يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

62 – { وَقَالُوا مَا لَنَا لا نَرَى رِجَالا كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الأَشْرَارِ }
جملة “وقالوا” معطوفة على { قَالُوا } في الآية المتقدمة، “ما” اسم استفهام مبتدأ، الجار “لنا” متعلق بالخبر، وجملة “لا نرى” حال من الضمير في “لنا”، وجملة “كنا” نعت “رجالا”، الجار “من الأشرار” متعلق بالمفعول الثاني.

63 – { أَتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيًّا أَمْ زَاغَتْ عَنْهُمُ الأَبْصَارُ }
جملة “أأتخذناهم” مستأنفة في حيز القول، “سخريا” مفعول ثان، وجملة “زاغت” معطوفة على جملة”أتخذناهم”.

64 – { إِنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ تَخَاصُمُ أَهْلِ النَّارِ }
“تخاصُمُ” بدل من “حق”.

65 – { قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنْذِرٌ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ }
“إله” مبتدأ، و”من” زائدة ” إلا للحصر، “الله” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وتقديره: ما إله مستحق للعبادة، “الواحد القهار” نعتان، وجملة “ما من إله إلا الله” معطوفة على مقول القول.

66 – { رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ }
“رب” نعت ثالث، “ما” اسم موصول معطوف على “السماوات”، “العزيز الغفار” نعتان.

67 – { قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ }
“عظيم” نعت.

68 – { أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ }
الجار “عنه” متعلق بـ “معرضون”، والجملة نعت ثان لـ { نَبَأٌ } .

69 – { مَا كَانَ لِيَ مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلإِ الأَعْلَى إِذْ يَخْتَصِمُونَ }
“عِلم” اسم كان، و”من” زائدة، الجار “بالملإ” متعلق بالمصدر “علم”، “إذ” ظرف متعلق بـ “علم”، وجملة “يختصمون” مضاف إليه.

70 – { إِنْ يُوحَى إِلَيَّ إِلا أَنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ }
“إنْ” نافية، وجملة “إن يوحى” مستأنفة، والمصدر من “أنّ” وما بعدها نائب فاعل لـ “يوحى”.

71 – { إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ }
“إذ” بدل من “إذ” المتقدمة، “بشرا” مفعول “خالق”، الجار “من طين” متعلق بنعت لـ “بشرا”.

72 – { فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ }
جملة الشرط معطوفة على مقول القول، وجملة “سوَّيته” مضاف إليه، وجملة “فقعوا” جواب الشرط، “ساجدين” حال من الواو.

73 – { فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ }
جملة “فسجد” مستأنفة، “أجمعون” توكيد ثان مرفوع بالواو.

74 – { إِلا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ }
جملة “استكبر” مستأنفة.

75 – { قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ }
“ما” اسم استفهام مبتدأ، والمصدر “أن تسجد” منصوب على نزع الخافض، الجار “بيدي” متعلق بحال من فاعل “خلقت”، جملة “أستكبرت” مستأنفة في حيز القول، وجملة “كنت” معطوفة على جملة “أستكبرت” .

76 – { قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ }
الجار “منه” متعلق بخير، وجملة “خلقتني” مستأنفة في حيز القول.

77 – { قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ }
مقول القول مقدر، والفاء واقعة في جواب شرط مقدر، أي: إن أَبَيْتَ السجود، فاخرج، وجملة “فإنك رجيم” معطوفة على جملة “اخرج”.

78 – { وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }
جملة “وإنَّ عليك لعنتي” معطوفة على جملة “إنك رجيم”، الجار “إلى يوم” متعلق بحال من “لعنتي”.

79 – { قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر، أي: إن جعلتني رجيما فأَنْظِرْني، وجملة الشرط مقول القول، وجملة “يبعثون” مضاف إليه.

80 – { قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر، أي: إن رغبت في ذلك، فإنك …

81 – { إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ }
الجار “إلى يوم” متعلق بـ { الْمُنْظَرِينَ } .

82 – { قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر، أي: إن أنظرتني، فأنا أقسم، والجار متعلق بـ”أقسم” المقدرة، وجملة أقسم خبر لمبتدأ محذوف تقديره أنا، و”أجمعين” توكيد للهاء.

83 – { إِلا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ }
“عبادك” مستثنى، الجار “منهم” متعلق بـ”المخلصين”، و”المخلصين” نعت.

84 – { قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر، أي: إن غووا بك فالحق، و”الحق” مبتدأ خبره جملة القسم التالية وجوابه، وجملة “والحق أقول” معترضة بين المبتدأ وخبره، “الحق” مفعول “أقول”، والواو معترضة.

85 – { لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ }
جملة “لأملأن” جواب القسم، الجار “منك” متعلق بـ “أملأن”، الجار “منهم” متعلق بحال مِنْ “مَنْ”، و”أجمعين” توكيد للهاء في “منهم”.

86 – { قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ }
“أجر” مفعول ثان، و”مِن” زائدة، وجملة النفي معطوفة على مقول القول، و”ما” تعمل عمل ليس.

87 – { إِنْ هُوَ إِلا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ }
“إنْ” نافية، و”هو” مبتدأ.

88 – { وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ }
جملة القسم وجواب القسم معطوفة على جملة { إِنْ هُوَ إِلا ذِكْرٌ } ، وفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل، “بعد” ظرف زمان متعلق بالفعل.

سورة الزمر

1 – { تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ }
الجار “من الله” متعلق بخبر المبتدأ “تنزيل”.

2 – { إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ }
الجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “أنزلنا”، وجملة “فاعبد” معطوفة على جملة “أنزلنا”، و”مخلصًا” حال من فاعل “اعبد”، الجار “له” متعلق بـ “مخلصًا”، “الدين” مفعول به لاسم الفاعل “مخلصا”.

3 – { أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ }
“ألا” للتنبيه، جملة “والذين اتخذوا” مستأنفة، “الذين” مبتدأ، الجار “من دونه” متعلق بالمفعول الثاني، وجملة “ما نعبدهم” مقول القول لقول مقدر، أي: يقولون: ما نعبدهم، وجملة القول خبر “الذين”، “إلا” للحصر، والمصدر “ليقرِّبونا” مجرور متعلق بـ “نعبدهم”، “زلفى” نائب مفعول مطلق، وهو مرادف لعامله، الجار “فيما” متعلق بـ “يحكم”، الجار “فيه” متعلق بـ “يختلفون”، “كفار” خبر ثان.

4 – { لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لاصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ }
الجملة الشرطية مستأنفة، المصدر المؤول فاعل أراد، الجار “مما” متعلق بحال من الموصول “ما يشاء”، وجملتا: “نسبح سبحانه”، “هو الله” مستأنفتان، “الواحد القهار” خبران.

5 – { خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى أَلا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ }
الجار “بالحق” متعلق بحال من فاعل “خلق”، جملة “يكور” مستأنفة، جملة “كل يجري” حالية من الشمس والقمر، “ألا” للتنبيه.

6 – { خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ }
جملة “خلقكم” مستأنفة، و”جعل” بمعنى خلق، الجار “منها” متعلق بجعل، جملة “يخلقكم” مستأنفة، “خلقًا” مفعول مطلق، الجار “من بعد” متعلق بنعت لـ “خلقًا”، الجار “في ظلمات” بدل من “في بطون”، ويتعلق بما تعلق به، “ربكم” خبر ثان، جملة “له الملك” خبر ثالث لـ “ذلكم”، وجملة التنزيه خبر رابع، خبر “لا” محذوف تقديره مستحق للعبادة، “هو” بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وجملة “فأنى تصرفون” مستأنفة، و”أنى” اسم استفهام حال.

7 – { إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ }
الجار “عنكم” متعلق بـ “غني”، وجملة “ولا يرضى” معطوفة على الخبر، من قبيل عطف الجملة على المفرد، وجملة الشرط الثانية معطوفة على جملة الشرط الأولى، والهاء في “يرضى” مفعول به، وتعود الهاء على الشكر، وجملة “ولا تزر” مستأنفة، وجملة “ثم إلى ربكم مرجعكم” معطوفة على جملة “لا تزر وازرة”، وجملة “فينبئكم” معطوفة على جملة “إلى ربكم مرجعكم”، الجار “بذات” متعلق بـ “عليم”.

8 – { وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَادًا لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلا إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ }
جملة الشرط مستأنفة، “منيبًا” حال من “الإنسان”، الجار “إليه” متعلق بـ “منيبًا”، وجملة الشرط الثانية معطوفة على الأولى، الجار “منه” متعلق بنعت لـ “نعمة”، والجار “لله” متعلق بالمفعول الثاني، والمصدر المؤول “ليضلَّ” مجرور متعلق بـ”جعل”، “قليلا” نائب مفعول مطلق، نابت عنه صفته.

9 – { أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ }
“أم” المنقطعة، “من” موصول مبتدأ خبره محذوف، أي: كمن هو عاص، “آناء” ظرف زمان متعلق بـ “قانت”، “ساجدًا” حال من الضمير في “قانت”، وجملة “يحذر” حال ثانية، وجملة “قل” مستأنفة، وكذا جملة “إنما يتذكر”.

10 – { قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ }
قوله “يا عباد” منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء، “الذين” نعت لعباد، جملة “للذين أحسنوا” مستأنفة، “حسنة” مبتدأ مؤخر، جملة “وأرض الله واسعة” معطوفة على المستأنفة، “أجرهم” مفعول ثان، وجملة “إنما يوفى” مستأنفة في حيز القول ، الجار “بغير” متعلق بحال من “أجرهم”.

11 – { قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ }
المصدر المؤول من أن وما بعدها منصوب على نزع الخافض ( الباء )، “مخلصًا” حال من فاعل “أعبد”، الجار “له” متعلق بـ “مخلصًا”، “الدين” مفعول به لـ”مخلصًا”.

12 – { وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ }
اللام للتعليل، والتقدير: وأمرت بما أُمرت به” لأن أكون”.

13 – { قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ }
جملة الشرط معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

14 – { قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي }
الجلالة مفعول مقدم لـ”أعبد”، و “ديني” مفعول به.

15 – { فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ }
جملة “فاعبدوا” معطوفة على جملة { أَعْبُدُ } ، الجار “من دونه” متعلق بحال من “ما”، “ألا” أداة تنبيه، و”هو” ضمير فصل.

16 – { لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ }
جملة “لهم ظلل” مستأنفة، الجار “من فوقهم” متعلق بحال من “ظلل”، والفاء في “فاتقون” زائدة، وجملة “اتقون” مستأنفة، وكذا جملة النداء.

17 – { وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ }
جملة “والذين اجتنبوا…” مستأنفة، وجملة “لهم البشرى” خبر المبتدأ “الذين”، والمصدر “أن يعبدوها” بدل اشتمال من “الطاغوت”، وجملة “فبشِّر عباد” مستأنفة.

18 – { الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الأَلْبَابِ }
“الذين” نعت لـ “عباد”، “هم” ضمير فصل لا محل له.

19 – { أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ }
الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، و”مَنْ” اسم موصول مبتدأ خبره محذوف، أي: كمن نجا، والهمزة الثانية للاستفهام، والفاء عاطفة، وجملة “أفأنت تنقذ” معطوفة على “أفمَنْ حَقَّ”، الجار “في النار” متعلق بالصلة المقدرة.

20 – { لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ }
“لكن” حرف استدراك، الجار “من فوقها” متعلق بخبر مقدر لـ “غرف”، وجملة “من فوقها غرف” نعت لـ “غُرف”، “مبنية” نعت “غرف”، وجملة “تجري” نعت ثانٍ، “وَعْدَ” مفعول مطلق لفعل مقدر، وجملة الفعل المقدر مستأنفة، وجملة “لا يخلف” مستأنفة.

21 – { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لأُولِي الأَلْبَابِ }
المصدر المؤول من “أنَّ” وما بعدها مفعول “تر”، “ينابيع” مفعول ثان بتضمين سلكه معنى جعله، الجار “في الأرض” متعلق بنعت لـ”ينابيع”، “مختلفًا” نعت “زرعًا”، “ألوانه” فاعل لـ”مختلفًا”، “مصفرًا” حال من الهاء، و”حطامًا” مفعول ثان، الجار “لأولي” متعلق بنعت “لذكرى”.

22 – { أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ }
الهمزة للاستفهام و”مَنْ” اسم موصول مبتدأ، والخبر مقدر، أي: كمن قسا قلبه، الجار “للإسلام” متعلق بشرح، وجملة “فهو على نور” معطوفة على جملة “شرح”، الجار “من ربه” متعلق بنعت لـ”نور”، وجملة “فويل للقاسية” مستأنفة، و”ويل” مبتدأ، وساغ الابتداء بالنكرة؛ لأنها تدل على دعاء، والجار “للقاسية” متعلق بخبر “ويل”، “قلوبهم” فاعل “القاسية”، الجار “من ذكر” متعلق بالقاسية.

23 – { اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ }
“كتابًا” بدل من “أحسن”، “مثاني” نعت ثان لكتاب، جملة “تقشعر” نعت ثالث، جملة “ثم تلين” معطوفة على جملة “تقشعر”، وجملة “يهدي” حال من “هدى”، و”مَنْ” شرطية، مفعول به مقدم، و”هادٍ” مبتدأ، و”من” زائدة، وجملة “فما له من هاد” جواب الشرط.

24 – { أَفَمَنْ يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَقِيلَ لِلظَّالِمِينَ ذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ }
الفاء مستأنفة، “من” اسم موصول مبتدأ، وخبره محذوف تقديره: كمن لا يتقي، وجملة “وقيل” حالية، والواو للحال، “ما” موصول مفعول به.

25 – { كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ }
“حيث” اسم ظرفي مبني على الضم، في محل جرّ، متعلق بـ”أتاهم”، وجملة “لا يشعرون” مضاف إليه.

26 – { فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ }
“الخزي”: مفعول ثان، الجار “في الحياة” متعلق بحال من “الخزي”، وجملة “ولعذاب الآخرة أكبر” مستأنفة، وجواب “لو” محذوف تقديره: ما كذبوا، وجملة الشرط مستأنفة.

27 – { وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ }
الواو مستأنفة، حروف الجر الثلاثة متعلقة بالفعل “ضربنا”، وجملة “لعلهم يتذكرون” مستأنفة.

28 – { قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ }
“قرآنًا” حال، “غير” نعت ثان، وجملة “لعلهم يتقون” مستأنفة.

29 – { ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَجُلا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
“رجلا” بدل من “مثلا”، جملة “فيه شركاء” نعت “رجلا”، الجار “لرجل” متعلق بـ “سلمًا”، وجملة الاستفهام مستأنفة، وكذا جملة “الحمد لله”، وجملة “أكثرهم لا يعلمون”.

31 – { ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ }
جملة “ثم إنكم…” معطوفة على جملة “إنهم ميتون”، والظرفان متعلقان بـ “تختصمون”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات