يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

19 – { وَمَا يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ }
الجملة مستأنفة.

20 – { وَلا الظُّلُمَاتُ وَلا النُّورُ }
“لا” زائدة لتأكيد النفي في الموضعين.

22 – { إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشَاءُ وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ }
جملة “وما أنت بمسمع” معطوفة على جملة “إن الله يُسْمع” ، والباء زائدة في خبر “ما”، الجار “في القبور” متعلق بالصلة المقدرة.

23 – { إِنْ أَنْتَ إِلا نَذِيرٌ }
“إن” نافية، و”إلا” للحصر، ومبتدأ وخبر.

24 – { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلا خَلا فِيهَا نَذِيرٌ }
الجار “بالحق” متعلق بحال من المفعول، “بشيرًا” حال من الكاف، وجملة “إن من أمة …” معطوفة على جملة “إنا أرسلناك”، “إن” نافية، و “أمة” مبتدأ، و “من” زائدة، وجملة “خلا” خبر.

25 – { وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ } ، جملة “جاءتهم رسلهم” حال من الموصول، الجار “بالبينات” متعلق بـ “جاءتهم”.

26 – { ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ }
جملة “ثم أخذت” معطوفة على جملة { كَذَّبَ } ، وجملة “فكيف كان نكير” معطوفة على جملة “أخذت الذين”، و “كيف” اسم استفهام خبر “كان”، “نكير” اسم كان مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة.

27 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ }
المصدر المؤول من “أنَّ” وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ “تر”، “مختلفًا” نعت لـ “ثمرات”، “ألوانها” فاعل لاسم الفاعل “مختلفًا”، جملة “ومن الجبال جدد” معطوفة على الاستئنافية: “ألم تر”، “غرابيب”: اسم معطوف على “حمر”، “سود” بدل.

28 – { وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ }
الجار “من الناس” متعلق بمحذوف خبر مقدم للمبتدأ “مختلف”، وهو في الأصل نعت لمنعوت محذوف أي: صنف مختلف، والجملة معطوفة على جملة { أَلَمْ تَرَ } المتقدمة، “ألوانه” فاعل “مختلف”، قوله “كذلك”: الكاف نائب مفعول مطلق أي: مختلف اختلافًا مثل ذلك الاختلاف في الثمرات، “إنما” كافة ومكفوفة. الجار “من عباده” متعلق بحال من “العلماء”.

29 – { إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ }
الجار “مما” متعلق بـ “أنفقوا”، “سرًا” نائب مفعول مطلق؛ لأنه نوع من المصدر، وجملة “يرجون” خبر “إن”، وجملة “لن تبور” نعت لـ “تجارة”.

30 – { لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ }
المصدر “ليوفيهم” مجرور متعلق بـ { يَرْجُونَ } ، وجملة “إنه غفور” مستأنفة.

31 – { وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ }
جملة “والذي أوحينا…” مستأنفة، وخبر الموصول “الحق”،والضمير (هو) للفصل، الجار “من الكتاب” متعلق بحال من “الذي”، “مصدقًا” حال من “الحق”، “ما” مفعول به لـ “مصدقًا”، واللام زائدة للتقوية، “بين” ظرف مكان متعلق بالصلة المقدرة، الجار “بعباده” متعلق بـ “خبير”.

32 – { ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ }
مفعولا “أورثنا”: الكتاب، الذين. الجار “من عبادنا” متعلق بحال من الموصول، وجملة “فمنهم ظالم” معطوفة على جملة “اصطفينا” ، الجار “لنفسه” متعلق بـ “ظالم” ،الجار “بالخيرات” متعلق بـ “سابق”، والجار “بإذن” متعلق باسم الفاعل “سابق”، “هو” ضمير فصل.

33 – { جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ }
“جنات” بدل من { الْفَضْلُ الْكَبِيرُ } ، جملة “يدخلونها” نعت، وجملة “يحلون” حال من الواو في “يدخلونها”، الجار “من أساور” متعلق بـ “يحلون”، الجار “من ذهب” متعلق بنعت لـ “أساور”، وقوله “ولؤلؤًا” اسم معطوف على محل “من أساور”، وجملة “ولباسهم فيها حرير” معطوفة على جملة “يحلون”، الجار “فيها” متعلق بحال من “لباسهم”.

34 – { وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ }
جملة “وقالوا” مستأنفة، والموصول نعت للجلالة، وجملة “إن ربنا لغفور” معترضة.

35 – { الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ }
“الذي” بدل من الموصول الأول، “دار” مفعول ثان، الجار “من فضله” متعلق بحال من فاعل “أحلَّنا”، وجملة “لا يمسنا” حال من “دار”.

36 – { وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ }
جملة الموصول مستأنفة، وجملة “لهم نار” خبر الموصول، جملة، “لا يُقضى” خبر ثان للمبتدأ. وقوله “فيموتوا”: الفاء سببية، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد الفاء، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: ليس ثمة قضاء فموت، والكاف في “كذلك” نائب مفعول مطلق أي: نجزي جزاء مثل ذلك الجزاء، وجملة “نجزي” معترضة بين المتعاطفين.

37 – { وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ }
جملة “وهم يصطرخون ” معطوفة على جملة “لا يخفف عنهم”، جملة النداء مقول القول لقول مقدر حال، أي: قائلين ربنا، وجملة “نعمل” جواب شرط مقدر، “صالحًا” مفعول به، “غير” نعت لصالحًا، “الذي” مضاف إليه، وجملة “أولم نعمركم” مستأنفة، “ما” نكرة موصوفة أي: وقتًا يتذكر فيه، متعلق بالفعل، وليست مصدرية زمانية؛ لأن الضمير في “فيه” يمنع من ذلك لعوده على “ما”، والمصدرية حرف لا يعود عليها ضمير، الجار “فيه” متعلق بالفعل، “مَنْ” اسم موصول فاعل، وجملة “يتذكر” نعت لـ “ما”، وجملة “وجاءكم النذير” معطوفة على جملة “نعمِّركم”، وجملة “فذوقوا” مستأنفة، وجملة “فما للظالمين من نصير” معطوفة على جملة “ذوقوا”، و “نصير” مبتدأ، و “من” زائدة، والجار “للظالمين” متعلق بالخبر.

38 – { إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ }
الجار “بذات” متعلق بـ “عليم” .

39 – { هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الأَرْضِ فَمَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَلا يَزِيدُ الْكَافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِلا مَقْتًا وَلا يَزِيدُ الْكَافِرِينَ كُفْرُهُمْ إِلا خَسَارًا }
جملة “هو الذي” مستأنفة، “خلائف” مفعول ثان، الجار “في الأرض” متعلق بـ”خلائف”. جملة الشرط معطوفة على جملة “جعلكم”، و “مقتًا” مفعول ثان لـ “يزيد”، الظرف “عند” متعلق بـ “يزيد”، وجملة “لا يزيد” معطوفة على جملة الشرط، “كفرهم” فاعل مؤخر، و “خسارا” مفعول ثان.

40 – { قُلْ أَرَأَيْتُمْ شُرَكَاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا فَهُمْ عَلَى بَيِّنَتٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا إِلا غُرُورًا }
“أرأيتم”: بمعنى أخبروني، وتتعدى إلى مفعولين، الأول “شركاءكم”، والثاني الجملة الاستفهامية: “ماذا خلقوا”، و “الذين” نعت لشركاءكم، الجار “من دون” متعلق بحال من الموصول، وجملة “أروني” اعتراضية، “ما” اسم استفهام مبتدأ، “ذا” اسم موصول خبر، الجار “من الأرض” متعلق بحال من الموصول “ذا”. “أم” منقطعة للإضراب، الجار “في السماوات” متعلق بشِرك، “كتابًا” مفعول ثان، وجملة “فهم على بينت” معطوفة على جملة “آتيناهم”، الجار “فيه” متعلق بنعت لـ “بينة”، وجملة “إن يَعِدُ” مستأنفة، و “إن” نافية، “بعضهم” بدل من الفاعل، “بعضًا”: مفعول به، و “غرورًا” نائب مفعول مطلق؛ لأنه نوع المصدر، والتقدير: وَعْد الغرور.

41 – { إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا }
المصدر “أن تزولا” مفعول لأجله أي: كراهة أن تزولا والفعل “تزولا” تام، والألف ضمير فاعله، وجملة “ولئن زالتا” معطوفة على الاستئنافية “إن الله….”، واللام في “لئن” الموطئة، و “إن” الثانية نافية، و “أحد” فاعل، و”من” زائدة، الجار “من بعده” متعلق بنعت لـ “أحد”، “غفورًا” خبر ثان، وجملة “إن أمسكهما” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم.

42 – { وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَهُمْ نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الأُمَمِ فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَا زَادَهُمْ إِلا نُفُورًا }
جملة “وأقسموا” مستأنفة، “جهد” نائب مفعول مطلق؛ لأنه نوع المصدر، وجملة “لئن جاءهم” تفسيرية للإقسام، واللام الموطئة، وجملة “ليكونن” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم، والفعل مضارع ناقص مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل، و “أهدى” خبر كان، الجار “من إحدى” متعلق بـ “أهدى”، وجملة الشرط “فلما…” معطوفة على جملة “لئن جاءهم” ، وجملة “ما زادهم” جواب “لما”، و “نفورًا” مفعول ثان.

43 – { اسْتِكْبَارًا فِي الأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلا سُنَّتَ الأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلا }
“استكبارًا” مفعول لأجله، الجار “في الأرض” متعلق بنعت لـ “استكبارًا”، وقوله “ومكر”: اسم معطوف على { نُفُورًا } ، والتقدير: ومكر العمل السيئ، بحذف الموصوف، وجملة “ولا يحيق” معترضة بين المتعاطفين، وجملة الاستفهام معطوفة على جملة { فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ } ، و”إلا” للحصر، وجملة “فلن تجد” مستأنفة.

44 – { أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَكَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ }
جملة “أولم يسيروا” مستأنفة، “كيف” اسم استفهام خبر كان، وجملة “كيف كان” مفعول به للنظر المعلق بالاستفهام المضمَّن معنى العلم، الجار “من قبلهم” متعلق بالصلة، وجملة “وكانوا أشدَّ” حالية، الجار “منهم” متعلق بأشدَّ، “قوة” تمييز، جملة “وما كان الله” مستأنفة، واللام للجحود، والمصدر المؤول المجرور متعلق بخبر كان المقدر بـ مريدًا، “شيء” فاعل “يعجزه”، و “من” زائدة، الجار “في السماوات” متعلق بـ “يعجزه” .

45 – { وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا }
جملة الشرط مستأنفة، والباء جارة، و”ما” مصدرية، والمصدر (بكسبهم) متعلق بـ “يؤاخذ”، و “دابة” مفعول به، و “من” زائدة، وجملة “ولكن يؤخرهم” معطوفة على جواب الشرط، وجملة “فإذا جاء أجلهم” معطوفة على جملة “يؤخرهم”، وجملة “جاء” مضاف إليه، والجار “بعباده” متعلق بـ “بصيرا”.

سورة يس

1 – { يس }
حروف لا محل لها من الإعراب.

2 – { وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ }
“والقرآن”: حرف قسم، والمقسم به متعلق بـ ( أقسم ) المقدرة.

3 – { إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ }
جملة “إنك لمن المرسلين” جواب القسم

4 – { عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
الجار متعلق بـ { الْمُرْسَلِينَ } .

5 – { تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ }
“تنزيل” مفعول مطلق لفعل مقدر أي: نزل.

6 – { لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ }
“لتنذر” المصدر المؤول المجرور متعلق بالمصدر { تَنْزِيلَ } ، وجملة ما “أنذر” نعت “قومًا”، وجملة “فهم غافلون” معطوفة على جملة “ما أُنذر”.

7 – { لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
الجار “على أكثرهم” متعلق بـ “حقَّ”، وجملة “فهم لا يؤمنون” معطوفة على جملة “حق”، وجملة القسم المقدر مستأنفة.

8 – { إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلالا فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ }
الجار “في أعناقهم” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، وجملة “فهي إلى الأذقان” معطوفة على جملة “جعلنا”، وجملة “فهم مقمحون” معطوفة على جملة “هي إلى الأذقان”.

9 – { وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ }
الجار “من بين” متعلق بالمفعول الثاني المقدر، والواو في “ومِنْ خلفهم سدًا” عطفت المفعول الأول على الأول، والثاني على الثاني، وجملة “فهم لا يبصرون” معطوفة على جملة “أغشيناهم”.

10 – { وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
“سواء” خبر مقدم، الجار “عليهم” متعلق بنعت لـ “سواء”، والهمزة للتسوية، وهي وما بعدها في قوة مصدر مبتدأ، والتقدير: إنذارك وعدمه سواء، وجملة المبتدأ والخبر معطوفة على جملة { إِنَّا جَعَلْنَا } ، وجملة “لا يؤمنون” مستأنفة.

11 – { إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ }
“إنما” كافة ومكفوفة، الجار “بالغيب” متعلق بحال من فاعل “خشي”، وجملة “فبَشِّرْهُ” معطوفة على جملة “خشي” .

12 – { إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ }
“نحن” توكيد لاسم إن، قوله “وآثارهم”: معطوف على “ما”، و”كلَّ” مفعول به لفعل محذوف يفسره ما بعده، وجملة “أحصينا” المقدرة معطوفة على جملة “نكتب”، وجملة “أحصيناه” تفسيرية.

13 – { وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ }
جملة “واضرب” مستأنفة، “أصحاب” بدل، “إذ” بدل اشتمال من “أصحاب”، وجملة “جاءها” مضاف إليه.

14 – { إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ }
“إذ” بدل من الأول بدل كل من كل، والفاءات عاطفة.

15 – { قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلا تَكْذِبُونَ }
“مثلنا”: نعت لـ “بشر”، ولم يتعرف بالإضافة؛ لأنه مبهم، جملة و “ما أنزل” معطوفة على جملة “ما أنتم إلا بشر”، و “شيء” مفعول “أنزل”، “إن” نافية، وجملة “تكذبون” خبر “أنتم”، وجملة “إن أنتم إلا تكذبون” مستأنفة في حيز القول.

16 – { قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ }
الجار “إليكم” متعلق بـ “مرسلون”، واللام المزحلقة، وجملة “إنا إليكم لمرسلون” سدَّت مسدَّ مفعولَيْ يعلم.

17 – { وَمَا عَلَيْنَا إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ }
الجار “علينا” متعلق بخبر المبتدأ: “البلاغ”، و”إلا” للحصر، والجملة معطوفة على مقول القول.

18 – { قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ }
جملة “لئن لم تنتهوا” مستأنفة في حيز القول، وجملة “لنرجمنكم” جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم، وجملة “ليمسَّنَّكم” معطوفة على جملة جواب القسم.

19 – { قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ }
جملة ” أئن ذكرتم” مستأنفة في حيز القول، وجواب الشرط محذوف تقديره: تطيرتم، وجملة “أنتم قوم مسرفون” مستأنفة في حيز القول.

20 – { وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ }
جملة “وجاء رجل” مستأنفة، جملة “يسعى” نعت لرجل، جملة “قال” مستأنفة، “يا قوم”: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة.

21 – { اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ }
جملة “اتبعوا” الثانية بدل من الأولى، جملة “وهم مهتدون” معطوفة على جملة “لا يسألكم”.

22 – { وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }
جملة “وما لي لا أعبد” معطوفة على جملة { اتَّبِعُوا } ، “ما” اسم استفهام مبتدأ، الجار “لي” متعلق بالخبر، وجملة “لا أعبد” حال، وجملة “ترجعون” معطوفة على جملة “فطرني”، والجار “إليه” متعلق بـ “ترجعون”.

23 – { أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلا يُنْقِذُونِ }
الجار “من دونه” متعلق بحال من “آلهة”، “إن” شرطية، “لا تغن” فعل مضارع جواب الشرط مجزوم بحذف حرف العلة، “شيئا”: نائب مفعول مطلق أي: قليلا أو كثيرا، و”ينقذون”: فعل مضارع مجزوم، عطفًا على جواب الشرط، وعلامة جزمه حذف النون، والنون للوقاية، والواو فاعل،والياء المقدرة مفعول به.

24 – { إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ }
اللام المزحلقة، و “إذًا” حرف جواب.

25 – { إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ }
جملة “فاسمعون” معطوفة على جملة “آمنت”.

26 – { قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ }
نائب الفاعل ضمير يعود على مصدر الفعل، “يا” للتنبيه.

27 – { بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ }
“ما” مصدرية، والمصدر المؤول مجرور أي: يعلمون بمغفرة، الجار “من المكرمين” متعلق بالمفعول الثاني.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات