رقم الصفحة :

تـلاوة الصـفحة
من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة
إعراب الصفحة
سورة الشعراء
2 – { تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ }
“المبين” نعت “الكتاب”.
3 – { لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ }
جملة “لعلك باخع” مستأنفة، “نفسك” مفعول بـ “باخع”، والمصدر “ألا يكونوا” منصوب على نزع الخافض اللام.
4 – { إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ }
جملة الشرط مستأنفة، جملة “فظلَّت أعناقهم” معطوفة على جملة ” نُنزل” في محل جزم. الجار “لها” متعلق بـ “خاضعين”، وهو خبر “ظل” الناسخة.
5 – { وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ }
جملة “وما يأتيهم” معطوفة على جملة الشرط، “ذكر” فاعل، و”من” زائدة، الجار “من الرحمن” متعلق بنعت لـ “ذكر”، “محدث” نعت ثان، “إلا” للحصر، جملة “كانوا” حال من الضمير الهاء في “يأتيهم”، الجار “عنه” متعلق بـ “معرضين”.
6 – { فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ }
جملة “فقد كذَّبوا” مستأنفة، وجملة “فسيأتيهم” معطوف على المستأنفة، “ما” اسم موصول مضاف إليه، الجار “به” متعلق بالفعل “يستهزئون”.
7 – { أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ }
جملة الاستفهام مستأنفة، “كم” خبرية مفعول به، الجار “من كل” متعلق بنعت لـ “كم”، وجملة “كم أنبتنا” مفعول لـ “يَرَوا” المضمن معنى الفعل القلبي في محل نصب.
8 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة “إن في ذلك لآية” مستأنفة، وجملة “وما كان أكثرهم مؤمنين” معترضة بين المتعاطفين.
9 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
جملة “وإنَّ ربَّك لهو العزيز” معطوفة على جملة { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً } ، واللام المزحلقة، وجملة “هو العزيز” خبر “إن ربك”، “الرحيم” خبر ثان.
10 – { وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }
الواو مستأنفة، “إذ” اسم ظرفي مفعول لـ “اذكر” مقدرًا، “أنْ” تفسيرية للنداء، وجملة “ائت” تفسيرية، وجملة “نادى” مضاف إليه.
11 – { قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ }
“قوم” بدل، جملة “ألا يتقون” مستأنفة، و”ألا” أداة عرض.
12 – { قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ }
المصدر المؤول من أن وما بعدها مفعول به، و”يُكَذِّبون” فعل مضارع منصوب بحذف النون، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به، وجملة “يُكَذِّبون” صلة الموصول الحرفي لا محل لها.
13 – { وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ }
جملة “ويضيق صدري” معطوفة على جملة { أَخَافُ } ، وجملة “فأرسِلْ” معطوفة على جملة “إني أخاف”.
14 – { وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخَافُ أَنْ يَقْتُلُونِ }
جملة “ولهم عليَّ ذنب” معطوفة على جملة { أَخَافُ } المتقدمة، الجار “عليَّ” متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به الخبر، وجملة “فأخاف” معطوفة على جملة “ولهم عليَّ ذنب”، والمصدر المؤول “أن يقتلون” مفعول به.
15 – { قَالَ كَلا فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ }
مقول القول مقدر أي: كلا لا تخف، الجار “بآياتنا” متعلق بحال من فاعل “اذهبا” أي: ملتبسين بآياتنا، “معكم”: ظرف متعلق بالخبر، و”مستمعون” خبر ثان. جملة “فاذهبا” معطوفة على مقول القول المقدر. وجملة “إنا معكم” مستأنفة في حيز القول.
16 – { فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
جملة “فأتيا” معطوفة على جملة “اذهبا”. ولفظ “رسول” يجوز إفراده، وإن تقدَّمه مثنى أو جمع تقول: هو رسول، وهما رسول، وهم رسول، و”العالمين” مضاف إليه مجرور بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
17 – { أَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ }
“أنْ” تفسيرية، وجملة “أرسلْ” مفسرة لا محل لها.
18 – { قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ }
“نربِّك”: فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة، “وليدًا” حال من الكاف، الجار “من عمرك” متعلق بحال من “سنين”، و”سنين” ظرف متعلق بـ “لبثت”.
19 – { وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ }
قوله “فعلتك”: مفعول به، “التي” نعت، جملة “وأنت من الكافرين” حالية من فاعل “فعلت”.
20 – { قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ }
“إذًا” حرف جواب، جملة “وأنا من الضالين” حالية من التاء في “فعلتها”.
21 – { فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ }
جملة الشرط معترضة بين المتعاطفين، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، الجار “من المرسلين” متعلق بالمفعول الثاني.
22 – { وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ }
جملة “وتلك نعمة” معطوفة على مقول القول السابق، وجملة “تمنُّها” نعت لـ “نعمة”، “أنْ” مصدرية، والمصدر المؤول منصوب على نزع الخافض الباء.
23 – { قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ }
مقول القول مقدر أي: هل هناك إله غيري؟ “ما” اسم استفهام مبتدأ، و”رب” خبر، وجملة “وما رب العالمين” معطوفة على مقول القول المقدر.
24 – { قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ }
“رب”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هو رب، “وما”: اسم موصول معطوف على الأرض، وجملة “إن كنتم موقنين” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
25 – { قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلا تَسْتَمِعُونَ }
“حوله”: ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة. “ألا” أداة عرض.
26 – { قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ }
قوله “ربكم”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هو رب.
27 – { قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ }
“الذي” نعت، واللام هي المزحلقة في خبر “إن”.
28 – { قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ }
قوله “رب”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هو رب، وجملة “إن كنتم تعقلون” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
29 – { قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ }
اللام في “لئن” الموطئة للقسم، “غيري” مفعول ثان، وجملة “لأجعلنَّك” جواب القسم، والجار “من المسجونين” متعلق بالمفعول الثاني.
30 – { قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ }
الواو حالية، ومقول القول مقدر أي: أتفعل بي ذلك؟ وجملة “جئتك” حالية من ضمير المخاطب في مقول القول المقدر، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
31 – { قَالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ }
مقول القول المقدر: إن كنت صادقا فأت، فالفاء في “فأت” رابطة لجواب شرط مقدر، وجملة “إن كنت من الصادقين” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
32 – { فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ }
جملة “فألقى” مستأنفة، والفاء الثانية عاطفة، و”إذا” فجائية، ومبتدأ وخبر، وجملة “فإذا هي ثعبان” معطوفة على جملة “فألقى عصاه”.
33 – { وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ }
“فإذا” الفاء عاطفة، “إذا” فجائية، وجملة “فإذا هي بيضاء” معطوفة على جملة “نزع يده”، الجارّ “للناظرين” متعلق بخبر ثان أي: ظاهرة للناظرين.
34 – { قَالَ لِلْمَلإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ }
الظرف “حوله” متعلق بحال من “الملأ”. “عليم” خبر ثان لـ “إنَّ”.
35 – { يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ }
جملة “يريد” نعت ثان لـ “ساحر”، والمصدر المؤول مفعول به، والفاء في “فماذا” مستأنفة، “ما”: اسم استفهام مبتدأ، “ذا”: اسم موصول خبره، وجملة “تأمرون” صلة الموصول.
36 – { قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ }
“أرجه” : فعل أمر مِن أَرْجَيْتَهُ إذا أخَّرتَه مبني على حذف حرف العلة، والهاء مفعول به، وتسكين هاء الضمير لغة. “أخاه” معطوف على الهاء، “حاشرين” مفعول به، وهو في الأصل صفة لموصوف محذوف أي: رجالا حاشرين.
37 – { يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ }
“يأتوك” فعل مضارع مجزوم؛ لأنه جواب شرط مقدر.
38 – { فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ }
جملة “فجمع السحرة” مستأنفة.
39 – { وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُونَ }
نائب فاعل “قيل” ضمير مستتر يعود على المصدر، وجملة “وقيل” معطوفة على جملة “جُمع”.
جملة “لعلنا نتبع” مستأنفة، “هم” توكيد للواو، وجملة “إن كانوا” مستأنفة. وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
41 – { فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لأَجْرًا إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ }
جملة “فلما جاء السحرة” مستأنفة، وجملة “إن كنا” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، “نحن” توكيد للضمير “نا”.
42 – { قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذًا لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ }
مقول القول مقدر أي: نعم إن لكم أجرًا، وجملة “وإنَّكم لمن المقربين” معطوفة على مقول القول، “إذًا” حرف جواب، واللام المزحلقة.
43 – { قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ }
“ما” اسم موصول مفعول به، وجملة الصلة اسمية.
44 – { فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ }
جملة “فألقوا” معطوفة على جملة { قَالَ لَهُمْ مُوسَى } المتقدمة، الجار “بعزة” متعلق بـ “نقسم” مقدرة، وجملة “نقسم بعزة” مقول القول، وجملة “إنا لنحن الغالبون” جواب القسم، وجملة “لنحن الغالبون” خبر “إن” في محل رفع.
45 – { فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ }
جملة “فإذا هي تلقف” معطوفة على جملة “ألقى موسى”، و”إذا” فجائية، “ما” اسم موصول مفعول به.
46 – { فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ }
قوله “ساجدين”: حال من “السحرة”، وجملة “فألقي” معطوفة على جملة { فَأَلْقَى مُوسَى } .
47 – { قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ }
“العالمين” مضاف إليه مجرور بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
48 – { رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ }
“رب” بدل مطابق .
49 – { قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ }
“أنْ” مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه، جملة “إنه لكبيركم” مستأنفة في حيز القول، وجملة “فلسوف تعلمون” معطوفة على مقول القول، الجار “من خلاف” متعلق بحال من “الأيدي والأرجل”، “أجمعين”: توكيد لضمير الخطاب، وجملة القسم المقدر وجوابه سدَّت مسدَّ مفعولي “علم”، وجملة “ولأصلبنَّكم” معطوفة على جواب القسم.
50 – { قَالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ }
خبر “لا ضير” محذوف أي: علينا، جملة “إنا إلى ربنا منقلبون” مستأنفة، الجار “إلى ربنا” متعلق بـ “منقلبون”.
51 – { إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ }
جملة “إنا نطمع” مستأنفة في حيز القول. المصدر “أن يغفر” منصوب على نزع الخافض (في)، والمصدر المؤول الثاني “أن كنا” منصوب على نزع الخافض اللام.
52 – { وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ }
جملة “وأوحينا” مستأنفة، “أن” تفسيرية، وجملة “إنكم متبعون” مستأنفة.
53 – { فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ }
جملة “فأرسل فرعون” مستأنفة، “حاشرين” مفعول به.
54 – { إِنَّ هَؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ }
“قليلون” نعت “شرذمة”، والجملة مقول القول لقول مقدر، والقول المقدر حال من {فِرْعَوْنُ } أي: أرسل يقول إنَّ…
55 – { وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ }
جملة “وإنهم لنا لغائظون” معطوفة على الجملة المتقدمة، والجار “لنا” متعلق بالخب “لغائظون”.
56 – { وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ }
“حاذرون” خبر ثان.
57 – { فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ }
جملة “فأخرجناهم” مستأنفة.
59 – { كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ }
الكاف جارة متعلقة بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: إخراجنا كذلك، والجملة مستأنفة، وجملة “وأورثناها” معطوفة على المستأنفة.
60 – { فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ }
جملة “فأتبعوهم” مستأنفة، و”مشرقين” حال من فاعل “أتبعوهم”.
جملة الشرط مستأنفة، واللام المزحلقة.
62 – { قَالَ كَلا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ }
مقول القول مقدر أي: كلا لن يدركونا، وجملة “سيهدين” خبر ثان، والسين للاستقبال، وفعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة، والنون للوقاية.
63 – { فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ }
جملة “فأوحينا” مستأنفة، “أنْ” تفسيرية، وجملة “فانفلق” معطوفة على جملة مقدرة معطوفة أي: فضرب فانفلق.
64 – { وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الآخَرِينَ }
“ثَمَّ” ظرف مكان يشار به للمكان البعيد، ولا يتصرف، متعلق بـ “أزلفنا”، “الآخرين”: مفعول به، وجملة “وأزلفنا” معطوفة على جملة “أوحينا”.
65 – { وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ }
الظرف معه متعلق بالصلة، “أجمعين” حال من موسى وقومه.
67 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة “وما كان أكثرهم” معترضة بين المتعاطفين.
68 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
جملة “وإن ربك لهو العزيز” معطوفة على جملة { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً } ، جملة “هو العزيز” خبر “إن”، “الرحيم” خبر ثان.
69 – { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ }
جملة “واتل” مستأنفة.
70 – { إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ }
“إذ” اسم ظرفي بدل اشتمال مِنْ { نَبَأَ } ، “ما” اسم استفهام مبتدأ.
71 – { قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ }
جملة “فنظل” معطوفة على جملة “نعبد”، الجار “لها” متعلق بـ “عاكفين”، وهو خبر “ظل”.
72 – { هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ }
“إذ” ظرف زمان متعلق بالفعل.
74 – { قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ }
مقول القول مقدر أي: لم نجدها كذلك، جملة “وجدنا” مستأنفة. الكاف نائب مفعول مطلق أي: يفعلون فِعْلا مثل ذلك الفعل. وجملة “يفعلون” مفعول ثان.
75 – { قَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ }
مقول القول مقدر أي: أتأملتم. وجملة “رأيتم” معطوفة على مقول القول المقدر. والمفعول الثاني لـ “أرأيت” محذوف أي: هل يستحق العبادة؟ و”ما” اسم موصول مفعول أول.
76 – { أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الأَقْدَمُونَ }
“أنتم” توكيد للواو في { تَعْبُدُونَ } ، “آباؤكم” معطوف على الواو في { تَعْبُدُونَ } .
77 – { فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلا رَبَّ الْعَالَمِينَ }
جملة “فإنهم عدو” مستأنفة، الجار “لي” متعلق بـ “عدو”، والجملة مستأنفة في حيز القول.
78 – { الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ }
“الذي” موصول نعت، وجملة “فهو يهدين” معطوفة على الصلة، و”يهدين” فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء في “يهدي”، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به.
79 – { وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ }
الموصول معطوف على الموصول السابق.
80 – { وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ }
جملة الشرط معطوفة على صلة الموصول { هُوَ يُطْعِمُنِي } ، و”إذا” ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب.
81 – { وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ }
“يحيين” مضارع مرفوع بالضمة المقدرة، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به.
82 – { وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ }
المصدر المؤول منصوب على نزع الخافض “في”، الظرف “يوم” متعلق بـ “يغفر”.
83 – { رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ }
جملة “هَبْ” جواب النداء مستأنفة، “رب”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة للتخفيف.
الجار “لي” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، الجار “في الآخرين” متعلق بنعت “لسان”.
85 – { وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ }
الجار “من ورثة” متعلق بالمفعول الثاني.
86 – { وَاغْفِرْ لأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ }
جملة “إنه كان” حالية من “أبي”.
87 – { وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ }
جملة “يبعثون” مضاف إليه.
88 – { يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ }
الظرف “يوم” بدل من { يَوْمَ } المتقدمة ، جملة “لا ينفع” مضاف إليه، و”لا” زائدة.
89 – { إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }
“مَنْ”: اسم موصول مستثنى، والجار “بقلب” متعلق بحال من فاعل “أتى” أي ملتبسًا.
90 – { وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ }
الجار “للمتقين” متعلق بـ “أزلفت”، والجملة معطوفة على جملة { لا يَنْفَعُ } .
91 – { وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَ }
جملة “وبُرِّزَت” معطوفة على جملة “أزلفت”.
92 – { أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ }
“أين”: اسم استفهام ظرف مكان متعلق بالخبر، “ما” اسم استفهام مبتدأ.
93 – { مِنْ دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنْصُرُونَكُمْ }
الجار “من دون” متعلق بحال من العائد المقدر أي: تعبدونه كائنًا من دون الله، جمل الاستفهام مستأنفة في حيز القول.
94 – { فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ }
جملة “فكبكبوا” مستأنفة، “هم” توكيد للواو، “والغاوون” اسم معطوف على الواو.
95 – { وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ }
“أجمعون” توكيد لـ “جنود”.
96 – { قَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ }
جملة “وهم فيها يختصمون” حالية من الواو في “قالوا”، الجار “فيها” متعلق بـ “يختصمون”.
97 – { تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ }
التاء للقسم، والجار متعلق بـ “أقسم” المقدرة، “إنْ” مخففة من الثقيلة مهملة، وفعل ماض ناسخ واسمه، واللام الفارقة، والجار متعلق بالخبر.
98 – { إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ }
“إذ”: ظرف متعلق بالاستقرار الذي تعلق به خبر كان، وجملة “نسوِّيكم” مضاف إليه.
99 – { وَمَا أَضَلَّنَا إِلا الْمُجْرِمُونَ }
جملة “وما أضلَّنا” معطوفة على جواب القسم. “المجرمون” فاعل.
100 – { فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ }
الجملة معطوفة على جملة “ما أضلَّنا”، “ما” نافية مهملة، “مِنْ” زائدة، والجار متعلق بخبر المبتدأ “شافعين”.
102 – { فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
جملة الشرط مستأنفة في حيز القول، والمصدر المؤول فاعل بـ ثبت مقدرًا، والفاء سببية، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: ليت لنا رجوعًا فكوننا من المؤمنين، وجواب الشرط محذوف أي: لَعَمِلْنا صالحا.
103 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة النفي معترضة بين المتعاطفين.
104 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
جملة “وإن ربك…” معطوفة على { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً } ، “الرحيم” خبر ثان.
105 – { كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “كذَّبت قوم” مستأنفة.
106 – { إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلا تَتَّقُونَ }
“إذ” ظرف زمان متعلق بـ “كذَّبت”، “نوح” بدل، “ألا” حرف عرض.
107 – { إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ }
الجار “لكم” متعلق بـ “رسول”.
108 – { فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
الفاء في “فاتقوا” عاطفة، والجملة معطوفة على جملة “إني رسول”.
109 – { وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ }
جملة النفي معطوفة على مقول القول، “مِنْ” زائدة، و”أجر” مفعول ثان، وجملة “إن أجري…” مستأنفة في حيز القول، “إنْ” نافية، و”إلا” للحصر.
110 – { فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
جملة “فاتقوا الله” معطوفة على جملة “ما أسألكم”.
111 – { قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرْذَلُونَ }
جملة “واتبعك الأرذلون” حالية من فاعل “نؤمن”.
اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم
