة “وقد قَدَّمْتُ” حالية، والجارّان متعلقان بـ “قَدَّمْتُ”.
29 – { مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ }
جملة “ما يبدَّل” مستأنفة في حيز القول، وجملة “وما أنا بظلام” معطوفة على المستأنفة، والباء زائدة في خبر “ما” العاملة عمل ليس، و”العبيد” مفعول لـ”ظلام” واللام زائدة للتقوية.
30 – { يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ }
“يوم” ظرف متعلق بـ”ظلام”، وجملة و”تقول” معطوفة على جملة “نقول”، و”مزيد” مبتدأ، و”من” زائدة، والخبر محذوف تقديره: هناك.
31 – { وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ }
جملة “وأزلفت” مستأنفة، “غير” ظرف مكان، والأصل: مكانًا غير بعيد.
32 – { هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ }
“ما” موصول خبر “هذا”، وجملة “هذا ما توعدون” معترضة بين البدل “لكل أواب” والمبدل منه { لِلْمُتَّقِينَ } .
33 – { مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ }
“من” اسم موصول بدل من “كل أواب”، الجار “بالغيب” متعلق بحال من فاعل “خشي”، والجار “بقلب” متعلق بحال من فاعل “جاء”.
34 – { ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ }
جملة “ادخلوها” مقول القول مقدر مستأنف، الجار “بسلام” متعلق بحال من فاعل “ادخلوها”، جملة “ذلك يوم” معترضة بين الحال وصاحبها.
35 – { لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ }
جملة “لهم ما يشاءون” حالية من فاعل { ادْخُلُوهَا } ، وجملة “ولدينا مزيد” معطوفة على جملة “لهم ما يشاءون”.
جملة “وكم أهلكنا” مستأنفة، “كم” خبرية مفعول به، الجار “من قرن” متعلق بنعت لـ “كم”، وجملة “هم أشد” نعت لـ “قرن”، الجار “منهم” متعلق بـ “أشد”، “بطشا” تمييز، وجملة “فنقَّبوا” معطوفة على جملة “هم أشد”، وجملة “هل من محيص” مستأنفة، و”محيص” مبتدأ، و”من” زائدة ، والخبر محذوف أي: هناك.
37 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ }
اللام في “لذكرى” للتوكيد، الجار “لمن” متعلق بنعت لـ”ذكرى”، وجملة “وهو شهيد” حالية.
38 – { وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ }
الواو مستأنفة، “ما” اسم موصول معطوف على “الأرض” ، وجملة “وما مسَّنا من لغوب” حالية، و”لغوب” فاعل.
39 – { فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ }
جملة “فاصبر” مستأنفة، الجار “بحمد” متعلق بحال من فاعل “سبِّح”.
40 – { وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ }
الواو عاطفة، “من الليل” متعلق بـ “سبِّحه”، والفاء زائدة، “وأدبار” اسم معطوف على محل “من الليل” وهو النصب.
41 – { وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ }
جملة “واستمع” معطوفة على جملة “سبح”، ومفعول “استمع” محذوف أي: استمع نداء المنادي ، و”يوم” ظرف متعلق بـ”استمع” أي: استمع ذلك في يوم، وقوله “يناد”: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة خطًّا إتْباعًا لحذفها في اللفظ.
42 – { يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ }
“يوم” بدل من { يَوْمَ يُنَادِ } ، الجار “بالحق” متعلق بحال من “الصيحة”.
43 – { إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ }
“نحن” توكيد للضمير “نا”، وجملة “نحيي” خبر “إن”، وجملة و”إلينا المصير” معطوفة على جملة “نميت”.
44 – { يَوْمَ تَشَقَّقُ الأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا ذَلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسِيرٌ }
“يوم” ظرف متعلق بـ { الْمَصِيرُ } ، “سراعا” حال من الضمير في “عنهم”، الجار “علينا” متعلقة بـ “يسير”.
45 – { نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ }
الجار “بما” متعلق بـ”أعلم”، وجملة “وما أنت عليهم بجبار” معطوفة على جملة “نحن أعلم”، والباء زائدة في خبر “ما”، وجملة “فذكِّر” مستأنفة، و”وعيد” مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة.
سورة الذاريات
1 – { وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا }
الواو للقسم، والمقسم به مجرور متعلق بـ أقسم مقدرا، “ذَرْوًا” مفعول مطلق عامله فرعه، وهو اسم الفاعل، والمفعول محذوف اقتصارًا إذ لا نظير لما يذروه هنا.
2 – { فَالْحَامِلاتِ وِقْرًا }
قوله “فالحاملات”: معطوف على “الذاريات”، و”وِقْرا” مفعول به “للحاملات”.
3 – { فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا }
“يسرا” نائب مفعول مطلق، ناب عنه صفته أي: جَرْيًا يُسْرا.
4 – { فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا }
“أمرا” مفعول به “للمقسمات”.
5 – { إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ }
الجملة جواب القسم.
6 – { وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ }
الجملة معطوفة على جواب القسم.
“والسماء” مقسم به متعلق بـ أقسم، “ذات” نعت.
8 – { إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ }
اللام المزحلقة.
9 – { يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ }
جملة “يؤفك” صفة لـ { قَوْلٍ } ، “مَنْ” نائب فاعل”.
10 – { قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ }
الجملة مستأنفة.
11 – { الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ }
“الذين” نعت، “ساهون” خبر ثانٍ.
12 – { يَسْأَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ }
جملة “يسألون” حال من { الْخَرَّاصُونَ } ، “أيان” اسم استفهام ظرف زمان متعلق بخبر مقدم، “يوم” مبتدأ، وجملة “أيان يوم الدين” مفعول به للسؤال المعلق بالاستفهام.
13 – { يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ }
“يوم” مفعول به لـ أعني مقدرا، الجار “على النار” متعلق بـ “يُفْتنون” المضمَّن معنى يُعْرَضون.
14 – { ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ }
جملة “ذوقوا” مقول القول لقول مقدر، وجملة “هذا الذي” مستأنفة في حيز القول. الجار “به” متعلق بـ “تستعجلون”.
15 – { إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ }
الجملة مستأنفة.
16 – { آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ }
“آخذين” حال من ضمير الاستقرار في خبر “إن”، “ما” اسم موصول مفعول به لاسم الفاعل، وجملة “إنهم كانوا” مستأنفة، “قبل” ظرف متعلق بخبر “كان”.
17 – { كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ }
جملة “كانوا” بدل من { كَانُوا } المتقدمة، وجملة “يهجعون” خبر كان، و”ما” زائدة، و”قليلا” نائب مفعول مطلق، والتقدير: كانوا يهجعون من الليل هجوعا قليلا.
18 – { وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }
الجار متعلق بـ “يستغفرون”، وجملة “هم يستغفرون” معطوفة على جملة { يَهْجَعُونَ } .
19 – { وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ }
الجار “للسائل” متعلق بنعت لـ “حق”، وجملة “وفي أموالهم حق” معطوفة على جملة { هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } .
20 – { وَفِي الأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ }
الجملة مستأنفة، الجار “للموقنين” متعلق بنعت لـ “آيات”.
21 – { وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ }
الجار “وفي أنفسكم” معطوف على { وَفِي الأَرْضِ } ، ويتعلق بما تعلَّق به، وجملة “أفلا تبصرون” مستأنفة.
22 – { وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ }
جملة “وفي السماء رزقكم” معطوفة على جملة “في الأرض آيات”، “ما” اسم موصول معطوف على “رزقكم”.
23 – { فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ }
الفاء مستأنفة، وجملة “إنه لحق” جواب القسم، “مثل” نعت لـ”حق” وبُني على الفتح لإضافته إلى مبني، “ما” زائدة، والمصدر المؤول مضاف إليه.
24 – { هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ }
“المكرمين” نعت لـ “ضيف”، و”ضيف” مفرد بمعنى الجمع.
25 – { إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلامًا قَالَ سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ }
“إذ” ظرف متعلق بالمصدر { حَدِيثُ } ، أي: هل أتاك حديثهم واقعا وقت دخولهم عليه، “سلاما” نائب مفعول مطلق أي: نسلِّم سلاما، و”سلام” مبتدأ خبره مقدر أي: سلام عليكم، “قوم” خبر لمبتدأ مقدر أي: “أنتم”.
26 – { فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ }
جملة “فراغ” معطوفة على جملة { قَالَ } .
27 – { فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلا تَأْكُلُونَ }
جملة “قال” حالية.
28 – { فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ }
الجار “منهم” متعلق بحال من “خيفة”، وجملة “فأوجس” مستأنفة، وكذا جملة “قالوا”، وجملة “وبشَّروه” حالية.
29 – { فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ }
جملة “فأقبلت” مستأنفة، الجار “في صرة” متعلق بحال من “امرأته”، وجملة “فصكَّت” معطوفة على جملة “أقبلت”، “عجوز” خبر “أنا” مقدرة، “وعقيم” خبر ثانٍ.
30 – { قَالُوا كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ }
الكاف نائب مفعول مطلق أي: قال قولا مثل ذلك القول، وجملة “قال” مقول القول، وجملة “إنه هو الحكيم” مستأنفة، “هو” توكيد للهاء.