يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

56 – { فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ }
جملة “فما كان” مستأنفة، والمصدر المؤول اسم كان، و”إلا” للحصر، وجملة “إنهم أناس” مستأنفة، وجملة “يتطهرون” نعت.

57 – { فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ }
جملة “فأنجيناه” مستأنفة، و”أهله” اسم معطوف على الهاء في “أنجيناه”، وجملة “قدَّرناها” حالية من “امرأته”.

58 – { وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ }
“مطرًا” نائب مفعول مطلق، وجملة “فساء مطر” مستأنفة، والمخصوص محذوف أي: مطرهم.

59 – { قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمْ مَا يُشْرِكُونَ }
“سلام” مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، وجاز الابتداء بالنكرة لأنها دعاء، “الذين” نعت “عباده”، “ما” مصدرية، والمصدر المؤول معطوف على الجلالة أي: شركهم، وجملة “آلله خير” مستأنفة.

60 – { أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ }
“أم” المنقطعة للإضراب، “مَنْ”: موصول مبتدأ خبره محذوف تقديره: كَمَنْ لم يخلق، “ذات” نعت، جملة “ما كان لكم…” نعت لـ “حدائق”، والمصدر المؤول “أن تُنْبتوا” اسم كان، جملة “أإله مع الله” مستأنفة، وكذا جملة “بل هم قوم”، وجملة “يعدلون” نعت.

61 – { أَمَّنْ جَعَلَ الأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ }
“أم” المنقطعة للإضراب، “مَنْ” موصول مبتدأ، وخبره محذوف تقديره: كمن لم يجعل، “خلالها” متعلق بالمفعول الثاني، وكذا “لها”.

62 – { أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ }
“مَنْ” اسم موصول مبتدأ خبره محذوف أي: كَمَنْ لا يجيب، “إذا” ظرف مجرد من فعل الشرط متعلق بـ “يجيب”، “قليلا” نائب مفعول مطلق، “ما” زائدة، وجملة “تذكَّرون” مستأنفة.

63 – { أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }
“مَنْ” موصول مبتدأ، وخبره محذوف أي: كَمَنْ لا يهديكم، “مَنْ” الثانية: اسم موصول معطوف على “مَنْ” المتقدمة، “بشرًا” حال من الرياح، “بين” ظرف مكان متعلق بنعت لـ “بشرًا”، “يدي”: مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى، جملة “تعالى الله” مستأنفة.

64 – { أَمَّنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
“مَنْ”: اسم موصول مبتدأ، وخبره محذوف تقديره: كَمَنْ لا يبدأ، “مَنْ” الثانية اسم موصول معطوف على “مَنْ” المتقدمة، “هاتوا”: فعل أمر جامد وفاعله، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

65 – { قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ }
“مَنْ”: اسم موصول مفعول به، الجار “في السماوات” متعلق بالصلة، و”الغيب” بدل اشتمال، والضمير مقدر أي: غيبهم. “إلا”: للحصر، “الله” فاعل، أي: لا يعلم غيب مَنْ في السماوات والأرض إلا الله، “أيان” اسم استفهام ظرف زمان متعلق بـ “يبعثون”. وجملة “يبعثون” مفعول به لـ “يشعرون” المعلَّق بـ “أيان”، المتضمن معنى يعرفون.

66 – { بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ }
“بل” حرف إضراب، الجار “في الآخرة” متعلق بـ “ادَّارك”، والجملة بعد “بل” مستأنفة.

67 – { وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا وَآبَاؤُنَا أَئِنَّا لَمُخْرَجُونَ }
“إذا” ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب أي: أنخرج إذا كنا، و”آباؤنا” اسم معطوف على الضمير “نا”، وجملة “أئنا لمخرجون” تفسيرية لجواب الشرط المقدر.

68 – { لَقَدْ وُعِدْنَا هَذَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ }
“هذا” مفعول ثان، “نحن” توكيد لنائب الفاعل في “وعدنا”، “وآباؤنا” معطوف على الضمير “نا”، “إن” نافية، و “هذا أساطير” مبتدأ وخبر، و “إلا” للحصر، وجملة “إن هذا إلا أساطير” مستأنفة في حيز القول.

69 – { قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ }
جملة “كيف كان” مفعول به لفعل النظر المعلَّق بالاستفهام المتضمن معنى العلم، و”كيف” اسم استفهام خبر كان.

70 – { وَلا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ }
قوله “مما”: مؤلف من “مِنْ” الجارة و”ما” الموصولة، والجار متعلق بـ “ضَيْق”.

71 – { وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
“متى”: اسم استفهام ظرف زمان متعلق بالخبر، “هذا” مبتدأ، و”الوعد” بدل، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

72 – { قُلْ عَسَى أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ }
“عسى”: فعل ماض تام، فاعله المصدر المؤول، واسم “يكون” ضمير الشأن، و”رَدِف” ضُمِّن معنى قَرُبَ، والجارُّ “لكم” متعلق بالفعل، “بعض” فاعل “رَدِف”، وجملة “ردف لكم بعض” خبر “يكون”.

73 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ }
جملة “وإن ربك لذو” مستأنفة، وجملة الاستدراك معطوفة على المستأنفة.

74 – { وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ }
“ما” اسم موصول مفعول به.

75 – { وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ إِلا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ }
جملة النفي معطوفة على جملة “إن ربك …”، “ما” نافية مهملة، “غائبة” مبتدأ، و”مِنْ” زائدة، الجار “في السماء” متعلق بنعت لـ “غائبة”، “إلا” للحصر، والجار “في كتاب” متعلق بخبر “غائبة”، و”إلا” للحصر.

76 – { يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ }
“الذي” اسم موصول مضاف إليه، الجار “فيه” متعلق بـ “يختلفون”.

77 – { وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ }
جملة “وإنه لهدى” معطوفة على جملة { إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ } .

78 – { يَقْضِي بَيْنَهُمْ بِحُكْمِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ }
جملة “وهو العزيز” معطوفة على جملة “يقضي”.

79 – { فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ }
جملة “فتوكل” مستأنفة.

80 – { إِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ }
“الدعاء” مفعول ثان، “إذا” ظرفية شرطية متعلقة بالجواب المقدر، “مُدْبرين” حال من الواو، وجملة “ولَّوا” مضاف إليه.

81 – { وَمَا أَنْتَ بِهَادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ }
“ما” عاملة عمل ليس، والباء في خبرها زائدة، والجار متعلق بـ “هادي” بمعنى صارف، “مَنْ” اسم موصول مفعول به، وجملة “وما أنت بهادي” معطوفة على جملة { إِنَّكَ لا تُسْمِعُ } ، جملة “إن تسمع” مستأنفة، وجملة “فهم مسلمون” معطوفة على جملة “يؤمن”.

82 – { وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لا يُوقِنُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، الجار “من الأرض” متعلق بنعت لـ “دابة”، وجملة “تكلمهم” نعت لـ “دابة”، والمصدر المؤول “أن الناس كانوا” منصوب على نزع الخافض الباء.

83 – { وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ }
الواو استئنافية، “يوم”: مفعول لـ اذكر مقدرًا، الجار “من كل” متعلق بحال من “فوجا”، الجار “ممن” بدل مِنْ “من كل” متعلق بما يتعلق به، وجملة “فهم يُوزعون” معطوفة على جملة “نحشر”.

84 – { حَتَّى إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبْتُمْ بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْمًا أَمْ مَاذَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، “حتى” ابتدائية، “أمَّا” مؤلفة من: “أم” المنقطعة و (ما) استفهامية في محل رفع مبتدأ، “ذا” موصول خبره، وجملة “أم ماذا” مستأنفة.

85 – { وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ }
جملة “ووقع” مستأنفة، “ما” مصدرية، والمصدر مجرور متعلق بـ “وقع”، وجملة “فهم لا ينطقون” معطوفة على المستأنفة.

86 – { أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }
المصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ رأى، والمفعول الثاني لـ جعل محذوف أي مظلمًا، والمصدر المؤول “ليسكنوا” مجرور متعلق بـ “جعلنا”، “والنهار”: اسم معطوف على “الليل”، و”مبصرًا” اسم معطوف على “مظلمًا” المقدر، والجار “لقوم” متعلق بنعت “لآيات”، وجملة “يؤمنون” نعت “لقوم”.

87 – { وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ }
قوله “ويوم”: الواو عاطفة، “يوم”: اسم معطوف على “يوم” في الآية (83)، الجار “في الصور” نائب فاعل، “إلا” للاستثناء، “مَنْ” موصول مستثنى، والواو في “وكل” حالية، وجملة “وكل أتوه” حالية مِن “مَن في السماوات والأرض”، “داخرين” حال من الواو.

88 – { وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ }
جملة “وترى” معطوفة على جملة { يُنْفَخُ } ، وجملة “تحسبها” حالية من فاعل “ترى”، جملة “وهي تمر” حالية من الضمير في “جامدة”، “صُنْعَ”: مفعول مطلق لفعل محذوف أي: صُنِعَتْ صُنْعَ، والجملة مستأنفة.

89 – { مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ }
“مَنْ” شرطية مبتدأ، وجملة “وهم آمِنون” حالية من الضمير في “جاء”، والتنوين في “إذٍ” للتعويض عن جملة أي: يوم إذ جاء بالحسنة.

90 – { وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
جملة “فَكُبَّتْ” جواب الشرط، و”قد” معها مقدرة، الجار “في النار” متعلق بـ “كُبَّتْ”، جملة “هل تجزون” مقول القول لقول مقدر، “ما” اسم موصول مفعول ثان لـ “تجزون”.

91 – { إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ }
المصدر المؤول “أن أعبد” منصوب على نزع الخافض: الباء، “هذه” مضاف إليه، “الذي” نعت لـ “رب”، والواو في “وله” معترضة، وجملة “وله كل شيء” معترضة بين المتعاطفين.

92 – { فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ }
جملة الشرط مستأنفة، وجملة “اهتدى” خبر المبتدأ “مَنْ”.

93 – { وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }
جملة “سيريكم” مستأنفة في حيز القول، وجملة “وما ربك بغافل” مستأنفة، والباء زائدة في خبر “ما” العاملة عمل ليس، وجملة “وقل” معطوفة على جملة { إِنَّمَا أُمِرْتُ } في الآية (91)، والجار “عمَّا” متعلق بغافل.

سورة القصص

3 – { نَتْلُو عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }
جملة “نتلو” مستأنفة، الجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “نتلو”، “لقوم” متعلق بـ “نتلو”، وجملة “يؤمنون” نعت.

4 – { إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ }
“شيعًا” مفعول ثان، وجملة “يستضعف” حال مِنْ فاعل “جعل”، وجملة “يذبح” بدل من “يستضعف”، وجملة “إنه كان” معترضة بين المتعاطفين، والجار “من المفسدين” متعلق بخبر كان.

5 – { وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ }
المصدر المؤول “أن نمُنَّ” مفعول “نريد”، الجار “في الأرض” متعلق بـ “استضعفوا”، جملة “ونريد أن نمُنَّ” معطوفة على جملة { إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا } عطف فعلية على اسمية؛ لأن كلتيهما تفسير للنبأ.

6 – { وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ }
الجار “منهم” متعلق بالفعل “نري”، “ما” اسم موصول مفعول ثان لـ “نري”.

7 – { وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “وأوحينا” مستأنفة، “أنْ” تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة، وجملة الشرط معطوفة على جملة “أرضعيه”، وجملة “إنَّا رادُّوه” مستأنفة، الجار “من المرسلين” متعلق بالمفعول الثاني لاسم الفاعل أي: وجاعلوه كائنًا من المرسلين.

8 – { فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ }
جملة “فالتقطه” مستأنفة، اللام في “ليكون” للعاقبة، الجار “لهم” متعلق بـ “عدوًّا”، وجملة “إن فرعون.. ” مستأنفة لا محل لها.

9 – { وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ }
جملة “وقالت امرأت” مستأنفة، “قرت” خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، الجار “لي” متعلق بنعت لـ “قرت عين”، وجملة “لا تقتلوه” مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة “عسى أن ينفعنا”، والمصدر المؤول فاعل “عسى” التامة، وجملة “وهم لا يشعرون” حالية من فاعل لفعل مقدر أي: أطاعوها وهم لا يشعرون بما يصير إليه.

10 – { وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا }
جملة “وأصبح” مستأنفة، “إنْ” مخففة من الثقيلة مهملة، و”كادت” فعل ماض ناسخ، واللام الفارقة، وجملة “إن كادت” مستأنفة، “لولا” حرف امتناع لوجوب، “أنْ” حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مبتدأ خبره محذوف أي: لولا ربْطُنَا موجود، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: لأبْدَتْ.

11 – { وَقَالَتْ لأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ }
جملة “فبصرت” معطوفة على جملة “قالت”، الجارَّان: “به” “عن جنب” متعلقان بالفعل “بصرت”، وجملة “وهم لا يشعرون” حالية من فاعل “بصرت”.

12 – { وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ }
جملة “وحرّمنا” مستأنفة، الجار “من قبل” متعلق بـ “حرّمنا”، وجملة “فقالت” معطوفة على جملة “حرّمنا”، جملة “يكفلونه” نعت لـ “أهل”، وجملة “وهم له ناصحون” حالية من الواو في “يكفلونه”.

13 – { فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
“كي”: حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مجرور باللام المقدرة، والمصدر المؤول الثاني “ولتعلم” معطوف على المصدر السابق، والمصدر المؤول من أنَّ وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “تعلم”، جملة “ولكن أكثرهم لا يعلمون” معطوفة على جملة “فرددناه”.

 

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات