يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

75 – { لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا }
الظرف “معي” متعلق بحال من الفاعل في “تستطيع”.

76 – { قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا }
الظرف “بعدها” متعلق بالفعل “سألتك”، “لدن” اسم ظرفي في محل جر مبني على السكون متعلق بـ “بلغت”، والنون الثانية للوقاية، والجار متعلق بحال من “عذرا”، جملة “قد بلغت” مستأنفة.

77 – { فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا }
جملة الشرط مستأنفة، جملة “استطعما” جواب الشرط، والمصدر “أن يُضَيّفوهما” مفعول به، وجملة “يريد” نعت، الجار “عليه” متعلق بالمفعول الثاني لـ “اتخذ”.

78 – { قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا }
“بيني” مضاف إليه، “ما” اسم موصول مضاف إليه، وجملة “سأنبئك” مستأنفة في حيز القول.

79 – { أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا }
“أما” حرف شرط وتفصيل، والفاء رابطة، وجملة “كانت” خبر، والمصدر “أن أعيبها” مفعول به، جملة “وكان وراءهم ملك” معطوفة على جملة “فكانت لمساكين”. وجملة “يأخذ” نعت، “غصبا” مصدر في موضع الحال.

80 – { وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا }
جملة “فكان أبواه مؤمنين” خبر “الغلام”، وغلَّب المذكر في قوله “أبواه” يريد أباه وأمه، ومثله: القمران والعُمَران، وجملة “فخشينا” معطوفة على جملة “كان أبواه”، “طغيانا” مصدر في موضع الحال.

81 – { فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا }
جملة “فأردنا” معطوفة على جملة “خشينا”. المصدر “أن يبدلهما” مفعول به، “خيرًا” مفعول ثانٍ، الجار “منه” متعلق بـ “خيرًا”، “زكاة” تمييز.

82 – { وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا }
جملة “فكان لغلامين” خبر المبتدأ “الجدار”. جملة “فأراد ربك” معطوفة على جملة “كان لغلامين”. المصدر “أن يبلغا” مفعول به، “رحمة” مفعول لأجله، والجار متعلق بنعت لرحمة، وجملة “وما فعلته” مستأنفة، و الجار “عن أمري” متعلق بحال من التاء، وجملة “ذلك تأويل” مستأنفة.

83 – { وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا }
جملة “ويسألونك” مستأنفة. الجار “منه” متعلق بحال من “ذكرًا” المفعول.

84 – { إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا }
الجارَّان: “له”، “في الأرض”، متعلقان بالفعل، الجار “من كل” متعلق بحال من “سببا”.

85 – { فَأَتْبَعَ سَبَبًا }
جملة “فأتبع” معطوفة على جملة { إِنَّا مَكَّنَّا } .

86 – { حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا }
جملة الشرط مستأنفة، جملة “وجدها” جواب الشرط، الظرف “عندها” متعلق بالفعل “وجد”. جملة “قلنا” مستأنفة. قوله “إما أن تعذب”: حرف تخيير، والمصدر المؤول مفعول به أي: اختر: إما تعذيبك لهم وإما اتخاذك، والمصدر الثاني معطوف على الأول. ومفعولا “تتخذ”: “حسنًا”، ومتعلَّق الجار “فيهم”.

87 – { قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا }
“مَن” موصول مبتدأ، والفاء في قوله “فسوف نعذبه” رابطة لجواب الشرط، وجملة “سوف نعذبه” خبر المبتدأ “مَن”، “عذابًا” نائب مفعول مطلق؛ لأنه اسم مصدر، والمصدر: تعذيب.

88 – { وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا }
“صالحًا” مفعول به، “فله جزاء الحسنى” الفاء رابطة والجار متعلق بالخبر، “جزاءً” مفعول مطلق لعامل محذوف تقديره: يجزي جزاء، “الحسنى” مبتدأ مؤخر، “يسرا” مفعول به. والجار “من أمرنا” متعلق بحال مِنْ “يسرا”.

89 – { ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا }
جملة “ثم أتبع” معطوفة على نظيرتها في الآية (85).

90 – { حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْرًا }
جملة الشرط مستأنفة، و “حتى” ابتدائية، الجار “لهم” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، الجار “من دونها” متعلق بحال من “سترا”.

91 – { كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا }
قوله “كذلك”: الكاف حرف جر، والإشارة في محل جر متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: الأمر كذلك، والواو في “وقد” مستأنفة، “لديه” ظرف متعلق بالصلة المقدرة، “خُبْرًا” نائب مفعول مطلق ، أي: أخبرنا خبرا . جملة “وقد أحطنا” مستأنفة.

93 – { حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلا }
جملة الشرط مستأنفة، الجار “من دونهما” متعلق بحال من “قومًا”، وجملة “لا يكادون” نعت قومًا، وجملة “يفقهون” خبر كاد.

94 – { يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا }
جملة “فهل نجعل” معطوفة على جواب النداء، الجار “لك” متعلق بالمفعول الثاني، والمصدر المؤول “أن تجعل” مجرور متعلق بـ “نجعل”، “بيننا” ظرف مكان متعلق بالمفعول الثاني.

95 – { قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا }
قوله “ما مَكَّنِّي”: “ما” موصول مبتدأ، خبره “خير”، و “مكَّنِّي”: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على النون الأولى منع من ظهوره إدغام نون الفعل في نون الوقاية، الجار “فيه” متعلق بالفعل، “ربي” فاعل، وجملة “فأعينوني” مستأنفة، وجملة “أجعل” جواب شرط مقدر لا محل لها.

96 – { آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا }
“آتوني”: فعل أمر مبني على حذف النون، والواو فاعل والنون للوقاية، والياء مفعول أول، “زُبَر” مفعول ثانٍ. “حتى” ابتدائية، وجملة الشرط مستأنفة، المفعول الثاني لـ”آتوني” مقدر وهو “قطرًا” على سبيل التنازع بين “آتوني” و “أفرغ”.

97 – { فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا }
المصدر “أن يظهروه” مفعول به، الجار “له” متعلق بحال من “نقبا”.

98 – { قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا }
الجار “من ربي” متعلق بنعت لرحمة، جملة الشرط معطوفة على مقول القول، وجملة “وكان وعد” معطوفة على جملة الشرط.

99 – { وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا }
قوله “يومئذ”: “يوم” ظرف زمان متعلق بـ “ترك”، “إذٍ” اسم ظرفي مبني على السكون في محل جر مضاف إليه، والتنوين للتعويض، وجملة “يموج” مفعول ثانٍ لـ “ترك”، الجار “في الصور” نائب فاعل.

100 – { وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا }
الجار “للكافرين” متعلق بـ “عَرَضْنا”.

101 – { الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي وَكَانُوا لا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا }
“الذين” موصول نعت، الجار “عن ذكري” متعلق بنعت لـ “غطاء”.

102 – { أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلا }
جملة “أفحسب” مستأنفة، المصدر سدَّ مسدَّ مفعولي حسب، الجار “من دوني” متعلق بحال من “أولياء”. الجار “للكافرين” متعلق بحال من “نزلا”.

103 – { قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا }
“أعمالا” تمييز.

104 – { الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا }
“الذين” نعت للأخسرين، الجار “في الحياة” متعلق بالمصدر (سعيهم)، والمصدر “أنهم يحسبون” سدَّ مسدَّ مفعولي حسب، وجملة “وهم يحسبون” حال من الموصول.

105 – { فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا }
جملة “فلا نقيم” معطوفة على جملة “حبطت”. “وزنا” مفعول به.

106 – { ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا }
“ذلك جزاؤهم”: مبتدأ وخبر، و “ما” مصدرية، والمصدر المجرور متعلق بحال من “جزاؤهم”.

107 – { كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلا }
الجار “لهم” متعلق بحال من “نزلا”.

108 – { خَالِدِينَ فِيهَا لا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلا }
“خالدين”: حال من الضمير في { لَهُمْ } ، الجار “فيها” متعلق بخالدين، والجار “عنها” متعلق بحال من “حولا”، وجملة “لا يبغون” حال من الضمير في “لهم”.

109 – { قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا }
الجار “لكلمات” متعلق بنعت لـ “مدادًا”، والمصدر “أن تنفد” مضاف إليه. قوله “ولو جئنا بمثله مددا”: الواو حالية، و “مددا” تمييز، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، والجملة حالية، والواو حالية عطفت على حال مقدرة للاستقصاء، والتقدير: لا تنفد كلمات ربي على كل حال، ولو في هذه الحال.

110 – { قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا }
“مثلكم” نعت، وجاز نعت النكرة بـ “مثلكم”، وهي مضافة؛ لأنها نكرة موغلة في الإبهام لم تستفد من الإضافة تعريفًا. والمصدر المؤول نائب فاعل، وجملة الشرط مستأنفة، جملة “يرجو” خبر المبتدأ، وجملة “فليعمل” جواب الشرط.

2 – { ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا }
قوله “ذكر رحمة ربك عبده زكريا” : خبر لمبتدأ محذوف أي: هذا، “عبده” مفعول به للمصدر “رحمة”، “زكريا” بدل من “عبده”.

3 – { إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا }
“إذ نادى”: اسم ظرفي بدل اشتمال، وجملة “نادى” مضاف إليه.

4 – { قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا }
“ربِّ”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة، الجار “مني” متعلق بحال من “العظم”، “شيبًا” تمييز محول من فاعل، أي: واشتعل شيبُ الرأس، الجار “بدعائك” متعلق بالخبر، وجملة “ربِّ” معترضة بين اسم كان وخبرها، والجار ” بدعائك” متعلق بـ “شقيا”.

5 – { وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا }
الجار “من ورائي” متعلق بحال من “الموالي”، وجملة “وكانت” حالية من التاء في “خفت”، وجملة “فهب” معطوفة على جملة “إني خفت”.

6 – { يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا }
جملة “يرثني” نعت { وَلِيًّا } ، وجملة “رب” اعتراضية بين مفعولَيْ “جعل”.

7 – { يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا }
جملة “اسمه يحيى” نعت “غلام”، وكذلك جملة “لم نجعل”، نعت ثان لـ”غلام”. الجار “له” متعلق بالمفعول الثاني، الجار “من قبل” متعلق بـ “نجعل”.

8 – { قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا }
“أنى”: اسم استفهام في محل نصب حال ، والجار “لي” متعلق بالخبر، “غلام” اسم كان، جملة “وكانت” حالية من الياء في “لي”، والجار “من الكبر” متعلق بحال من “عتيا”.

9 – { قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا }
قوله “كذلك” : الكاف خبر لمبتدأ محذوف أي: الأمر كذلك، والإشارة مضاف إليه، الجار “عليَّ” متعلق بالخبر “هينٌ”، وجملة “وقد خلقتك” حالية من الياء في “عليَّ”، وجملة “ولم تك” معطوفة على الحالية. وقوله “تك” : فعل مضارع ناقص مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة.

10 – { قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا }
الجار “لي” متعلق بالمفعول الثاني. المصدر “ألا تكلم” خبر المبتدأ، “ثلاث” ظرف متعلق بـ”تكلم”، “سويًّا” حال من فاعل “تكلم”.

11 – { فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا }
الجارَّان متعلقان بـ”خرج”، و”أنْ” تفسيرية. وجملة “سبِّحوا” تفسيرية، “بكرة” ظرف زمان متعلق بالفعل.

12 – { يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا }
الجار”بقوة” متعلق بحال من فاعل “خذ” ، وجملة “وآتيناه” مستأنفة، “صبيا” حال من الهاء، جملة “يا يحيى” مقول القول لقول مقدر مستأنف أي: قال الله يا يحيى.

13 – { وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا }
“وحنانًا” اسم معطوف على { الْحُكْمَ } ، والجار متعلق بنعت لـ”حنانًا”. وجملة “وكان” معطوفة على جملة “آتيناه”.

14 – { وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا }
قوله “وبَرًّا”: اسم معطوف على { تَقِيًّا } ، والجار متعلق بـ “برًّا” ، “عصيا” خبر ثان لكان.

15 – { وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا }
قوله “وسلام”: الواو عاطفة، “سلام” مبتدأ، “عليه” الخبر، وجاز الابتداء بالنكرة؛ لأنها تدل على دعاء، “يوم” ظرف متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر. “حيا”: حال من الضمير في “يبعث”. وجملة “وسلام عليه” معطوفة على جملة “لم يكن”.

16 – { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا }
جملة “واذكر” مستأنفة، و “إذ” اسم ظرفي بدل اشتمال من “مريم”، “مكانًا” مفعول به، ونعته.

17 – { فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا }
جملة “فاتخذت” معطوفة على جملة { انْتَبَذَتْ } ، الجار ( مِنْ دُونِهِمْ ) متعلق بالمفعول الثاني “سويا” نعت “بشرًا”.

18 – { قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا }
الجار “منك” متعلق بـ “أعوذ”. وجملة “إن كنت” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.

19 – { أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا }
المصدر المجرور “لأهب” متعلق بـ “رسول”.

20 – { قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا }
“أنى”: اسم استفهام في محل نصب حال ، الجار “لي” متعلق بالخبر، جملة “ولم يمسسني بشر” حالية من الياء في “لي”، وجملة “ولم أك” معطوفة على الجملة الحالية.

21 – { قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا }
قوله “كذلك”: الكاف اسم بمعنى مثل، خبر لمبتدأ محذوف تقديره: الأمر مثل ذلك، وجملة “قال” الثانية مستأنفة، والجار “منا” متعلق بنعت لرحمة، والمصدر المؤول متعلق بفعل محذوف أي: خلقناه كذلك لنجعله، والجملة المقدرة معطوفة على جملة “هو عليَّ هين” .

22 – { فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا }
الجار “به” متعلق بحال من فاعل “انتبذت”، “مكانًا” مفعول به.

23 – { فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا }
قوله “أجاءها” تضمن معنى ألجأها، والجملة معطوفة على جملة “انتبذت”، “يا” أداة تنبيه.

24 – { فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا }
“أن” تفسيرية، والجملة بعدها تفسيرية، وجملة “قد جعل” مستأنفة في حيز التفسير، الظرف “تحتك” متعلق بالمفعول الثاني لـ”جعل”.

25 – { وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا }
الجار”إليك” متعلق بفعل محذوف تقديره: أعني إليك، ولا يجوز تعليقه بـ “هُزِّي”؛ لأنه لا يتعدى فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل في غير باب ظن وفقد، فلا يقال: فرحتُ بي أو ضربتُني، الجار “بجذع” متعلق بحال من مفعول “هُزِّي”، أي: هزِّي الرطب كائنًا بجذع، والفعل “تساقط” مجزوم؛ لأنه واقع في جواب شرط مقدر.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات