يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

112 – { قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
مقول القول مقدر أي: أهم كذلك؟ وجملة “وما علمي” معطوفة على مقول القول، “ما” اسم استفهام مبتدأ، و”علمي” خبر، “بما” “ما” موصولة مجرورة متعلقة بالمصدر (علمي).

113 – { إِنْ حِسَابُهُمْ إِلا عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ }
جملة “إنْ حسابهم…” مستأنفة في حيز القول، وجملة “لو تشعرون” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: لَعلمتم أن حسابهم على ربي.

114 – { وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ }
جملة النفي معطوفة على جملة { إِنْ حِسَابُهُمْ إِلا عَلَى رَبِّي } ، “ما” نافية تعمل عمل ليس، والباء زائدة في الخبر.

115 – { إِنْ أَنَا إِلا نَذِيرٌ مُبِينٌ }
“إنْ” نافية، و”أنا” مبتدأ، و”إلا” أداة حصر، و”نذير” خبر، و”مُبين” نعته، والجملة مستأنفة في حيز القول.

116 – { قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ }
جملة “يا نوح” معترضة، وجملة “لنكونن” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم، والجارّ متعلق بخبر كان.

117 – { قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ }
“كذَّبون”: فعل ماض وفاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به.

118 – { فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
الفاء في “فافتح” عاطفة، والجملة معطوفة على { كَذَّبُونِ } ، “مَنْ” اسم موصول معطوف على الياء، “معي” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، الجار “من المؤمنين” متعلق بحال من الموصول.

119 – { فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ }
جملة “فأنجيناه” معطوفة على جملة { قَالَ } في الآية (117)، والموصول “مَنْ” معطوف على الهاء، والظرف متعلق بالصلة، الجار “في الفلك” متعلق بالصلة المقدرة.

120 – { ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ }
“بعد”: ظرف زمان مبني على الضم؛ لأنه قطع عن الإضافة.

121 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة النفي معترضة، والواو معترضة.

122 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
جملة “وإن ربك لهو العزيز” معطوفة على جملة { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً } .

123 – { كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “كذَّبت” مستأنفة.

124 – { إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلا تَتَّقُونَ }
“إذ”: ظرف متعلق بـ { كَذَّبَتْ } ، جملة “قال” مضاف إليه، “هود” بدل.

125 – { إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ }
جملة “إني لكم رسول” مستأنفة في حيز القول، والجار متعلق بـ “رسول”.

126 – { فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
جملة “فاتقوا” معطوفة على جملة “إني رسول”.

127 – { وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ }
جملة “وما أسألكم” معطوفة على جملة “أطيعون”، “من أجر” مفعول ثان، و”مِنْ” زائدة، وجملة “إن أجري” مستأنفة في حيز القول.

128 – { أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ }
جملة “أتبنون” مستأنفة في حيز القول، وجملة “تعبثون” حال من فاعل “تبنون”.

129 – { لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ }
جملة “لعلكم تخلدون” مستأنفة.

130 – { وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { وَتَتَّخِذُونَ } ، و”جبارين” حال من التاء في “بطشتم”.

131 – { فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
جملة “فاتقوا” مستأنفة في حيز القول.

133 – { أَمَدَّكُمْ بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ }
جملة “أمدَّكم” بدل من { أَمَدَّكُمْ } السابقة.

135 – { إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ }
جملة “إني أخاف” مستأنفة في حيز القول.

136 – { قَالُوا سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْوَاعِظِينَ }
“سواء” خبر مقدم، الجار “علينا” متعلق بالمصدر “سواء”، والهمزة للتسوية، “أم” حرف عطف، وهمزة التسوية وما بعدها في قوة المبتدأ، والتقدير: وَعْظُكَ وعدمه سواء، وجملة “أم لم تكن” معطوفة على جملة “أوعظت”.

137 – { إِنْ هَذَا إِلا خُلُقُ الأَوَّلِينَ }
الجملة مستأنفة.

138 – { وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ }
“ما”: عاملة عمل ليس، والباء زائدة في الخبر، والجملة معطوفة على المستأنفة قبلها.

139 – { فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة “فكذَّبوه” مستأنفة، وجملة النفي معترضة بين المتعاطفين.

140 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
الجملة معطوفة على جملة { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً } .

141 – { كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “كذَّبت” مستأنفة.

142 – { إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلا تَتَّقُونَ }
“إذ”: ظرف متعلق بـ { كَذَّبَتْ } ، “صالح” بدل.

143 – { إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ }
الجار “لكم” متعلق بالخبر، والجملة مستأنفة في حيز القول.

144 – { فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
جملة “فاتقوا” معطوفة على جملة { إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ } .

145 – { وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ }
جملة النفي الأولى معطوفة على جملة “أطيعون”، و”أجر” مفعول ثان، و”مِنْ” زائدة، وجملة النفي الثانية مستأنفة في حيز القول.

146 – { أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ }
جملة “تتركون” مستأنفة في حيز القول، “ما” اسم موصول في محل جر متعلق بـ “تتركون”، و”ها” في “هاهنا” للتنبيه، و”هنا”: اسم إشارة ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، “آمنين”: حال من نائب الفاعل الواو.

147 – { فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ }
الجار بدل من الجار قبله، متعلق بما تعلَّق به.

148 – { وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ }
جملة “طلعها هضيم” نعت لنخل.

149 – { وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ }
“فارهين”: حال من فاعل “تنحتون”.

150 – { فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
جملة “فاتقوا الله” معطوفة على جملة “اتقوا” في الآية (144).

152 – { الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ }
الموصول نعت، والجار متعلق بالفعل “يفسدون”.

153 – { قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ }
الجار متعلق بالخبر.

154 – { مَا أَنْتَ إِلا بَشَرٌ مِثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ }
جملة النفي مستأنفة في حيز القول، “مثلنا” نعت، ولم يستفد “مثل” من الإضافة لأنه مغرق في الإبهام، والفاء في “فأت” رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن كنت صادقًا فَأْتِ، وجملة “إن كنت” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

155 – { قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ }
جملة “لها شِرب” نعت لناقة، وجملة “ولكم شرب” معطوفة على جملة “لها شرب”، والرابط مقدر أي: لكم شرب غير شربها.

156 – { وَلا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ }
جملة “ولا تمسوها” معطوفة على جملة { هَذِهِ نَاقَةٌ } ، والفاء سببية، وفعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد الفاء، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: لا يكن مَسٌّ فأخْذٌ، والكاف مفعول به.

157 – { فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ }
جملة “فعقروها” مستأنفة، و”نادمين” خبر أصبح.

158 – { فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة “فأخذهم العذاب” معطوفة على جملة { فَأَصْبَحُوا } ، وجملة النفي معترضة بين المتعاطفين.

159 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
جملة “وإن ربك لهو العزيز” معطوفة على جملة { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً } .

160 – { كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “كذَّبت” مستأنفة.

161 – { إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ }
“إذ”: ظرف زمان متعلق بـ { كَذَّبَتْ } ، “لوط” بدل.

162 – { إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ }
الجملة مستأنفة في حيز القول.

163 – { فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
جملة “فاتقوا” معطوفة على جملة { إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ } .

164 – { وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ }
“أجر” مفعول ثان، و”مِنْ” زائدة، “إن” نافية، وجملة النفي الثانية مستأنفة في حيز القول.

165 – { أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ }
جملة “أتأتون” مستأنفة في حيز القول. الجار “من العالمين” حال من “الذكران” .

166 – { وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ }
الجار “من أزواجكم” متعلق بحال من العائد المقدر، جملة “بل أنتم قوم” مستأنفة، “عادون” نعت.

167 – { قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ }
جملة “يا لوط” معترضة بين القسم وجوابه، وجملة “لَتكوننَّ” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

168 – { قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ }
الجار “لعملكم” متعلق بـ “القالين”.

169 – { رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي }
“أهلي”: اسم معطوف على الياء في “نجني”.

170 – { فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ }
“أهله”: معطوف على الهاء، “أجمعين”: توكيد منصوب بالياء.

171 – { إِلا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ }
الجار “في الغابرين” متعلق بنعت لـ “عجوزًا”.

172 – { ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ }
جملة “دمَّرْنا” معطوفة على جملة “نجيناه”.

173 – { وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ }
“مطرًا”: نائب مفعول مطلق، والمخصوص بالذم محذوف أي: مطرهم.

174 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة النفي معترضة.

175 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
الجملة معطوفة على جملة { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً } ، واللام المزحلقة.

176 – { كَذَّبَ أَصْحَابُ الأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “كذَّب” مستأنفة.

177 – { إِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ }
“إذ”: ظرف زمان متعلق بـ { كَذَّبَ } .

178 – { إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ }
الجملة مستأنفة في حيز القول.

179 – { فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }
جملة “فاتقوا” معطوفة على جملة { إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ } .

180 – { وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ }
“أجر”: مفعول ثان، و”مِنْ” زائدة، وجملة النفي الثانية مستأنفة في حيز القول.

183 – { وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ }
“أشياءهم” مفعول ثان، “مفسدين” حال من الواو.

184 – { خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الأَوَّلِينَ }
“الجبلَّة”: معطوف على الكاف في “خلقكم” ، “الأولين” نعت.

185 – { قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ }
“إنما”: كافة ومكفوفة لا عمل لها.

186 – { وَمَا أَنْتَ إِلا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ }
“ما” نافية مهملة، “مثلنا” نعت، ولم يستفد من الإضافة تعريفًا لأنه مغرق في الإبهام، “إنْ” مخففة من المشددة، واللام الفارقة، والجارَّ متعلق بالمفعول الثاني لـ “ظنَّ”، وجملة “وإن نظنك” معطوفة على جملة “ما أنت إلا بشر”.

187 – { فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ }
جملة “فأسقط” مستأنفة في حيز القول، الجار “من السماء” متعلق بنعت لـ “كسفًا”، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.

188 – { قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ }
الجار “بما” متعلق بـ “أعلم”.

189 – { فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ }
الفاء مستأنفة، وجملة “إنه كان” حال من “عذاب يوم الظلة”.

190 – { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ }
جملة النفي معترضة.

191 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }
جملة “لهو العزيز” خبر إن.

192 – { وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
جملة “وإنه لتنزيل” مستأنفة.

193 – { نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ }
جملة “نزل به الروح” خبر ثان لـ “إن”.

194 – { عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ }
المصدر المجرور متعلق بـ { نَزَلَ } .

195 – { بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ }
الجار “بلسان” متعلق بـ { نَزَلَ } .

196 – { وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الأَوَّلِينَ }
جملة “وإنه لفي زبر” معطوفة على جملة “إنه لتنزيل”.

197 – { أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ }
الواو عاطفة، والمصدر المؤول اسم “يكن”، “آية” خبره، والجار متعلق بحال من “آية”، وجملة “أولم يكن” معطوفة على جملة “إنه لفي زبر”.

198 – { وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الأَعْجَمِينَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة “لم يكن لهم آية”.

199 – { فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ }
جملة “ما كانوا” جواب الشرط، الجار “به” متعلق بـ “مؤمنين”.

200 – { كَذَلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ }
الكاف نائب مفعول مطلق، والإشارة مضاف إليه، والتقدير: سلكناه سَلْكًا مثلَ ذلك السلك، وجملة “سلكناه” مستأنفة.

201 – { لا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الأَلِيمَ }
جملة “لا يؤمنون” حال من { الْمُجْرِمِينَ } ، جملة “يروا” صلة الموصول الحرفي.

202 – { فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ }
جملة “فيأتيهم” معطوفة على جملة { يَرَوْا } ، “بغتة”: مصدر في موضع الحال، والواو حالية، وجملة “وهم لا يشعرون” حالية من الهاء.

203 – { فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَ }
جملة “فيقولوا” معطوفة على جملة “يأتيهم”.

204 – { أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ }
الفاء مستأنفة، وجملة “يستعجلون” مستأنفة.

205 – { أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ }
الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، “سنين” ظرف زمان متعلق بـ “متعناهم”، وقد تنازع هذا الفعل “أرأيت” والفعل “جَاءَهُمْ” في قوله { مَا كَانُوا يُوعَدُونَ } ، وأُعمل الثاني وهو”جاءهم”، فرفع “ما كانوا” فاعلا ومفعول “أرأيت” الأول ضميره المحذوف، والتقدير: أفرأيت ما كانوا يوعدون ثم جاءهم ما كانوا يوعدون، وجملة “إنْ متَّعناهم” معترضة، وجواب الشرط محذوف تقديره: لم يُغْنِ عنهم تمتعهم.

206 – { ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ }
“ما” فاعل “جاء”.

207 – { مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ }
جملة “ما أغنى” مفعول ثان لـ “أرأيت” المتقدمة، “ما” اسم استفهام مفعول به مقدم لـ “أغنى”، “ما” الثانية مصدرية، والمصدر فاعل “أغنى”.

208 – { وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلا لَهَا مُنْذِرُونَ }
جملة “وما أهلكنا” مستأنفة، “قرية” مفعول به، و”مِنْ” زائدة، “إلا” للحصر، والجار متعلق بخبر المبتدأ “منذرون”، وجملة “لها منذرون” حالية من “قرية”، ومسوغ مجيء صاحب الحال نكرة تقدُّم النفي.

209 – { ذِكْرَى وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَ }
“ذكرى” مفعول لأجله، والواو حالية، والجملة حالية من الضمير في “لها”.

210 – { وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُ }
جملة “وما تنزلت به” مستأنفة.

211 – { وَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ }
جملة “وما ينبغي” معطوفة على جملة “ما تنزلت به الشياطين”.

212 – { إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ }
الجملة مستأنفة، والجار “عن السمع” متعلق بـ “معزولون”، واللام المزحلقة.

213 – { فَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ }
جملة “فلا تدع” مستأنفة، “مع” ظرف متعلق بالفعل، والفاء سببية، والمصدر المؤول مِنْ “أَنْ” وما بعدها معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: لا يكن منك دعوة فحصول عذاب لك.

214 – { وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ }
جملة “وأنذر” معطوفة على جملة “لا تَدْعُ”.

215 – { وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
الجار “من المؤمنين” متعلق بحال من فاعل “اتبعك”.

216 – { فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { وَاخْفِضْ } ، والجار “مما” متعلق بـ “بريء”.

218 – { الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ }
الموصول نعت ثان لـ “العزيز”، “حين”: ظرف زمان متعلق بالفعل.

219 – { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ }
قوله “وتقلُّبك”: معطوف على الكاف في { يَرَاكَ } ، والجار متعلق بالمصدر “تقلُّبك”.

220 – { إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
الجملة مستأنفة، “هو” توكيد للهاء، “العليم” خبر ثان.

221 – { هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ }
اسم الاستفهام “مَنْ” مجرور متعلق بـ “تنزل”، ولا يتعلق بـ”أنبئكم”؛ لأن الاستفهام له الصدارة، وجملة “تنزل” سدَّت مسدَّ مفعولي “أنبئكم” الثاني والثالث، وعُلِّق الفعل بالاستفهام، و”تَنزلُ” مضارع حذفت إحدى تاءيه تخفيفًا.

222 – { تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ }
جملة “تَنزل” بدل من الأولى.

223 – { يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ }
جملة “يلقون” حال من الشياطين، وجملة “وأكثرهم كاذبون” معطوفة على جملة “يلقون”.

224 – { وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ }
جملة “والشعراء يتبعهم الغاوون” مستأنفة.

225 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ }
المصدر سدَّ مسدَّ مفعولي رأى، والجملة مستأنفة، وجملة “يهيمون” خبر، والجار “في كل” متعلق بالفعل “يهيمون”.

226 – { وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ }
المصدر معطوف على المصدر السابق، “ما” اسم موصول مفعول به.

227 – { إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ }
“إلا” للاستثناء، والموصول منصوب على الاستثناء، “كثيرًا” نائب مفعول مطلق، الجار “من بعد ما” متعلق بـ “انتصروا”، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه، والواو في “وسيعلم” مستأنفة، “أي”: اسم استفهام مفعول مطلق عامله ” ينقلبون”، ولا يجوز أن يكون معمولا لـ “يعلم”؛ لأن الاستفهام له صدر الكلام، فلا يعمل فيه ما قبله، وجملة “ينقلبون” سدَّت مسدَّ مفعولي “يعلم” المعلَّق بالاستفهام.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات