يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

96 – { سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ }
الجار “لهم” متعلق بالمفعول الثاني المقدر لجعل.

97 – { فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ }
جملة “فإنما يسَّرناه” مستأنفة، والمصدر المجرور “لتبشِّر” متعلق بـ “يسَّرناه”.

98 – { وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ }
قوله “وكم”: الواو مستأنفة، “كم” خبرية مفعول به مقدم، والجار “من قرن” متعلق بصفة لـ “كم”، جملة “هل تحس” مستأنفة، والجار “منهم” متعلق بحال من “أحد”، و”مِن” الثانية زائدة، “أحد” مفعول “تحس”.

سورة طه

2 – { مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى }
جملة “تشقى” صلة الموصول الحرفي، والمصدر المؤول المجرور متعلق بـ”أنزلنا” .

3 – { إِلا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى }
“إلا” للحصر، “تذكرة” مفعول لأجله، ووجب مجيء الأول مع اللام لاختلاف الفاعل، ففاعل الإنزال الله -سبحانه-، وفاعل { لِتَشْقَى } الرسول -صلى الله عليه وسلم-، أمَّا “تذكرةً” فقد استكمل شروط النصب على المفعول لأجله.

4 – { تَنْزِيلا مِمَّنْ خَلَقَ الأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى }
“تنزيلا”: مفعول مطلق لعامل محذوف، أي: نزلناه تنزيلا الجار “ممَّن” متعلق بنعت لـ “تنزيلا”، وهو مؤلف مِنْ “مِنْ” الجارة ، و”مَنْ” الموصولة.

5 – { الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى }
جملة “استوى” خبر “الرحمن. والجار متعلق بالفعل.

6 – { لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى }
الجار “في السماوات” متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “له ما في السماوات” خبر ثانٍ للرحمن في الآية السابقة.

7 – { وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى }
قوله “وأَخفَى: “اسم معطوف على “السِّر”، وهو أفعل تفضيل.

8 – { اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى }
“الله”: مبتدأ، وجملة التنزيه خبر، “إلا” للحصر، “هو” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وجملة “له الأسماء” خبر ثانٍ.

9 – { وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى }
جملة “وهل أتاك” مستأنفة.

10 – { إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى }
“إذْ”: اسم ظرفي بدل اشتمال من { حَدِيثُ } ، جملة “لَعَلِّي آتيكم” مستأنفة في حيز القول، جملة “أوْ أَجِدُ” معطوفة على المفرد “آتيكم”.

11 – { فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ يَا مُوسَى }
جملة الشرط مستأنفة، وجملة “نُودِيَ” جواب الشرط، ونائب الفاعل ضمير يعود على مصدر الفعل.

12 – { إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى }
“أنَا” توكيد للياء في “إِنِّي”، و”ربُّك” خبر “إنَّ”، وجملة “فاخلع” مستأنفة، “طوى”: بدل من “الوادي”.

13 – { وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى }
جملة “وأنا اختَرْتُك” معطوفة على جملة { إِنَّكَ بِالْوَادِ } . جملة “فاستمِع” معطوفة على جملة “اخترتك”.

14 – { إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي }
“أنَا” توكيد للياء، والجلالة خبر إن، وجملة التنزيه خبر ثانٍ لـ”إنَّ”، و”إلا أَنَّا”: “إلا” للحصر، “أنا”: بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف. جملة “فاعبدني” معطوفة على جملة “إنني أنا الله”.

15 – { إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى }
جملة “أكاد” خبر ثانٍ لـ”إنَّ”، والمصدر المؤول المجرور “لِتُجْزَى” متعلق بـ”أُخفيها” والباء في “بما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بـ “تجزى”.

16 – { فَلا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى }
قوله “فلا يَصُدَّنك” : الفاء مستأنفة، “لا” ناهية، وفعل مضارع مبني على الفتح في محل جزم، والنون للتوكيد، والكاف مفعول به، “مَن” اسم موصول فاعل. قوله “فَتَرْدَى”: الفاء سببية، وفعل مضارع منصوب بـ”أنْ” مضمرة، والمصدر المؤول معطوف على مصدر مُتَصَيَّد من الكلام السابق، أي: لا يكن صَدٌّ فَتَرَدٍّ.

17 – { وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى }
قوله “وما تلك”: الواو مستأنفة، “ما” اسم استفهام مبتدأ، “تلك” اسم استفهام خبر، والجار متعلق بحال من الإشارة، وجملة “يا موسى” استئنافية في سياق الاستفهام.

18 – { قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى }
جملة “أتَوَكَّأُ” خبر ثانٍ، وجملة “ولي فيها مآربُ” معطوفة على جملة “أهشُّ”، والجار “فيها” متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر.

19 – { قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى }
جملة “يا موسى” مستأنفة في حيز القول.

20 – { فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى }
جملة “فألقاها” مستأنفة، وجملة “فإذا هي حيَّة” معطوفة على جملة “ألقاها”، و”إذا” فجائية، و جملة “تسعَى” نعت لـ “حية”.

21 – { قَالَ خُذْهَا وَلا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الأُولَى }
جملة “سَنُعِيدُها” مستأنفة في حيز القول، وقوله “سِيرَتَها” : بدل اشتمال من الهاء.

22 – { وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى }
الفعل “تخرج”: مجزوم؛ لأنه واقع في جواب شرط مقدر، “بيضاء”: حال من فاعل “تخرج”. الجار “من غير” متعلق بحال ثانية من فاعل “تخرج”.”آية”: مفعول ثانٍ لفع محذوف تقديره: جعلناها آية، والجملة المقدرة مستأنفة.

23 – { لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى }
المصدر المؤول “لِنُرِيَك” مجرور متعلق بـ “جعلناها” المقدر في الآية السابقة، الجار “مِن آياتنا” متعلق بصفة للمفعول الثاني المقدر في “لنريك”، أي: لنريك شيئًا من آياتنا.

24 – { اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى }
جملة “إنَّهُ طَغَى” حالية من “فرعون”.

25 – { اشْرَحْ لِي صَدْرِي }
الجار “لي” متعلق بـ “اشرح”.

27 – { وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي }
الجار “من لساني” متعلق بنعت لـ “عقدة”.

28 – { يَفْقَهُوا قَوْلِي }
“يَفْقَهُوا” فعل مضارع مجزوم؛ لأنه واقع في جواب شرط مقدر.

29 – { وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي }
الجار “لي” متعلق بالمفعول الثاني لـ “اجْعَل”، الجار “منْ أَهْلي” متعلق بنعت لـ “وَزِيرًا”.

30 – { هَارُونَ أَخِي }
“هَارُونَ” بدل من { وَزِيرًا } ، و”أخي” بدل من “هارون”.

31 – { اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي }
جملة “اشْدُد” مستأنفة.

33 – { كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا }
“كثيرًا”: نائب مفعول مطلق، أي: تسبيحًا كثيرًا، وقوله “كَيْ نُسَبِّحَك”: كي حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول منصوب على نزع الخافض اللام.

35 – { إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا }
الجار “بنا” متعلق بالخبر.

36 – { قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى }
“سُؤْلَكَ”: مفعول ثانٍ، والتاء نائب الفاعل في “أوتيت” هو الأول، وجملة “يا مُوسَى” معترضة بين المتعاطفين.

37 – { وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى }
الواو في “ولقد” عاطفة، وجملة القسم وجوابه معطوفة على جملة { أُوتِيتَ } السابقة، وجملة “لقد مننَّا عليك” جواب القسم، “مرة” نائب مفعول مطلق.

38 – { إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ مَا يُوحَى }
“إذْ” ظرف متعلق بـ { مَنَنَّا } “ما” اسم موصول مفعول به.

39 – { أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي }
“أن”: تفسيرية للوحي في الآية السابقة، والجملة بعدها مفسرة. وجملة “يأخذه” جواب شرط مقدر، الجار “لي” متعلق بـ “عَدُوٌّ”، وجملة”ألقيت” مستأنفة، الجار “مني” متعلق بنعت لـ “مَحَبَّةً”، قوله “لِتُصْنَعَ” : الواو عاطفة، واللام للتعليل، والمصدر المؤول المجرور متعلق بمضمر تقديره: ولتصنع فعلتُ ذلك، وجملة “فعلتُ” المقدرة معطوفة على جملة “ألقيتُ”.

40 – { إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى }
“إذْ”: ظرف متعلق بـ { وَأَلْقَيْتُ } ، جملة “فَرَجَعْنَاكَ” مستأنفة، والمصدر “كَيْ تَقَرَّ” منصوب على نزع الخافض اللام، جملة “فلبثتَ” مستأنفة، “سنين” ظرف زمان منصوب بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم متعلق بالفعل، وكذا الجار “في أهل”، “مدين” مضاف إليه مجرور بالفتحة؛ لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث، والجار “على قدر” متعلق بحال من فاعل “جئت”، وجملة “يا موسى” معترضة بين المتعاطفين.

41 – { وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي }
جملة “واصطنعتُك” معطوفة على جملة ( وَجِئْتَ ) .

42 – { اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي }
“أنت” توكيد للفاعل المستتر، قوله “وأخوك”: اسم معطوف على الفاعل المستتر في “اذْهَبْ”، الجار “بآياتي” متعلق بمحذوف حال من “أخُوك” وما عطف عليه.

43 – { اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى }
جملة “إنه طغَى” حال من “فرعون”.

44 – { لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى }
جملة “لعَلَّه يتذَكر” مستأنفة.

45 – { قَالا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى }
“ربَّنا”: منادى مضاف منصوب، والضمير “نَا” مضاف إليه، والمصدر “أن يفرط” مفعول “نَخافُ”، جملة “يَطغى” صلة الموصول الحرفي، والمصدر معطوف على المصدر السابق.

46 – { قَالَ لا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى }
جملة “إنني معكما” مستأنفة في حيز القول، وجملة “أسمع” خبر ثانٍ.

47 – { فَأْتِيَاهُ فَقُولا إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى }
جملة “فَأَرْسِلْ” معطوفة على جملة “إنَّا رسُولا” وجملة “قد جئناك” مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة “والسلام على من اتبع”، والجار”مِن ربِّك” متعلق بنعت لـ”آية”.

48 – { إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى }
المصدر المؤول “أن العذاب …” نائب فاعل لـ”أُوْحِيَ”.

49 – { قَالَ فَمَنْ رَبُّكُمَا يَا مُوسَى }
الفاء في “فمن” رابطة لشرط مقدر، أي: إن أوحي إليكما فمَنْ ربكما؟ وجملة “فَمَنْ رَّبُّكُما” جواب شرط مقدر، وجملة { إنَّا قَدْ أُوحِيَ … } مقول القول، وجملة “يا موسى” مستأنفة في حيز القول.

50 – { قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى }
“الذي” خبر المبتدأ “رَبُّنا”، “خَلْقَهُ” مفعول به ثان .

51 – { قَالَ فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الأُولَى }
قوله “فما بالُ”: الفاء رابطة لجواب شرط مقدر، أي: إن كان ربُّكم كذلك فما بال؟ وهذه الجملة مقول القول، “ما” اسم استفهام مبتدأ، “بال” خبر.

52 – { قَالَ عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسَى }
الجار “في كتاب” متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر، وجملة “لا يَضِلُّ” مستأنفة في حيز القول.

53 – { الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلا وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى }
“الذي”: خبر لمبتدأ محذوف، أي: هو الذي، الجار “لكم” متعلق بالفعل، الجار “مِن نباتٍ” متعلق بنعت لـ”أزواجًا”، “شَتَّى” نعت ثانٍ، أي: متفرقة مختلفة الألوان والطعام.

54 – { كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأُولِي النُّهَى }
جملة “كُلُوا” مفعول به لقول محذوف، وذلك القول حال من فاعل “أخرجنا”، أي: فأخرجنا كذا قائلين: كلوا. والجار “لأوْلي” متعلق بنعت لـ “آيات”.

55 – { مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى }
جملة “خلقناكم” مستأنفة. “تارَةً” نائب مفعول مطلق، أي: نخرجكم إخراجًا آخر.

56 – { وَلَقَدْ أَرَيْنَاهُ آيَاتِنَا كُلَّهَا }
جملة “ولقَد أَرَيْنَاه” مستأنفة.

57 – { قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى }
جملة “يا موسى” معترضة بين المتعاطفين.

58 – { فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِدًا لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكَانًا سُوًى }
جملة “نأتينك” جواب القسم المقدر، وجملة القسم المقدرة معطوفة على مقول القول، وجملة “فاجعلْ” جواب شرط مقدر أي: إن قبلت فاجعل، “بيننا”: ظرف مكان متعلق بالمفعول الثاني، وجملة “لا نُخْلِفُهُ” نعت لـ “مَوْعِدًا”، “نَحْنُ” توكيد للفاعل المستتر، والضمير “أنت” معطوف على الضمير المستتر في “نُخْلفه”، “مكانًا” بدل من “موعدًا”، “سُوًى” نعت.

59 – { قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى }
“يَوْمُ” خبر، والمصدر “أَنْ يُحْشَرَ” معطوف على “يومُ”.

60 – { فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ }
جملة “فَتَوَلَّى” مستأنفة.

61 – { قَالَ لَهُمْ مُوسَى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى }
قوله “وَيْلَكُمْ”: مفعول مطلق لفعل مهمل، وجملة “لا تفتَروا” مستأنفة في حيز القول . قوله “فَيُسْحِتَكُمْ”: الفاء سببية، وفعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية، والكاف مفعول به، والمصدر المؤول معطوف على مصدر مُتصيَّد من الكلام السابق، أي: لا يكن افتراءٌ فسحتٌ، وجملة “وقد خاب” مستأنفة في حيز القول.

62 – { فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ }
جملة “فَتَنَازَعُوا” مستأنفة.

63 – { قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى }
“إنْ” مخففة مهملة، ومبتدأ وخبر واللام الفارقة، جملة “يُرِيدان” نعت، والمصدر “أَن يُخْرِجَاكُمْ” مفعول به، “المثلى” نعت.

64 – { فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى }
“صَفًا” حال من الواو، وجملة “وقد أَفلحَ” مستأنفة في حيز القول.

65 – { قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى }
“إِمَّا” حرف تخيير، والمصدر “أن تلقي” مفعول به لفعل محذوف أي: اختر إمَّا إلقاءك أو كوننا أول، والمصدر “أن نكون” معطوف على المصدر السابق. والموصول “مَنْ” مضاف إليه.

66 – { قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى }
جملة “بل أَلْقُوا” مستأنفة، ومقول القول مقدر، أي: لا ألقي أولا. وقوله “فإذا” : الفاء عاطفة، “إذا” فجائية، والجملة بعدها معطوفة على جملة “فَأَلْقَوْا” المقدرة، والتقدير: “قال: لا أُلْقِي أوَّلا بل ألقوا، فألقَوا فإذا”، ومقول القول مقدر، وجملة “فألقَوْا” المقدرة مستأنفة، والمصدر”أنَّهَا تَسْعَى” نائب فاعل.

67 – { فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى }
وجملة “فأَوْجَسَ” مستأنفة. “خِيفَةً” مفعول به، “مُوسَى” فاعل مؤخر.

68 – { قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأَعْلَى }
“أنْتَ” توكيد للكاف في “إنك”، و”الأعلى” خبر إنَّ، وجملة “إنك أنت الأعلى” مستأنفة في حيز القول.

69 – { وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى }
جملة “وأَلْقِ” معطوفة على جملة { لا تَخَفْ } ، وجملة “تَلْقَفْ” جواب شرط مقدر، “إنَّ” ناسخة، “ما” موصولة اسمها، “كَيْدُ” خبر “إن”، وجملة “ولا يُفْلِحُ” معطوفة على المستأنفة: “إنَِّمَا صَنَعُوا كيدُ”.

70 – { فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى }
جملة “فَأُلْقِي” مستأنفة، “سُجَّدا” حال من السحرة، وجملة “قالوا” حال ثانية من “السحرة”.

71 – { قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَابًا وَأَبْقَى }
المصدر المؤول “أَنْ آذَنَ” مضاف إليه، “أَنْ” حرف مصدري، جملة “إنه لكبيرُكم” مستأنفة، “الذي” نعت، جملة “فلأقطعَن أيديَكم” مستأنفة، وجملة “لأقطعن” جواب قسم مقدر، وقوله “ولَتَعْلَمُنَّ” : الواو عاطفة، واللام واقعة في جواب القسم، والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنَين فاعل، والنون للتوكيد، “أَيُّنَا”: اسم استفهام مبتدأ، والضمير مضاف إليه، “أَشَدُّ” خبر، “عذابا” تمييز، “وأبقى” اسم معطوف على “أشدّ”، وجملة “أيُّنَا أشد” مفعول به لفعل العِلْم المُعَلَّقِ.

72 – { قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا }
قوله “والذي” : الواو عاطفة، والموصول معطوف على “ما” المتقدمة، وقوله “فاقْضِ” : الفاء مستأنفة، وفعل أمر مبني على حذف حرف العلة، وجملة “أنتَ قاضٍ” صلة الموصول، وجملة “أنتَ قاضٍ” صلة الموصول، “هذه” اسم إشارة مفعول به، “الحياةَ الدُّنيا”: بدل ونعته، وجملة “إنما تَقضِي” مستأنفة في حيز القول.

73 – { إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى }
قوله “وما”: الواو عاطفة، “ما” اسم موصول معطوف على “خَطايانا”، الجار “من السحر” متعلق بحال من الهاء في “عليه”، وجملة “والله خيْرٌ” مستأنفة.

74 – { إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيَا }
جملة الشرط خبر “إنَّ”، “مَن” اسم شرط مبتدأ، “مُجْرِمًا”: حال مِنْ فاعل “يأتِ”، جملة “لا يموت” حال من الهاء في “له”.

75 – { وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ }
جملة “قد عمِل” نعت لـ “مؤمنًا” ، و”مؤمنًا” حال من الهاء في “يَأتِهِ”، وجملة “فأولئك لهم..” جواب الشرط، وجملة “لهم الدرجات” خبر المبتدأ “أولئك”.

76 – { جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّى }
“جناتٌ” بدل من { الدَّرَجَاتُ } ، وجملة “تجري” نعت “جناتُ”، وجملة “وذلك جزاء” مستأنفة، “مَن” اسم موصول مضاف إليه.

 

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات