يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

63 – { يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا }
جملة “وما يدريك” معطوفة على المستأنفة “قل” وجملة “لعل الساعة تكون” مفعول به ثان لـ “يدريك” المعلَّق بـ “لعل”.

65 – { خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا }
“خالدين” حال من الضمير في { لَهُمْ } ، وجملة “لا يجدون” حال ثانية من الضمير في { لَهُمْ } .

66 – { يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا }
“يوم” متعلق بـ “يقولون” التالي، وجملة “يقولون” حال من الواو في { يَجِدُونَ } .

67 – { وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا }
جملة “وقالوا” معطوفة على جملة { يَقُولُونَ } .

68 – { رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ }
“ضعفين” مفعول ثان، الجار “من العذاب” متعلق بنعت لـ “ضعفين”.

69 – { وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا }
جملة “وكان عند الله وجيها” مستأنفة، والظرف “عند” متعلق بـ “وجيها”.

70 – { وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا }
“قولا” مفعول مطلق.

71 – { يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا }
جملة “يصلح” جواب شرط مقدر، وجملة الشرط مستأنفة، وجملة “يطع” خبر.

72 – { فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا }
المصدر “أن يحملنها” مفعول “أبين”.

73 – { لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا }
المصدر المؤول “ليعذب” مجرور متعلق بـ “حملها” في الآية السابقة. جملة “وكان الله غفورا” مستأنفة، “رحيما” خبر ثان لـ “كان”.

1 – { الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ }
الموصول نعت للجلالة، الجار “في السماوات” متعلق بالصلة المقدرة، وجملة “له ما في السماوات” صلة الموصول، “ما” مبتدأ، الجار “له” متعلق بالخبر، والتقدير: لله الذي ما استقر في السموات كائن له، وجملة “وهو الحكيم” معطوفة على جملة الصلة.

2 – { يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ }
جملة “يعلم” خبر ثالث لـ “هو” المتقدمة، وجملة “وهو الرحيم” معطوفة على جملة “يعلم”، و “الغفور” خبر ثان.

3 – { قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ }
“بلى” حرف جواب، قوله “وربي”: الواو حرف قسم وجر، “ربي” مقسم به متعلق بأقسم مقدرة، والياء مضاف إليه، “عالم” نعت “ربي”، وجملة “لا يعزب عنه مثقال” حال من “ربي”، الجار “في السماوات” متعلق بنعت لـ “ذرة”، وقوله “ولا أصغر”: الواو عاطفة، “لا” نافية، “أصغر” اسم معطوف على “مثقال”، “إلا” للحصر، الجار “في كتاب” متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: إلا هو في كتاب، والجملة مستانفة بمعنى: لكن كل الأشياء في كتاب.

4 – { لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }
المصدر المؤول المجرور “ليجزي” متعلق بـ { لَتَأْتِيَنَّكُمْ } ، جملة “أولئك لهم مغفرة” مستأنفة، وجملة “لهم مغفرة” خبر المبتدأ “أولئك”.

5 – { وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ }
الواو في “والذين” مستأنفة، و “معاجزين” حال من الواو في “سعوا”، وجملة “أولئك لهم عذاب” خبر “الذين”، وجملة “لهم عذاب” خبر “أولئك”.

6 – { وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ }
جملة “ويرى الذين” مستأنفة، وقوله “الذي أنزل” مفعول به أول لـ “يرى”. و”الحق” هو المفعول الثاني، و”هو” ضمير فصل، جملة “ويهدي” معطوفة على “الحق” من قبيل عطف الجمل على المفردات، أي: يرون الحق والهدى، “الحميد” نعت.

7 – { هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ }
جملة “ينبئكم” نعت لرجل، “إذا”: ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، أي: تبعثون. ولا يتعلق بقوله “إنكم لفي خلق جديد”؛ لأن ما بعد “إنَّ” لا يعمل فيما قبلها، وجملة الشرط معترضة بين الفعل ومفعوله. وجملة “إنكم لفي خلق” سدَّت مسدَّ المفعولين الثاني والثالث للفعل “ينبئكم”، وكسرت “إن” لوجود اللام في الخبر.

8 – { أَفْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ فِي الْعَذَابِ وَالضَّلالِ الْبَعِيدِ }
حُذفت همزة الوصل من “افترى” عندما اجتمعت مع همزة الاستفهام، “أم” عاطفة متصلة، وجملة “أفترى” مستأنفة في حيز القول، وجملة “أم به جنة” معطوفة على جملة “أفترى”، وجملة “الذين لا يؤمنون” مستأنفة، والجار “في العذاب” متعلق بخبر المبتدأ “الذين”.

9 – { أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ }
الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، الظرف “بين” متعلق بالصلة المقدرة، الجار “من السماء” متعلق بحال من الموصولين، وجملة الشرط مستأنفة، الجار “من السماء” الثاني متعلق بنعت لـ “كسفا”، والجار “لكل” متعلق بنعت لـ “آية”. وجملة “إن في ذلك لآية” مستأنفة، واللام للتأكيد.

10 – { وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ }
الجار “منَّا” متعلق بحال من “فضلا”، وجملة “يا جبال” مقول القول لقول مقدر، تقديره: قولنا، والمقدر بدل من “فضلا”، قوله “والطير”: اسم معطوف على محل “جبال”. وقوله “معه”: ظرف مكان متعلق بمحذوف حال من الياء في “أوِّبي”، وجملة “وأَلَنَّا” معطوفة على جملة “آتينا”.

11 – { أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }
“أن” مصدرية، والمصدر المؤول منصوب على نزع الخافض اللام، و”سابغات” من قبيل حذف الموصوف وإبقاء الصفة أي: دروعًا سابغات، “صالحا” مفعول به، وجملة “اعملوا” معطوفة على جملة “قَدِّر”، وجملة “إني بصير” مستأنفة، والجار “بما” متعلق بـ “بصير”.

12 – { وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ }
قوله “ولسليمان الريح”: الواو مستأنفة، والجار متعلق بـ (سخَّرنا) مقدرة، “الريح” مفعول به للمقدر “سخَّرنا”، وجملة “سخَّرنا” مستأنفة، وجملة “غدوها شهر” حال من “الريح”، وجملة “وأَسَلْنَا” معطوفة على جملة “سخَّرنا”، وجملة “ومن الجن من يعمل” معطوفة على جملة “سَخَّرْنا”، الجار “بإذن” متعلق بحال من فاعل “يعمل”، والجار “منهم” متعلق بحال من فاعل “يَزِغْ”، وجملة “ومن يَزِغْ” مستأنفة، و”من” شرطية مبتدأ.

13 – { يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ }
جملة “يعملون” تفسيرية لعمل الجن بين يديه، الجار “من محاريب” متعلق بحال من “ما”، الجار “كالجواب” متعلق بنعت لـ “جِفان”. “شكرا” مفعول به أي: اعملوا الطاعات، وسُمِّيَتْ أفعال الخير شكرا؛ لأنها من جملة أنواعه، وجملة “اعملوا” مقول القول لقول مقدر، وهذا القول مستأنف. وقوله “وقليل”: الواو مستأنفة، “قليل” خبر مقدم، و”الشكور” مبتدأ مؤخر، والجملة مستأنفة، والجار “من عبادي” متعلق بنعت لـ “قليل”.

14 – { فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلا دَابَّةُ الأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ }
جملة الشرط مستأنفة، وجملة “ما دلَّهم” جواب الشرط، وجملة “تأكل” حال من “دابة الأرض”، وجملة الشرط الثانية معطوفة على الأولى، وقوله “أن لو”: “أن” مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، المصدر المؤول “أن لو …” مفعول “تبينت” بمعنى علمت، وجملة “لو كانوا. . . ” خبر “أن”، وجملة “ما لبثوا” جواب لو.

15 – { لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ }
جملة “لقد كان” جواب القسم، الجار “في مسكنهم” متعلق بحال من “آية”، “جنتان” بدل من آية، الجار “عن يمين” متعلق بنعت لـ “جنتان”، وجملة “كلوا” مقول القول لقول مقدر مستأنف، وقوله “بلدة”: خبر لمبتدأ محذوف أي: هذه، و”رب”: خبر لمبتدأ محذوف أي: والمُنْعِم رب. وجملة “هذه بلدة” مستأنفة.

16 – { فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ }
جملة “فأعرضوا” مستأنفة، وقوله “جنتين”: مفعول ثان، ودخلت الباء على المتروك، “ذواتَيْ”: نعت منصوب بالياء،الجار “من سدر” متعلق بنعت لـ “شيء”.

17 – { ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلا الْكَفُورَ }
قوله “ذلك”: مفعول به ثان مقدم لـ “جزى”، و “ما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بـ “جزى”، أي: جزيناهم بكفرهم، وجملة “وهل نجازي” مستأنفة.

18 – { وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ }
جملة “وجعلنا” معطوفة على جملة { جَزَيْنَاهُمْ } ، “بينهم”: ظرف مكان متعلق بالمفعول الثاني المقدر، “التي” نعت، “قرى”: مفعول جعلنا الأول، وجملة “سيروا” مقول القول لقول مقدر حال من الواو أي: قائلين، “ليالي”: ظرف زمان متعلق بـ “سيروا”، و “آمنين”: حال من الواو في “سيروا”.

19 – { فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ }
جملة “فقالوا” مستأنفة، وجملة “وظلموا” معطوفة على جملة “قالوا”، وجملة “فجعلناهم” معطوفة على جملة “ظلموا”، “كل” نائب مفعول مطلق، الجار “لكل” متعلق بنعت لـ “آيات”.

20 – { وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلا فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
جملة “ولقد صدَّق عليهم ” مستأنفة، وجملة “فاتبعوه” معطوفة على جملة “صدَّق”، “فريقا” مستثنى، الجار “من المؤمنين” متعلق بنعت لـ “فريقا”.

21 – { وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلا لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ }
جملة “وما كان” معطوفة على جواب القسم، الجار “له” متعلق بخبر كان، الجار “عليهم” متعلق بحال من “سلطان”، “وسلطان” اسم كان، “ومن” زائدة، “إلا” للحصر، “لنعلم”: المصدر المؤول المجرور متعلق بالاستقرار الذي تعلق به خبر كان أي: وما كان سلطانٌ موجودًا له إلا لنعلم، والجار “ممن” متعلق بـ “نعلم” بمعنى نميز، والجار “منها” متعلق بحال من “شك”، والجار “على كل” متعلق بـ “حفيظ”.

22 – { قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِنْ شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ }
الجار “من دون” متعلق بنعت للمفعول الثاني المقدر أي: زعمتموهم آلهة كائنة من دون الله، ومفعولا “زعم” مقدَّران، وجملة “لا يملكون” حال من “الذين” أي: ادْعُوهم وهم غير مالكين، الجار “في السماوات” متعلق بنعت لمثقال ذرة، وجملة “وما لهم من شرك” معطوفة على جملة “لا يملكون”، “شرك” مبتدأ و “من” زائدة، الجار “فيهما” متعلق بحال من “شرك”، و”ظهير” مبتدأ، و “من” زائدة، الجار “منهم” متعلق بحال من “ظهير”.

23 – { وَلا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ }
الواو عاطفة، وجملة “لا تنفع” معطوفة على جملة { لا يَمْلِكُونَ } ، “عنده” ظرف مكان متعلق بحال من الشفاعة، “إلا” للحصر، الجار “لمن” متعلق بحال من “الشفاعة”، “حتى” ابتدائية، والجملة بعدها مستأنفة، الجار “عن قلوبهم” نائب فاعل، “ما” اسم استفهام مبتدأ، “ذا” اسم موصول خبر، “الحق”: نائب مفعول مطلق لمقدر، أي: قالوا: قال القول الحق، وجملة “وهو العلي” مستأنفة.

24 – { قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ }
“الله”: مبتدأ خبره محذوف، أي: الرازق، وقوله “إياكم”: ضمير منفصل معطوف على اسم “إن”، وجملة “وإنَّا لعلى هدى” معطوفة على جملة ( الله الرازق ).

25 – { قُلْ لا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا }
جملة “لا تسألون” مقول القول.

26 – { وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ }
جملة “وهو الفتاح العليم” مستأنفة.

27 – { قُلْ أَرُونِيَ الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكَاءَ كَلا بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
قوله “أروني” بصَرية متعدية قبل النقل لواحد، وبعد النقل تعدَّت لاثنين: ياء المتكلم والموصول، و “شركاء”: حال من عائد الموصول، أي: بَصِّرُوني الملحقين به حال كونهم شركائي، “كلا” حرف ردع وزجر. وجملة “بل هو الله” مستأنفة. و “العزيز الحكيم” أخبار متعددة.

28 – { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ }
جملة “وما أرسلناك” مستأنفة، “كافة” حال على المبالغة، وهو مصدر على الفاعلة كالعافية، الجار “للناس” متعلق بالمصدر “كافة”، “بشيرا” حال من الكاف، وجملة “ولكن أكثر الناس لا يعلمون” معطوفة على جملة “ما أرسلناك”.

29 – { وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
“متى”: اسم استفهام، ظرف زمان متعلق بالخبر، “هذا”: اسم إشارة مبتدأ، وجملة “إن كنتم صادقين” مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

30 – { قُلْ لَكُمْ مِيعَادُ يَوْمٍ لا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلا تَسْتَقْدِمُونَ }
جملة “لا تستأخرون” نعت لـ “ميعاد يوم”. “ساعة” ظرف زمان متعلق بالفعل.

31 – { لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ }
” بين يديه”: ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، جملة “ولو ترى” مستأنفة، وجواب “لو” محذوف أي: لرأيت عجبا، ومفعول “ترى” محذوف، أي: ترى حال الظالمين، وجملة “الظالمون موقوفون” مضاف إليه، وجملة “يرجع بعضهم” خبر ثان، الظرف “عند” متعلق بـ “موقوفون”، وجملة “يقول الذين” مستأنفة، ” أنتم” مبتدأ، وخبره محذوف تقديره موجود.

 

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات