يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

21 – { وَقَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا }
جملة “وقال” مستأنفة، “لولا” حرف تحضيض، وجملة “نرى” معطوفة على جملة “أنزل”، وجملة “لقد استكبروا” جواب قسم مقدر. قوله “عَتَوا”: فعل ماض مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، والواو فاعل.

22 – { يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلائِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْرًا مَحْجُورًا }
“يوم” مفعول لـ اذكر مقدرًا، والجملة مستأنفة، وجملة “يرون” مضاف إليه، “يوم”: ظرف متعلق بخبر “لا”، و”إذٍ”: مضاف إليه مبني على السكون، وتنوينه للتعويض عن جملة، الجار “للمجرمين” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، “حجرًا” مفعول مطلق لفعل محذوف، و”محجورًا” نعت، وجملة “حجرًا محجورا” مقول القول.

23 – { وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا }
الجار “من عمل” متعلق بحال من “ما”، “هباء” مفعول ثان لجعل.

24 – { أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا }
الظرف “يوم” متعلق بالخبر، “إذٍ” مضاف إليه، “مستقرًا” تمييز.

25 – { وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلا }
قوله “ويوم”: الواو عاطفة، “يوم” مفعول لـ اذكر مقدرًا، والجملة معطوفة على اذكر المقدرة في الآية (22) وجملة “تشقق” مضاف إليه.

26 – { الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا }
“الملك” مبتدأ، خبره متعلَّق الجار “للرحمن”، “يوم”: متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، “الحق”: نعت لـ”الملك”، اسم كان ضمير “اليوم”، و “يومًا” خبرها، الجار “على الكافرين” متعلق بـ “عسيرًا”، “عسيرا” نعت لـ “يومًا”، وجملة “وكان يومًا” معطوفة على المستأنفة “الملك للرحمن”.

27 – { وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلا }
قوله “ويوم”: الواو عاطفة، و”يوم” اسم معطوف على “يوم” في الآية (25) والتقدير: واذكر يوم تشقق ويوم يَعَضُّ، الجار “على يديه” متعلق بـ “يعض””يا” للتنبيه، “مع” ظرف مكان متعلق بالمفعول الثاني، وجملة “يقول” حال من “الظالم”.

28 – { يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلا }
قوله “يا ويلتى”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء المنقلبة ألفًا، وهذه الألف مضاف إليه، وجملة “ليتني لم أتخذ” مستأنفة في حيز القول.

29 – { لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنْسَانِ خَذُولا }
جملة “لقد أضلَّني” جواب قسم، “إذ”: اسم ظرفي مضاف إليه مبني على السكون، وجملة “جاءني” مضاف إليه. وجملة “وكان الشيطان خذولا” مستأنفة، الجار “للإنسان” متعلق بـ “خذولا”.

30 – { وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا }
جملة “وقال” مستأنفة، وجملة “إن قومي اتخذوا” جواب النداء مستأنفة، “مهجورا” مفعول ثان.

31 – { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا }
الواو مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه، والتقدير: جعلنا جَعْلا مثلَ ذلك الجعل، وجملة “جعلنا” مستأنفة، والجار “لكل” متعلق بالمفعول الثاني. الجار “من المجرمين” متعلق بـ “عدوا”، والواو في “وكفى” مستأنفة، والباء زائدة، و “ربك” فاعل، “هاديًا” تمييز.

32 – { وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلا }
“لولا” حرف تحضيض، “جملةً” حال من “القرآن”، الكاف في “كذلك” جارة، و”ذا”: اسم مجرور متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: الأمر كذلك، والمصدر المؤول المجرور في “لنثبت” متعلق بفعل محذوف أي: فَعَلْنا ذلك لنثبت، وجملة “الأمر كذلك” مستأنفة، وجملة “فعلنا” المقدرة مستأنفة، وجملة “ورتَّلْناه” معطوفة على جملة “فعلنا” المقدرة.

33 – { وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا }
جملة “ولا يأتونك” مستأنفة، وجملة “جئناك” حال من مفعول “يأتونك”، الجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “جئناك”، و “أحسن” معطوف على “الحق”، و”تفسيرًا” تمييز.

34 – { الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا }
“الذين” مبتدأ، خبره جملة “أولئك شر”، والجملة مستأنفة، الجار “على وجوههم” متعلق بحال من نائب الفاعل، الجار “إلى جهنم” متعلق بـ “يحشرون”، “مكانًا” تمييز.

35 – { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًا }
الواو في “ولقد” مستأنفة، “معه” ظرف مكان متعلق بـ “جعلنا”، “هارون” بدل.

36 – { فَقُلْنَا اذْهَبَا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَدَمَّرْنَاهُمْ تَدْمِيرًا }
جملة “فقلنا” معطوفة على جملة “جعلنا”، وجملة “فدمَّرناهم” معطوفة على جملة مقدرة أي: فكذَّبوهما فدمَّرناهم.

37 – { وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا }
قوله “وقوم نوح”: الواو مستأنفة، و”قوم” مفعول به لفعل محذوف تقديره “اذكر”، وجملة “واذكر” مستأنفة، “لما” حرف وجوب لوجوب، الجار “للناس” متعلق بحال من “آية”، وجملة الشرط حالية من “قوم نوح”، وجملة “أغرقناهم” جواب الشرط، وجملة “وأعتدنا” معطوفة على جملة “جعلناهم”.

38 – { وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا }
قوله “وعادًا”: معطوف على “قوم”، الظرف “بين” متعلق بنعت لـ “قرونًا”، “كثيرًا” نعت ثان لـ “قرونًا”.

39 – { وَكُلا ضَرَبْنَا لَهُ الأَمْثَالَ وَكُلا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا }
قوله “وكلا”: الواو عاطفة، و”كلا” مفعول لفعل محذوف يفسره ما بعده تقديره: “أنذرنا كلا”، والجملة المقدرة معطوفة على جملة “أعتدنا”، وجملة “ضربنا” تفسيرية، و”كلا” الثانية مفعول مقدم لـ “تَبَّر”.

40 – { وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَهَا بَلْ كَانُوا لا يَرْجُونَ نُشُورًا }
جملة “ولقد أتَوْا” مستأنفة، “التي” نعت، “مطر” نائب مفعول مطلق، جملة “أفلم يكونوا” معطوفة على جملة “أتوا”، وجملة “كانوا” مستأنفة، و”بل” للإضراب.

41 – { وَإِذَا رَأَوْكَ إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلا هُزُوًا أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولا }
جملة الشرط مستأنفة، “إنْ” نافية، “هزوًا” مفعول ثان، و”إذا” ظرفية شرطية متعلقة بجملة “قالوا” المضمرة، و”رسولا” حال من الضمير العائد المقدر أي: بعثه رسولا وجملة “إنْ يتخذونك” معترضة، وجملة “قالوا” المضمرة جواب الشرط، وجملة “أهذا الذي” مقول القول للمضمر “قالوا”.

42 – { إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلا }
“إنْ” مخففة مهملة، “كاد” ناسخة، واسمها ضمير هو، والجملة مستأنفة في حيز النفي، واللام الفارقة، وجملة “ليضلنا” خبر كاد، “لولا” حرف امتناع لوجود، و”أَنْ” وما بعدها في تأويل مصدر مبتدأ، والخبر محذوف تقديره موجود، وجملة “لولا صبرُنا موجود” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة “وسوف يعلمون” مستأنفة، “حين” ظرف متعلق بـ “يعلمون”، قوله “م‍َنْ أَضَلُّ “: اسم استفهام مبتدأ وخبر، والجملة سَدَّت مسدَّ مفعولَيْ “يعلمون” المعلقين بالاستفهام.

43 – { أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلا }
“مَنْ” اسم موصول مفعول به، مفعولا “اتخذ”: “إلهه هواه”، والفاء في “فأنت” زائدة، الجار “عليه” متعلق بـ “وكيلا”، وجملة “أفأنت تكون” مفعول ثان لـ “أرأيت”.

44 – { أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلا كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلا }
“أم” المنقطعة، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “حسب”، جملة “إن هم إلا كالأنعام” مستأنفة، و”إنْ” نافية، وجملة “بل هم أضل” مستأنفة، و”سبيلا” تمييز.

45 – { أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلا }
“كيف” اسم استفهام حال، وجملة “كيف مدَّ” بدل اشتمال من “ربك”، جملة “ولو شاء لجعله” اعتراضية، وجملة “ثم جعلنا” معطوفة على جملة “مدَّ”، الجار “عليه” متعلق بحال من “دليلا”.

46 – { ثُمَّ قَبَضْنَاهُ إِلَيْنَا قَبْضًا يَسِيرًا }
جملة “ثم قبضناه” معطوفة على جملة { جَعَلْنَا } في محل جر.

47 – { وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا }
جملة “وهو الذي” معطوفة على جملة { أَلَمْ تَرَ } ، الجار “لكم” متعلق بـ “جعل”، قوله “والنوم سباتا”: “النوم” معطوف على “الليل”، و”سباتا” معطوف على “لباسًا”.

48 – { وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ }
جملة “وهو الذي” معطوفة على جملة “هو الذي” المتقدمة، “بشرًا” حال من “الرياح”، “بين” ظرف متعلق بـ “أرسل”.

49 – { لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَامًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرًا }
المصدر المؤول “لنحيي” المجرور متعلق بـ “أنزلنا”، الجار “مما” متعلق بحال من “أنعامًا”، و”أنعامًا” مفعول أول لـ”نسقيه”، والتقدير: ونسقي أنعامًا كائنة من الذي خلقناه الماء، “أناسيّ”: جمع إنسان، والأصل أناسين، فأبدلت النون ياء، وأدغم فيها الياء قبلها.

50 – { وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلا كُفُورًا }
جملة “ولقد صَرَّفْناه” معطوفة على جملة { وَأَنْزَلْنَا } ، وجملة “فأبى” معطوفة على جملة “صَرَّفْناه”، “كفورًا” مفعول “أبى”، والاستثناء مفرغ تقدَّمه معنى النفي في “أبى”.

51 – { وَلَوْ شِئْنَا لَبَعَثْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَذِيرًا }
جملة الشرط مستأنفة.

52 – { فَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ }
جملة “فلا تطع” مستأنفة.

53 – { وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا }
جملة “وهو الذي” معطوفة على جملة { وَهُوَ الَّذِي } في الآية (48)، وجملة “هذا عذب” حال من “البحرين”، والظرف “بينهما” متعلق بالمفعول الثاني.

54 – { وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا }
جملة “فجعله” معطوفة على جملة “خلق”، وجملة “وكان ربك قديرا” مستأنفة.

55 – { وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيرًا }
جملة “ويعبدون” مستأنفة، الجار “من دون” متعلق بحال من “ما”، و”ما” اسم موصول مفعول به، وجملة “وكان…” مستأنفة.

56 – { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا }
جملة “وما أرسلناك” مستأنفة، “إلا” للحصر، “مبشِّرًا” حال من الكاف.

57 – { قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلا مَنْ شَاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلا }
“مِنْ” زائدة، و”أجر” مفعول ثان، الجار “عليه” متعلق بحال من “أجر”، “إلا” للاستثناء، “مَنْ” اسم موصول مستثنى منقطع، الجار “إلى ربه” متعلق بالمفعول الثاني.

58 – { وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا }
“الذي” نعت، الجار “بحمده” متعلق بحال من فاعل “سبِّح” أي: ملتبسًا “بحمده”، والباء بعد “كفى” زائدة، والهاء فاعل، الجار “بذنوب” متعلق بـ “خبيرًا”، “خبيرًا” تمييز، وجملة “كفى به” مستأنفة.

59 – { الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا }
“الذي” مبتدأ، خبره “الرحمن”، الظرف “بينهما” متعلق بالصلة المقدرة، الفاء في “فاسأل” مستأنفة، الباء في “به” متعلقة بـ “خبيرًا”، “خبيرًا” مفعول به لـ “اسأل”.

60 – { وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا }
الواو مستأنفة، وكذا جملة الشرط، الجار “لهم” متعلق بـ “قيل”، ونائب الفاعل ضمير المصدر، ومقول القول بعد قالوا مقدر أي: نسجد، “ما” اسم استفهام مبتدأ، “الرحمن” خبر، اللام جارَّة للتعليل، و”ما” مصدرية، والمصدر مجرور أي: أنسجد لأمرك؟ وفاعل “زادهم” ضمير القول، “نفورا” مفعول ثان، وجملة “أنسجد” مستأنفة في حيز القول، وجملة “وزادهم” مستأنفة.

61 – { جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا }
الجار “في السماء” متعلق بالمفعول الثاني لـ”جعل”.

62 – { وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا }
جملة “وهو الذي” معطوفة على جملة { تَبَارَكَ الَّذِي } المتقدمة، “خلفة” مفعول ثان، المصدر المؤول “أن يذَّكَّر” مفعول “أراد”.

63 – { وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا }
جملة “وعباد الرحمن…” مستأنفة، وخبر المبتدأ سيرد في الآية (75). “هونًا” نائب مفعول مطلق أي: مشيًا هَوْنًا، وجملة الشرط معطوفة على الصلة، “سلامًا” نائب مفعول مطلق أي: نسلِّم سلامًا فهو اسم مصدر، والمصدر تسليم .

64 – { وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا }
الموصول معطوف على الموصول السابق، و”يبيتون” فعل مضارع ناسخ واسمه، والخبر “سُجَّدًا”، والجار “لربهم” متعلق بالخبر.

65 – { إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا }
جملة “إن عذابها كان غرامًا” مستأنفة.

66 – { سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا }
“مستقرًا” تمييز، والمخصوص بالذم محذوف أي: جهنم.

67 – { وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا }
جملة الشرط صلة الموصول، واسم كان ضمير الإنفاق، “بين” ظرف متعلق بحال من “قواما”.

68 – { وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا }
الموصول معطوف على المتقدم، “مع” ظرف متعلق بحال من “إلهًا”، الجار “بالحق” متعلق بحال من الواو في “يقتلون”، جملة الشرط مستأنفة، “مَنْ” اسم شرط مبتدأ.

69 – { يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا }
جملة “يضاعَفْ” بدل من جملة { يَلْقَ } ، “مهانًا”: حال من فاعل “يخلد”.

70 – { إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ }
“مَنْ” موصول مستثنى متصل، “عملا” مفعول به، وجملة “فأولئك يبدل” مستأنفة، ومفعولا “يبدّل” الاسمان المنصوبان.

71 – { وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا }
جملة “ومَنْ تاب” مستأنفة، “صالحًا” مفعول به، “متابا” مفعول مطلق، وهو مصدر ميمي.

72 – { وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا }
الموصول معطوف على المتقدم في الآية (68)، و”كرامًا” حال من الواو في “مرُّوا”.

73 – { وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا }
جملة الشرط صلة الموصول، “صُمًّا” حال من الواو في “يخرُّوا”.

74 – { رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا }
جملة “هب” جواب النداء مستأنفة، الجار “من أزواجنا” متعلق بحال من “قرة”، الجار “للمتقين” متعلق بحال من “إمامًا”.

75 – { أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلامًا }
جملة “أولئك يجزون” خبر “عباد” في الآية (63). والإشارة مبتدأ، “الغرفة” مفعول ثان، الباء جارة، “ما” مصدرية والمصدر المجرور متعلق بالفعل، “تحية” مفعول ثان.

76 – { خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا }
“خالدين” حال من نائب الفاعل في { يُجْزَوْنَ } ، الجار “فيها” متعلق بـ “خالدين”، “مستقرًا” تمييز، والمخصوص بالمدح محذوف أي: الغرفة، وجملة “حَسُنت” حال من {الْغُرْفَةَ } .

77 – { قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا }
“ما” نافية، “ربي” فاعل، “لولا” حرف امتناع لوجود، و”دعاؤكم” مبتدأ خبره محذوف تقديره موجود، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة “فقد كذَّبتم” مستأنفة، وجملة “فسوف يكون” معطوفة على المستأنفة، واسم “يكون” ضمير العذاب.

 

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات