يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

0

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

سورة الشرح

3 – { الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ }
“الذي”: نعت لـ { وِزْرَكَ } .

5 – { فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا }
الجملة مستأنفة، “مع”: ظرف مكان متعلق بالخبر.

6 – { إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا }
الجملة مستأنفة.

7 – { فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ }
جملة الشرط مستأنفة.

8 – { وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إذا سألت فارغب إلى ربك، وجملة الشرط معطوفة على المتقدمة.

سورة التين

1 – { وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ }
قوله “والزيتون”: معطوف على “التين”، وليست الواو للقسم وإلا احتاج كلٌ من الاسمين إلى جواب.

2 – { وَطُورِ سِينِينَ }
“سينين”: مضاف إليه مجرور بالفتحة؛ لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة.

4 – { لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ }
جواب القسم، الجار “في أحسن” متعلق بحال من “الإنسان”.

5 – { ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ }
“أسفل”: ظرف مكان منصوب، وهو في الأصل صفة لمكان محذوف أي: مكانا أسفل، وجملة “رددناه” معطوفة على جواب القسم.

6 – { إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ }
جملة “فلهم أجر” معطوفة على جملة “وعملوا”، “غير”: نعت.

7 – { فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ }
جملة “فما يكذبك” مستأنفة ، “ما”: اسم استفهام مبتدأ، “بعد”: ظرف زمان مقطوع عن الإضافة، والأصل: بعد ذِكْر الإنسان.

8 – { أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ }
الجملة مستأنفة، والباء زائدة في خبر ليس.

سورة العلق

1 – { اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ }
قوله “الذي”: نعت لـ “ربك”، الجار “باسم”متعلق بحال محذوفة أي: اقرأ مفتتحًا باسم.

2 – { خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ }
جملة “خلق” بدل مِنْ ” { خَلَقَ } ” المتقدمة.

3 – { اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ }
الواو حالية، “ربك الأكرم”: مبتدأ وخبر.

4 – { الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ }
“الذي”: نعت، الجار “بالقلم” متعلق بالفعل، والباء للاستعانة.

5 – { عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ }
جملة “علَّم” بدل من المتقدمة.

7 – { أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى }
المصدر المؤول منصوب على نزع الخافض اللام، وجملة “استغنى” مفعول ثان للرؤية القلبية، وتعدَّى فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل ولم يقل: أن رأى نفسه.

8 – { إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى }
الجملة مستأنفة.

9 – { أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى }
قوله “الذي”: موصول مفعول أول لـ “أرأيت” بمعنى أخبرني، والمفعول الثاني دلَّ عليه جملة الاستفهام في الآية (14) التي هي مفعول الثالث.

10 – { عَبْدًا إِذَا صَلَّى }
“إذا”: ظرف محض متعلق بـ { يَنْهَى } .

11 – { أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى }
مفعول “رأيت” الأول ضمير يعود على { الَّذِي يَنْهَى } الواقع مفعولا لـ “أرأيت” الأولى، وحذف المفعول الثاني لدلالة المفعول الثاني لـ “أرأيت” الثالثة، فقد حُذف الثاني من الأولى، والأول من الثالثة، والاثنان من الثانية، وذلك من باب الحذف للدلالة. وجملة “إن كان على الهدى” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه جملة المفعول الثاني الاستفهامية { أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى } .

14 – { أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى }
الباء زائدة للتوكيد، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولي علم.

15 – { كَلا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ }
اللام الموطئة، و”نَسْفَعَنْ” فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الخفيفة، والنون لا محل لها.

16 – { نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ }
“ناصية” بدل.

17 – { فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ }
الجملة مستأنفة.

سورة القدر

2 – { وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ }
جملة “وما أدراك” مستأنفة، وجملة “أدراك” خبر “ما”، وجملة “ما ليلة” مفعول ثان لـ “أدراك”.

3 – { لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ }
الجملة مستأنفة، الجار “من ألف” متعلق بـ “خير”.

4 – { تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ }
جملة “تَنزل” مستأنفة، الجار “بإذن” متعلق بحال من فاعل “تَنزل”، الجار “من كل” متعلق بـ “تَنزل”.

5 – { سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ }
“سلام”: خبر مقدم، “هي” مبتدأ مؤخر، “حتى”: حرف غاية وجر، “مطلع”: اسم مجرور متعلق بـ { تَنَزَّلُ } ، وجملة ( هي سلام ) معترضة بين الجار ومتعلَّقه.

سورة البينة

1 – { لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ }
الجار “من أهل” متعلق بحال من فاعل “كفروا”، و”منفكيِّن” هنا: خبر كان، من انفكَّ التام، والمصدر المؤول المجرور “حتى تأتيهم” متعلق بـ “منفكين”.

2 – { رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً }
“رسول”: بدل من { الْبَيِّنَةُ } بدل كل من كل على سبيل المبالغة، جعل الرسول نفس البنية، الجار “من الله” متعلق برسول، وجملة “يتلو” نعت لـ “رسول”.

3 – { فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ }
الجملة نعت لـ { صُحُفًا } .

4 – { وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ }
جملة “وما تفرَّق” معطوفة على جملة { لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ } ، الجار “من بعد” متعلق بـ “تفرَّق”، “ما”: مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه.

5 – { وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ }
جملة “وما أُمروا” معطوفة على جملة “ما تفرق”، والمصدر المؤول المجرور “ليعبدوا” متعلق بـ “أمروا”، “مخلصين”: حال من فاعل “يعبدوا”، الجار “له” متعلق بـ “مخلصين”، “الدين”: مفعول به لاسم الفاعل، “حنفاء”: حال ثانية، وجملة “وذلك دين” مستأنفة.

6 – { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ }
الجار “من أهل” متعلق بحال من فاعل “كفروا”، “خالدين”: حال من الضمير المستتر في خبر “إنَّ” ، “هم”: ضمير فصل، وجملة “أولئك شر” مستأنفة.

7 – { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ }
جملة “أولئك هم خير” خبر إنَّ، و”هم” ضمير فصل.

8 – { جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ }
الجار “عند” متعلق بالمصدر من “جزاؤهم”، وجملة “جزاؤهم جنات” مستأنفة، وجملة “تجري” حالية، إذ أضيف جنات إلى العَلَم “عدن”، فاكتسب التعريف، وجملة “رضي الله عنهم” مستأنفة، وكذا جملة “ذلك لمن خشي”.

سورة الزلزلة

1 – { إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا }
“إذا”: ظرفية شرطية متعلقة بالجواب { تُحَدِّثُ } ، “زلزالها”: مفعول مطلق.

3 – { وَقَالَ الإِنْسَانُ مَا لَهَا }
“ما”: اسم استفهام مبتدأ، الجار “لها”: متعلق بالخبر.

4 – { يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا }
“يومئذ”: ظرف بدل من { إِذَا } ، وجملة “تحدِّث” جواب { إِذَا } ، “إذ”: اسم ظرفي مضاف إليه، والتنوين عوض من جملة محذوفة أي: يوم إذ زلزلت الأرض.

5 – { بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا }
المصدر المؤول المجرور متعلق بـ { تُحَدِّثُ } .

6 – { يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ }
“يومئذ”: ظرف متعلق بـ “يصدر”، “أشتاتًا”: حال من “الناس”، “أعمالهم”: مفعول ثان، والمصدر المؤول المجرور “ليروا” متعلق بـ “يصدر”.

7 – { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ }
جملة “فمن يعمل” معطوفة على جملة { يَصْدُرُ النَّاسُ } المتقدمة، “خيرًا”: تمييز، وجملة “يره” جواب الشرط.

سورة العاديات

1 – { وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا }
“ضبحًا”: نائب مفعول مطلق يلاقي عامله “العاديات” في المعنى، فإن الضَّبْحَ نوع من السير والعَدْو.

2 – { فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا }
قوله “فالموريات”: اسم معطوف على “العاديات”، “قدحًا”: نائب مفعول مطلق يلاقي عامله “الموريات” في المعنى لأن الإيراء من القدح.

3 – { فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا }
“صبحًا”: ظرف زمان متعلق بـ “المغيرات”.

4 – { فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا }
جملة “فأثرن” معطوفة على المفرد “المغيرات” في محل جر، الجار “به” متعلق بالفعل.

5 – { فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا }
“جمعا”: مفعول به.

6 – { إِنَّ الإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ }
الجملة جواب القسم، الجار “لربه” متعلق بـ “كنود”.

7 – { وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ }
الجار “على ذلك” متعلق بـ “شهيد”.

8 – { وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ }
الجار “لحب” متعلق بـ “شديد”.

9 – { أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ }
الجملة مستأنفة، “إذا”: ظرف مجرد من الشرط متعلق بما دلَّ عليه خبر إن أي: إذا بعثر جوزوا، “ما”: اسم موصول نائب فاعل.

11 – { إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ }
الجملة سدَّت مسدَّ مفعولَيْ { يَعْلَمُ } ، وكسرت همزة “إنَّ” لمجيء اللام في الخبر. الجار “بهم” متعلق بـ “خبير”، والظرف يتعلق بـ “خبير”.

سورة القارعة

1 – { الْقَارِعَةُ }
“القارعة”: مبتدأ.

2 – { مَا الْقَارِعَةُ }
“ما”: اسم استفهام مبتدأ، “القارعة”: خبر، والجملة خبر المبتدأ المتقدم.

3 – { وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ }
الواو مستأنفة، وجملة “ما القارعة” مفعول ثان لـ “أدراك”، وجملة “وما أدراك” معطوفة على جملة { مَا الْقَارِعَةُ } .

4 – { يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ }
“يوم”: ظرف متعلق بفعل مقدر تقديره: تأتي يوم يكون، وجملة ( تأتي ) مستأنفة.

6 – { فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ }
الفاء مستأنفة، “أمَّا”: حرف شرط وتفصيل، “مَنْ”: موصول مبتدأ.

7 – { فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ }
الفاء رابطة، وجملة “هو في عيشة” خبر المبتدأ السابق “مَنْ”.

8 – { وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ }
جملة “وأمَّا مَنْ خَفَّت ” معطوفة على جملة “أمَّا مَنْ ثقلت”.

9 – { فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ }
الجملة خبر المبتدأ الثاني { مَنْ خَفَّتْ } .

10 – { وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ }
جملة “وما أدراك” معطوفة على جملة { فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ } ، وجملة “ما هي” مفعول ثان لـ “أدراك”.

11 – { نَارٌ حَامِيَةٌ }
“نار”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هي نار حامية.

سورة التكاثر

2 – { حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ }
“حتى”: حرف غاية وجر، والمصدر المؤول ( أن زرتم ) مجرور بـ “حتى” متعلق بـ {أَلْهَاكُمُ } ، وجملة “زرتم” صلة الموصول الحرفي.

3 – { كَلا سَوْفَ تَعْلَمُونَ }
حذف مفعول “تعلمون” للدلالة عليه.

4 – { ثُمَّ كَلا سَوْفَ تَعْلَمُونَ }
الجملة معطوفة على الاستئنافية قبلها، وليست من باب التوكيد اللفظي.

5 – { كَلا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ }
الجملة مستأنفة، “عِلْم”: مفعول مطلق، وجواب “لو” محذوف أي: لارتدعتم.

6 – { لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ }
قوله “لترون”: اللام واقعة في جواب القسم، وجملة القسم المقدرة مستأنفة، والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون وحذفت لتوالي الأمثال، والواو فاعل، والنون للتوكيد، والفعل متعدٍّ لواحد وهو “الجحيم”، والرؤية بصرية.

7 – { ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ }
جملة “ثم لترونها” معطوفة على جملة جواب القسم السابقة، “عين”: نائب مفعول مطلق لأنه نعت للمصدر أي: لتروُنَّها رؤية عين اليقين.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات