يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

0

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

سورة الملك

1 – { تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
قوله “تبارك الذي”: فعل ماض وجامد وفاعله، جملة “وهو على كل شيء قدير” معطوفة على جملة الصلة.

2 – { الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ }
“الذي” بدل من الموصول السابق، المصدر المؤول “ليبلوكم” مجرور متعلق بـ “خلق”، “أيكم” اسم استفهام مبتدأ، “أحسن” خبر، “عملا” تمييز، وجملة “أيكم أحسن” مفعول به، لـ “يبلوكم” المتضمن معنى العلم المعلق بالاستفهام، جملة “وهو العزيز” معطوفة على جملة الصلة.

3 – { الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ }
“الذي” نعت لـ { الْغَفُورُ } ، “طباقًا” نعت لـ “سبع”، وهو جمع طَبَق نحو: جَبَل وجِبال، جملة “ما ترى” مستأنفة، الجار “في خلق” متعلق بحال من “تفاوت”، و”تفاوت” مفعول به، و”من” زائدة، وجملة “فارجع” مستأنفة، وجملة “هل ترى” مفعول به للفعل “ارجع البصر” مضمنا معنى انظر؛ لأنه بمعناه، و”فطور” مفعول به لـ “ترى”، و”من” زائدة.

4 – { ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ }
“كرّتين” نائب مفعول مطلق، وهو مثنى يراد به التكثير، “خاسئا” حال، وجملة “وهو حسير” حال من الضمير المستتر في الحال قبلها فهي متداخلة.

5 – { وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ }
الواو مستأنفة، “رجوما” مفعول ثان، الجار “للشياطين” متعلق بنعت لـ “رجوما”، جملة “وأعتدنا” معطوفة على جملة “جعلناها”.

6 – { وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
الواو في “وللذين” مستأنفة، جملة “وبئس المصير” مستأنفة، والمخصوص بالذم محذوف أي: جهنم.

7 – { إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ }
جملة الشرط مستأنفة، جملة “وهي تفور” حالية من الضمير في “لها”.

8 – { تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ }
جملة “تكاد” حالية من فاعل { تَفُورُ } ، و”كل” ظرف بمعنى حين متعلق بـ “سألهم”، و”ما” مصدرية أي: سألهم خزنتها كل وقت إلقاء، وجملة “سألهم” مستأنفة، وجملة “ألقي” صلة الموصول الحرفي، وجملة “ألم يأتكم نذير” مفعول به للسؤال.

9 – { قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلا فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ }
جملة “فكذَّبنا” معطوفة على جملة “جاءنا”، “شيء” مفعول به لـ “نزل”، و”من” زائدة، وجملة “إن أنتم إلا في ضلال” مستأنفة في حيز القول، و”إن” نافية.

10 – { وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ }
جملة الشرط مقول القول.

11 – { فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لأَصْحَابِ السَّعِيرِ }
جملة “فاعترفوا” مستأنفة، قوله “فسحقا”: الفاء مستأنفة مفعول مطلق، وجملة (أسحقهم الله): مستأنفة.

12 – { إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ }
الجار “بالغيب” متعلق بحال من فاعل “يخشون”، وجملة “لهم مغفرة” خبر “إن”.

13 – { وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ }
جملة “وأسِرُّوا” مستأنفة، الجار “بذات” متعلق بـ “عليم”.

14 – { أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ }
“ألا” الهمزة للاستفهام، “لا” نافية، وجملة “وهو اللطيف” حالية، “والخبير” خبر ثان.

15 – { هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ }
“ذلولا” مفعول به ثان، وجملة “فامشوا” معطوفة على جملة “جعل”، وجملة “وإليه النشور” معطوفة على جملة الصلة “جعل”.

16 – { أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ }
“مَنْ” موصول مفعول به، والمصدر “أن يخسف” بدل اشتمال مِنْ “مَنْ”، والفاء في “فإذا” عاطفة، “إذا” فجائية، وجملة “فإذا هي تمور” معطوفة على جملة “يخسف”.

17 – { أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ }
“أم” المنقطعة، والمصدر “أن يرسل” بدل اشتمال من “مَن”، والفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن جاءكم هذا فستعلمون، “كيف” اسم استفهام خبر المبتدأ “نذير”، وحذفت ياء الإضافة من “نذير” للتخفيف، وجملة “كيف نذير” مفعول به لفعل العلم المعلق بالاستفهام.

18 – { وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ }
جملة “ولقد كذَّب” مستأنفة، والفاء في “فكيف” عاطفة، وجملة “فكيف كان نكير” معطوفة على جملة “كذَّب”، “كيف” اسم استفهام خبر “كان”، “نكير” اسم كان مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة للتخفيف.

19 – { أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ }
جملة “أولم يروا” مستأنفة، “فوقهم” ظرف متعلق بحال من “الطير”، “صافَّات” حال ثانية، وجملة “ويقبضن” معطوفة على الحال المفردة “صافات”، من قبيل عطف الجملة على المفرد، جملة “ما يمسكهنَّ إلا الرحمن” حال من الضمير في “يقبضن”، أي: غير مُمْسَكات إلا من الرحمن، جملة “إنه بصير” مستأنفة، الجار “بكل” متعلق بـ “بصير”.

20 – { أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلا فِي غُرُورٍ }
“أم” المنقطعة، “مَنْ” اسم استفهام مبتدأ، “هذا” خبره، الذي بدل من اسم الإشارة، جملة “ينصركم” نعت لـ “جند”، الجار “من دون” متعلق بحال مِنْ فاعل “ينصركم”، وجملة “إن الكافرون إلا في غرور” مستأنفة، “إنْ” نافية، “إلا” للحصر.

21 – { أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ }
“أم” المنقطعة، و “من هذا” مبتدأ وخبر، والموصول بدل، وجملة “إن أمسك” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة “لجُّوا” مستأنفة.

22 – { أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
الفاء مستأنفة، “مَنْ” اسم موصول مبتدأ خبره “أهدى”، الجار “على وجهه” متعلق بـ “مكبا” الحال، “أم” متصلة عاطفة، “مَنْ” اسم موصول معطوف على الموصول الأول، “سويا” حال، الجار “على صراط” متعلق بـ “يمشي”.

23 – { قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلا مَا تَشْكُرُونَ }
الجار “لكم” متعلق بـ “جعل”، و”جعل” هنا بمعنى خلق، “قليلا” نائب مفعول مطلق، و”ما” زائدة، وجملة “تشكرون” مستأنفة.

24 – { قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }
الجار “في الأرض” متعلق بـ “ذرأكم”، وجملة “تحشرون” معطوفة على الصلة “ذرأكم”.

25 – { وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
جملة “ويقولون” مستأنفة، “متى” اسم استفهام ظرف زمان متعلق بخبر المبتدأ “هذا” “الوعد” بدل، جملة “إن كنتم صادقين” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

26 – { قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ }
جملة “وإنما أنا نذير” معطوفة على جملة “إنما العلم عند الله”.

27 – { فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ }
جملة “فلما رَأَوه” مستأنفة، “لما” حرف وجوب لوجوب، “زلفة” حال من الهاء في “رأوه”، جملة “وقيل” معطوفة على جملة “سيئت”، ونائب فاعل “قيل” ضمير يعود على مصدره. الجار “به” متعلق بـ “تدَّعون” .

28 – { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ }
مفعولا “أرأيتم” مقدَّران: الأول “شأنكم”، والثاني جملة استفهامية مقدرة دلَّت عليها الجملة المستأنفة: “فمن يجير”، والتقدير: أرأيتم شأنكم إن أهلكني الله، مَنْ ينقذنا مِنْ عذابه؟ وجملة الشرط معترضة بين المفعولين، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما بعده، “مَنْ” اسم موصول معطوف على الياء، “معي” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “فمن يجير” مستأنفة، وجملة “يجير” خبر المبتدأ “من”.

29 – { قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ }
جملة “آمنَّا” خبر ثان للضمير هو، وجملة “فستعلمون” مستأنفة، “من” اسم موصول مفعول به ، وجملة الصلة اسمية.

30 – { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ }
مفعولا “أرأيتم” مقدران: الأول “شأنكم”، والثاني جملة استفهامية دلَّ عليها جملة “من يأتيكم” المستأنفة كما تقدم في الآية (28)، وجملة الشرط معترضة.

سورة القلم

1 – { ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ }
“ن” حرف لا محل له من الإعراب، “والقلم” مقسم به متعلق بـ أقسم مقدرا، “ما” موصول اسمي معطوف على “القلم” أي: والذي يسطرونه.

2 – { مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ }
جملة (ما أنت بمجنون): جواب القسم، و”ما” نافية تعمل عمل ليس، والباء زائدة في خبرها وهو “مجنون”، والجار “بنعمة” متعلق بحال من الضمير في “مجنون”، والتقدير: ما أنت مجنونا ملتبسا بنعمة.

3 – { وَإِنَّ لَكَ لأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ }
جملة “وإن لك لأجرا” معطوفة على جملة “ما أنت بمجنون”، واللام للتوكيد، “غير” نعت.

5 – { فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ }
جملة “فستبصر” مستأنفة، والفعل هنا معلق عن العمل بالاستفهام بعده.

6 – { بِأَيِّيكُمُ الْمَفْتُونُ }
“بأييكم ” جار ومجرور، والباء بمعنى (في) متعلقة بخبر المبتدأ المفتون أي: في أي طائفة منكم المفتون، وجملة “بأييكم المفتون” مفعول به لفعل الإبصار المعلق بالاستفهام.

7 – { إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }
جملة “هو أعلم” خبر “إن”، “بمن” متعلق “بأعلم”، وجملة “وهو أعلم” الثانية معطوفة على الأولى، الجار “بالمهتدين” متعلق بـ “أعلم”.

8 – { فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ }
جملة “فلا تطع” مستأنفة.

9 – { وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ }
جملة “ودُّوا” معترضة، و”لو” مصدرية، والمصدر مفعول به، وجملة “فيدهنون” معطوف على جملة “تدهن”.

10 – { وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلافٍ مَهِينٍ }
جملة “ولا تُطع” معطوفة على جملة “لا تطع” في الآية (8).

11 – { هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ }
“همَّاز” نعت ثان لـ { حَلافٍ } ، وكذا “مشَّاء”، والجار متعلق بـ “مشَّاء”.

12 – { مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ }
“منَّاع” نعت لـ { حَلافٍ } ، “للخير” اللام زائدة للتقوية، و”الخير” مفعول به لـ”منَّاع”، “معتد” نعت آخر لـ { حَلافٍ } ، وكذا “أثيم”.

13 – { عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ }
الظرف “بعد” متعلق بـ “زنيم”.

14 – { أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ }
المصدر “أن كان” مجرور باللام المقدرة المتعلقة بفعل النهي السابق أي: ولا تطع مَنْ هذه صفاته؛ لأنه كان متموِّلا وصاحب بنين.

15 – { إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ }
الجملة الشرطية خبر ثان لـ { كَانَ } ، “أساطير” خبر لمبتدأ مقدر أي: هي أساطير، وجملة “تتلى” مضاف إليه.

17 – { إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ }
الكاف نائب مفعول مطلق، و “ما” مصدرية أي: بلوناهم بلاء مثل بلائنا أصحاب الجنة، “إذ” ظرف متعلق بـ “أقسموا”، وجملة “ليصرمنَّها” جواب القسم، و”مصبحين”: مِنْ أصبح التامة، وهو حال من فاعل “ليصرمنَّها” أي: داخلين في الصباح، والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل والهاء مفعول به.

18 – { وَلا يَسْتَثْنُونَ }
الجملة مستأنفة.

19 – { فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ }
جملة “فطاف” مستأنفة، الجار “من ربك” متعلق بنعت لـ “طائف”، وجملة “وهم نائمون” حالية.

20 – { فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ }
جملة “فأصبحت” معطوفة على جملة “طاف”.

21 – { فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ }
جملة “فتنادوا” معطوفة على جملة “أصبحت”، “مصبحين” حال.

22 – { أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ }
“أن” تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشر محذوف دل عليه ما قبله.

23 – { فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ }
جملة “فانطلقوا” معطوفة على جملة “تنادَوا”، وجملة “وهم يتخافتون” حالية.

24 – { أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ }
“أن” تفسيرية، و”مسكين” فاعل.

25 – { وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ }
الواو حالية، وجملة “غدوا” حالية من فاعل { يَتَخَافَتُونَ } ، وهو فعل ماض ناسخ واسمه وخبره، والجار متعلق بـ”قادرين”.

26 – { فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ }
الفاء مستأنفة، والجملة الشرطية مستأنفة، وجملة “قالوا” جواب الشرط.

27 – { بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ }
الجملة مستأنفة.

28 – { لَوْلا تُسَبِّحُونَ }
“لولا” حرف تحضيض.

29 – { قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ }
“سبحان” نائب مفعول مطلق، وجملة “إنَّا كنَّا” مستأنفة.

30 – { فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ }
جملة “فأقبل” مستأنفة، وجملة “يتلاومون” حال من “بعضهم”.

32 – { عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ }
المصدر خبر “عسى”، “خيرا” مفعول ثان، الجار “منها” متعلق بـ “خيرا”، وجملة “إنَّا راغبون” مستأنفة، والجار متعلق بـ “راغبون”.

33 – { كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ }
الجار متعلق بخبر “العذاب”، وجملة “ولَعذاب الآخرة أكبر” معطوفة على الاستئنافية، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف تقديره: أطاعونا.

34 – { إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ }
الظرف “عند” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر.

35 – { أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ }
الجملة مستأنفة، والكاف متعلقة بالمفعول الثاني.

36 – { مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ }
“ما” اسم استفهام مبتدأ، الجار “لكم” متعلق بالخبر، “كيف” اسم استفهام حال، وجملة “تحكمون” بدل من جملة “ما لكم”.

37 – { أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ }
“أم” المنقطعة، وجملة “تدرسون” نعت لـ “كتاب”، الجار “فيه” متعلق بـ “تدرسون”.

38 – { إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ }
الجار “فيه” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، واللام للتوكيد، “ما” اسم موصول اسم “إن”، وجملة “إن لكم فيه لما تخيرون” مفعول به لـ { تَدْرُسُونَ } أي: تدرسون فيه أن لكم … فلما دخلت اللام كسرت الهمزة.

39 – { أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ }
“أم” المنقطعة، الجار “علينا” متعلق بنعت لـ “أيمان”، الجار “إلى يوم” متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به خبر المبتدأ “أيمان”، واللام في “لما” للتوكيد، الجار “لكم” متعلق بخبر “إن” واسمها “ما”، وجملة “إن لكم لما تحكمون” جواب القسم في قول “أيمان”.

40 – { سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذَلِكَ زَعِيمٌ }
“أيهم” اسم استفهام مبتدأ، و”زعيم” خبره، الجار “بذلك” متعلق بـ”زعيم”، وجملة (أيهم زعيم): مفعول ثان للسؤال المعلق بالاستفهام، و”سأل” يعلَّق لكونه سببًا ف العلم.

41 – { أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ }
“أم” المنقطعة، وجملة “فليأتوا” معطوفة على جملة “لهم شركاء”، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

42 – { يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ }
الظرف “يوم” متعلق بقوله { فَلْيَأْتُوا } ، وجملة “يكشف” مضاف إليه، وجملة “فلا يستطيعون” معطوفة على جملة “يُدْعون”.

43 – { خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ }
“خاشعة” حال من الضمير في “يُدْعَوْن”، “أبصارهم” فاعل بـ “خاشعة”، وجملة “ترهقهم” حال من نائب الفاعل في “يُدْعَون”، جملة “وقد كانوا” حال من الضمير في “ترهقهم”، جملة “وهم سالمون” حال من الواو في “يدعون”.

44 – { فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ }
جملة “فَذَرْني” مستأنفة، والموصول معطوف على الياء في “ذرني”، جمل “سنستدرجهم” مستأنفة، وجملة “لا يعلمون” مضاف إليه.

45 – { وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ }
جملة “وأملي” معطوفة على جملة ” { سَنَسْتَدْرِجُهُمْ } “، وجملة “إن كيدي متين” مستأنفة.

46 – { أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ }
“أم” منقطعة، وجملة “فهم مثقلون” معطوفة على جملة “تسألهم”، والجار “مِنْ مغرم” متعلق بـ “مثقلون”.

47 – { أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ }
جملة “فهم يكتبون” معطوفة على جملة “عندهم الغيب”.

48 – { فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ }
جملة “فاصبر” مستأنفة، “إذ” اسم ظرفي بدل اشتمال مِنْ “صاحب الحوت”، وجملة “وهو مكظوم” حالية من الضمير في “نادى”.

49 – { لَوْلا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ }
جملة الشرط مستأنفة ، “لولا” حرف امتناع لامتناع، والمصدر المؤول مبتدأ، وخبره محذوف تقديره: موجود، الجار “من ربه” متعلق بنعت لـ “نعمة”، وجملة “وهو مذموم” حالية من الضمير في “نبذ”.

50 – { فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ }
جملة “فاجتباه” معطوف على جملة الشرط المتقدمة، الجار “من الصالحين” متعلق بمحذوف مفعول ثان.

51 – { وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ }
جملة “وإن يكاد” مستأنفة، “إنْ” مخففة مهملة، واللام بعدها الفارقة، وجملة الشرط معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: كادوا يزلقونك، وجملة “ويقولون” معطوفة على جملة “يزلقونك”.

52 – { وَمَا هُوَ إِلا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ }
جملة “وما هو إلا ذكر” حالية، و “إلا” للحصر، الجار “للعالمين” متعلق بنعت لـ “ذكر”.

سورة الحاقة

1 – { الْحَاقَّةُ }
“الحاقة” مبتدأ.

2 – { مَا الْحَاقَّةُ }
الجملة خبر { الْحَاقَّةُ } في الآية السابقة.

3 – { وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ }
جملة “وما أدراك” معطوفة على الجملة الابتدائية: { الْحَاقَّةُ * مَا الْحَاقَّةُ } ، وجملة “ما الحاقة” مفعول ثان لفعل “أدراك”.

4 – { كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ }
جملة “كذَّبت” مستأنفة.

5 – { فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ }
جملة “فأما ثمود…” معطوفة على جملة { كَذَّبَتْ } ، و”أمَّا” حرف شرط وتفصيل، “وثمود” مبتدأ، وجملة “فأهلكوا” خبر، والفاء رابطة.

6 – { وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ }
جملة “وأما عاد فأهلكوا” معطوفة على المتقدمة.

7 – { سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ }
جملة “سخَّرها” نعت لـ “ريح”، “سبع” ظرف زمان متعلق بـ “سخرها”، “حسوما” نعت لـ “سبع”، وجملة “فترى” معطوفة على جملة “سخَّرها”، الجار “فيها” متعلق ب “ترى”، “صرعى” حال، وجملة “كأنهم أعجاز” حال ثانية من “القوم”.

8 – { فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ }
جملة “فهل ترى” معطوفة على جملة { فَتَرَى الْقَوْمَ } ، “باقية” مفعول به و”من” زائدة.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات