يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

0

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

9 – { وَجَاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكَاتُ بِالْخَاطِئَةِ }
جملة “وجاء فرعون” مستأنفة، “من” اسم موصول معطوف على “فرعون”، الجار “بالخاطئة” متعلق بحال من “فرعون” ومَنْ معه.

10 – { فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَابِيَةً }
جملة “فعصوا” معطوفة على جملة “جاء”، و”أخذة” مفعول مطلق.

11 – { إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ }
جملة الشرط معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما بعده، وجملة “حملناكم” خبر “إن”.

12 – { لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ }
المصدر المؤول “لنجعلها” مجرور متعلق بـ { حَمَلْنَاكُمْ } ، الجار “لكم” متعلق بالمفعول الثاني لجعل.

13 – { فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ }
الفاء مستأنفة، والجار “في الصور” متعلق بـ “نفخ”، و”نفخة” نائب فاعل.

14 – { وَحُمِلَتِ الأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً }
جملة “حُملت” معطوفة على جملة ” { نُفِخَ } “، “دكة” مفعول مطلق.

15 – { فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ }
الفاء رابطة لجواب الشرط “إذا” في الآية (13) ولحقت هذه الفاء الجواب، وهي في الأصل لا تلحقه؛ لاتصالها بالظرف المتعلق بالجواب “وقعت”، وهذا الظرف بدل من “إذا”، وقد جاز قوله “وقعت الواقعة” ؛ لأن “الواقعة” عَلَم بالغلبة على القيامة، وفي الأصل لا يجوز “قام القائم” إذ لا فائدة فيه، و”إذٍ”: مضاف إليه، والتنوين فيه عوض من جملة أي: يوم إذ نفخ في الصور.

16 – { وَانْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ }
جملة “فهي واهية” معطوفة على جملة “انشقت”.

17 – { وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ }
جملة “والملك على أرجائها” معطوفة على جملة “انْشَقَّتِ السَّمَاءُ”، وجملة “ويحمل ثمانية” معطوفة على جملة “الملك على أرجائها”، و”فوقهم” ظرف مكان متعلق بحال من “ثمانية”، و”يومئذ” متعلق بـ “يحمل”، “إذٍ” مضاف إليه.

18 – { يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ }
الظرف “يومئذ” متعلق بـ “تُعرضون”، وجملة “تُعرضون” بدل من جملة ” { وَقَعَتِ } “، وجملة “لا تخفى” حال من الضمير في “تُعرضون”، الجار “منكم” متعلق بحال من “خافية”.

19 – { فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ }
جملة الشرط مستأنفة، “من” اسم موصول مبتدأ، والفاء رابطة، وجملة “يقول” خبر “مَنْ”، “هاؤم”: اسم فعل أمر بمعنى خذوا، وجملة “اقرءوا” بدل من جملة “هاؤم”.

20 – { إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْ }
جملة “إني ظننت” مستأنفة في حيز القول، “أنَّ” وما بعدها سدَّت مسدَّ مفعولي ظن، “حسابيه” مفعول “ملاق”، والياء مضاف إليه، والهاء للسكت.

21 – { فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ }
جملة “فهو في عيشة”، مستأنفة.

22 – { فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ }
الجارّ متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر في الآية المتقدمة.

23 – { قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ }
جملة “قطوفها دانية”، نعت لـ { جَنَّةٍ } .

24 – { كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ }
جملة “كلوا” مقول القول لقول مقدر، وجملة القول المقدر مستأنفة، “هنيئًا” نائب مفعول مطلق لفعل محذوف، والجارَّ “بما” متعلق بنعت لـ”هنيئا”، الجار “في الأيام” متعلق بـ”أسلفتم”.

25 – { وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ }
الجملة معطوفة على جملة “من أوتي” في الآية (19)، “من” اسم موصول مبتدأ، وجملة “فيقول” خبر، “يا” أداة تنبيه، “كتابيه” مفعول ثان، والياء مضاف إليه، والهاء للسكت.

26 – { وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ }
“ما” اسم استفهام مبتدأ، و”حسابيه” خبر، والجملة سدَّت مسدَّ مفعولَيْ “أَدْرِ” المعلق بالاستفهام.

27 – { يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ }
الجملة مستأنفة في حيز القول، و”القاضية” خبر “كانت”.

28 – { مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ }
جملة “ما أغنى” مستأنفة، و”ما” نافية، و”ماليه” فاعل ، والهاء للسكت.

29 – { هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ }
جملة “هلك عني سلطانيه” مستأنفة.

30 – { خُذُوهُ فَغُلُّوهُ }
جملة “خذوه” مقول القول لقول مقدر.

31 – { ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ }
“الجحيم” مفعول ثان مقدم، وجملة “صَلُّوه” معطوفة على جملة { خُذُوهُ } .

32 – { ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ }
الجار “في سلسلة” متعلق بـ “اسلكوه”، ولا حاجة إلى تقدير جملة مقدرة ، جملة “ذرعها سبعون” نعت لـ “سلسلة”، و”ذراعا” تمييز، وجملة “اسلكوه” معطوفة على جملة “صَلّوه”، والفاء زائدة.

33 – { إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ }
جملة “إنه كان” مستأنفة.

35 – { فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا }
جملة “فليس له حميم” معطوفة على جملة “لا يحض”، “اليوم” ظرف متعلق بالاستقرار الذي تعلق به خبر “ليس” ، “هاهنا” “ها” للتنبيه، و”هنا” ظرف مكان متعلق بما تعلق به “اليوم”.

36 – { وَلا طَعَامٌ إِلا مِنْ غِسْلِينٍ }
“إلا” للحصر، الجار “من غسلين” متعلق بنعت لـ”طعام”.

37 – { لا يَأْكُلُهُ إِلا الْخَاطِئُونَ }
جملة “لا يأكله” نعت لـ { غِسْلِينٍ } .

38 – { فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ }
جملة “فلا أقسم” مستأنفة.

40 – { إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ }
الجملة جواب القسم.

41 – { وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلا مَا تُؤْمِنُونَ }
جملة “وما هو بقول” معطوفة على جواب القسم، “ما” نافية تعمل عمل ليس، والباء زائدة في خبرها، “قليلا” نائب مفعول مطلق، و”ما” زائدة، وجملة “تؤمنون” معترضة.

42 – { وَلا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ }
“ما” زائدة ، جملة “تذكرون” مستأنفة.

43 – { تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
“تنزيل” خبر لمبتدأ محذوف أي: هو، الجار “من رب” متعلق بنعت لـ “تنزيل”.

44 – { وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِ }
جملة “ولو تقوَّل” مستأنفة، و”بعض” مفعول به.

47 – { فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ }
“أحد” اسم “ما”، و”من” زائدة، “ما” نافية تعمل عمل ليس، الجار “منكم”متعلق بحال من “أحد” ، و”حاجزين” خبر “ما”، الجار “عنه” متعلق بـ “حاجزين”، وإنما جمع “حاجزين” على المعنى؛ لأن “أحدًا” يعمُّ في سياق النفي.

48 – { وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ }
جملة “وإنه لتذكرة” مستأنفة، الجار “للمتقين” متعلق بنعت لـ “تذكرة”.

49 – { وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ }
جملة “وإنَّا لنعلم” معطوفة على المستأنفة، و”أن” وما بعدها سدَّت مسدَّ مفعولي “نعلم” ، الجار “منكم” متعلق بخبر “أن”.

50 – { وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ }
جملة “وإنه لحسرة” معطوفة على جملة ” { وَإِنَّا لَنَعْلَمُ } “، الجار “على الكافرين” متعلق بنعت لـ “حسرة”.

52 – { فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ }
جملة “فسبِّح” مستأنفة، “العظيم” نعت “ربك”.

سورة المعارج

1 – { سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ }
الجار “بعذاب” متعلق بـ “سأل”، و”سأل” تضمن معنى فعل دعا.

2 – { لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ }
“للكافرين” متعلق بـ { سَأَلَ } بمعنى دعا أي: دعا داعٍ للكافرين بعذاب واقع.

3 – { مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ }
الجار “من الله” متعلق بـ { دَافِعٌ } ، “ذي” نعت للجلالة.

4 – { تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ }
جملة “تعرج الملائكة” مستأنفة، والجارَّان “إليه”، “في يوم” متعلقان بـ “تعرج”، جملة “كان” نعت لـ “يوم”، “ألف” تمييز، و”سنة” مضاف إليه.

5 – { فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلا }
جملة “فاصبر” مستأنفة.

6 – { إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا }
جملة “إنهم يرونه” مستأنفة، و”بعيدا” مفعول ثان.

8 – { يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ }
الظرف “يوم” ظرف متعلق بـ { قَرِيبًا } .

10 – { وَلا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا }
جملة “ولا يسأل” معطوفة على جملة { تَكُونُ } .

11 – { يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ }
جملة “يُبَصَّرونهم” مستأنفة، وكذا جملة “يودّ”، “لو” مصدرية، والمصدر مفعول به، “يومئذ” “يوم” مضاف إليه، و”إذٍ” اسم ظرفي مضاف إليه.

13 – { وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ }
“التي” نعت.

14 – { وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ }
“من” اسم موصول معطوف على “فصيلته”، “جميعا” حال من الضمير المستتر في الصلة المقدرة، وجملة “ينجيه” معطوفة على جملة { يَفْتَدِي } .

15 – { كَلا إِنَّهَا لَظَى }
جملة “كلا إنها لظى” مستأنفة.

16 – { نَزَّاعَةً لِلشَّوَى }
“نزاعة” حال من الضمير المستتر في { لَظَى } ؛ لأنها وإن كانت عَلَمًا فهي جارية مجرى المشتقات؛ لأنها بمعنى التلظِّي .

“للشوى” مفعول به لـ “نزاعة”، واللام زائدة للتقوية.

17 – { تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى }
جملة “تدعو” خبر ثان لـ “إن” في الآية “15”.

19 – { إِنَّ الإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا }
الجملة مستأنفة، “هلوعا” حال من نائب الفاعل.

21 – { وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا }
“إذا” ظرف محض في الموضعين، { جَزُوعًا } و”منوعا” حالان من الضمير في { هَلُوعًا } ، والتقدير: هلوعا حال كونه جزوعا وقت مس الشر، و”منوعا” وقت مسِّ الخير.

22 – { إِلا الْمُصَلِّينَ }
“المصلِّين” مستثنى من { الإِنْسَانَ } في الآية (19) الدال على الجنس.

23 – { الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ }
“الذين” نعت “للمصلين”، الجار “على صلاتهم” متعلق بـ “دائمون”.

24 – { وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ }
جملة الصلة: الجملة الاسمية “حق معلوم في أموالهم”.

25 – { لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ }
الجار “للسائل” متعلق بنعت ثان لـ { حَقٌّ } .

27 – { وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ }
الجار “من عذاب” متعلق بـ “مشفقون”.

28 – { إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ }
الجملة معترضة.

29 – { وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ }
قوله “والذين”: اسم معطوف على الموصول في الآية (27)، “لفروجهم” مفعول “حافظون”، واللام زائدة.

30 – { إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ }
المستثنى محذوف أي: حِفْظَها، والجار متعلق بالمصدر (حِفْظَها) المقدر، وجملة “فإنهم غير ملومين” مستأنفة.

31 – { فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، “هم” ضمير فصل لا محل له.

32 – { وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ }
الموصول معطوف على الموصول في الآية (29)، واللام زائدة في “لأماناتهم”، و”أماناتهم” مفعول “راعون”.

33 – { وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ }
الجار “بشهاداتهم” متعلق بـ “قائمون”.

34 – { وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ }
الجار “على صلاتهم” متعلق بـ “يحافظون”.

35 – { أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ }
الجملة مستأنفة.

36 – { فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ }
الفاء مستأنفة، “ما” اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، “قِبَلك” الظرف متعلق بحال من الموصول، “مهطعين” حال ثانية.

37 – { عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ }
الجار متعلق بـ { مُهْطِعِينَ } ، “عِزين” حال أخرى من الموصول منصوب بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.

38 – { أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ }
المصدر المؤول “أن يدخل” منصوب على نزع الخافض “في”، “جنة” مفعول ثان.

39 – { كَلا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ }
الجار “ممَّا” متعلق بـ “خَلَقْناهم”.

40 – { فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ }
جملة “فلا أقسم” مستأنفة، وجملة “إنَّا لقادرون” جواب القسم.

41 – { عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ }
المصدر المؤول المجرور متعلق بـ “قادرون”، الجار “منهم” متعلق بـ “خيرا”، جملة “وما نحن بمسبوقين” معطوفة على جملة { إِنَّا لَقَادِرُونَ } ، والباء زائدة في خبر ما العاملة عمل ليس.

42 – { فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ }
جملة “فذرهم” مستأنفة، وجملة “يخوضوا” جواب شرط مقدر، “يومهم” مفعول به، والموصول نعت.

43 – { يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ }
“يوم” بدل من { يَوْمَهُمُ } ، “سراعا” حال من الواو في “يخرجون”، وجملة “كأنهم يوفضون” حال ثانية.

44 – { خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ }
“خاشعة” حال من فاعل { يُوفِضُونَ } ، “أبصارهم” فاعل بـ “خاشعة”، جملة “ترهقهم” حال ثانية من فاعل { يُوفِضُونَ } ، جملة “ذلك اليوم” مستأنفة، “الذي” نعت “لليوم”.

سورة نوح

1 – { إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }
الجار “إلى قومه” متعلق بـ”أرسلنا”، “أن” تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة للإرسال، والمصدر المؤول “أن يأتيهم” مضاف إليه.

2 – { قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ }
جملة “قال” مستأنفة، الجار “لكم” متعلق بـ “نذير”.

3 – { أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ }
“أن” تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة، و”أطيعون” فعل أمر مبني على حذف النون، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به.

4 – { يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ }
جملة “يغفر” جواب شرط مقدر، وجملة الشرط “إذا جاء” معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه خبر “إن”، وجملة “لو كنتم تعلمون” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف أي: لَبادرتم إلى ما أَمركم به.

5 – { دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلا وَنَهَارًا }
“ليلا” ظرف زمان متعلق بـ “دعوت”.

6 – { فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائِي إِلا فِرَارًا }
جملة “فلم يَزِدْهم” معطوفة على جملة { إِنِّي دَعَوْتُ } ، “إلا” للحصر ، و”فرارًا” مفعول ثان.

7 – { وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا }
“كل” ظرف زمان متعلق بـ “جعلوا”، و”ما” مصدرية زمانية، والمصدر المؤول مضاف إليه، وجملة “جعلوا” خبر “إني”، وجاز أن تخلو جملة الخبر من الضمير العائد على المتكلم؛ لأنها مرتبطة بجملة “دعوتهم” بما يشبه الشرط، والضمير العائد صريح فيها، وجملة “دعوتهم” صلة الموصول الحرفي، الجار “في آذانهم” متعلق بالمفعول الثاني.

8 – { ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا }
“جِهَارًا ” نائب مفعول مطلق وهو نوعه.

10 – { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا }
جملة “فقلت” معطوفة على جملة “أسررت”، وجملة “إنه كان” مستأنفة.

11 – { يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا }
جملة “يرسل” جواب شرط مقدر، “مدرارا” حال من “السماء”، ولم يُؤَنَّث لأنه على وزن مِفْعال.

12 – { وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ }
الجار “لكم” متعلق بالمفعول الثاني.

13 – { مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا }
“ما لكم” اسم استفهام مبتدأ، “لكم” جار ومجرور خبر، وجملة “لا ترجون” حال، الجار “لله” متعلق بحال من “وقارا”.

14 – { وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا }
جملة “وقد خلقكم” حال من فاعل { تَرْجُونَ } ، “أطوارا” حال من الكاف.

15 – { أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا }
“كيف” اسم استفهام حال، وجملة “خلق” مفعول لفعل الرؤية المعلق بالاستفهام، “طباقًا” حال من “سبع سماوات”.

16 – { وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا }
الجار “فيهن” متعلق بـ “جعل”.

17 – { وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الأَرْضِ نَبَاتًا }
“نباتًا” نائب مفعول مطلق ، والمصدر إنباتا.

19 – { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ بِسَاطًا }
الجار “لكم” متعلق بـ “جعل”.

20 – { لِتَسْلُكُوا مِنْهَا سُبُلا فِجَاجًا }
الجار “منها” متعلق بـ “تسلكوا”، “فجاجًا” نعت لـ “سبلا”.

21 – { وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلا خَسَارًا }
“خسارًا” مفعول ثان لـ “زاد” و”إلا” للحصر.

22 – { وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا }
جملة “ومكروا” معطوفة على صلة { مَنْ } ، وإنما جمع الضمير حملا على المعنى بعد حَمْله على اللفظ في { لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ } ، “كُبَّارًا” نعت للمبالغة.

23 – { وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ }
“لا” ناهية، والفعل مضارع مجزوم بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، وواو الجماعة المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل، والنون للتوكيد.

24 – { وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلا ضَلالا }
جملة “وقد أضلُّوا” مقول القول لقول مقدر أي: قال نوح، وهذا القول المقدر معطوف على جملة { قَالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي } ، “كثيرًا” مفعول به، وجملة “ولا تزد” معطوفة على “أضلوا”، “ضلالا” مفعول ثان.

25 – { مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَارًا }
الجار “ممَّا” مؤلف مِنْ “مِنْ” الجارة، و”ما” الزائدة، والجار متعلق بـ “أغرقوا”، الجار “لهم” متعلق بـ “يجدوا”، الجار “من دون” متعلق بحال من “أنصارًا”.

26 – { لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا }
الجار “من الكافرين” متعلق بحال من “ديَّارا”.

27 – { إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلا فَاجِرًا كَفَّارًا }
جملة الشرط وجوابه خبر “إن”، “كفارًا” نعت “فاجرًا”.

28 – { وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلا تَبَارًا }
“مؤمنا” حال من فاعل “دخل”، “تبارًا” مفعول به ثان، و”إلا” للحصر.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات