يرجى فتح هذه الصفحة من جهاز الموبايل (;

تم تخصيص هذه الصفحة للعمل عن طريق جهاز الموبايل
بعد عمل مسح للكود الموجود على صفحات القرآن الكريم الخاص بنا ،
يرجى زيارة الصفحة من جهاز الموبايل خاصتك والاستفادة من ميزات التفسير و التلاوة المتاحة لكل صفحة.

رقم الصفحة :

100

تـلاوة الصـفحة

من فضلك اختر القارئ لتلاوة الصفحة

32 – { وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ }
جملة “ومن آياته الجوار” معطوفة على جملة { وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ } في الآية (29) و “الجوار” مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة للتخفيف، الجار “في البحر” متعلق بحال من “الجوار”، الجار “كالأعلام” متعلق بحال من “الجوار”.

33 – { إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ }
جملة الشرط مستأنفة، والفاء في “فيظللن” عاطفة، والفعل مضارع ناقص مبني على السكون؛ لاتصاله بنون النسوة في محل جزم، و”رواكد” خبر “ظل”، الجار “على ظهره” متعلق برواكد، الجار “لكل” متعلق بنعت لـ “آيات”، وجملة “إن في ذلك لآيات” معترضة بين المتعاطفين.

34 – { أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِمَا كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ }
جملة “أو يوبِقْهن” معطوفة على جملة “يظللن” ، وجملة “ويعف” معطوفة على جملة “يوبقهن”، وهو مضارع مجزوم بحذف حرف العلة.

35 – { وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ }
قوله “ويعلم”: منصوب على إضمار (أن)؛ لأن قبلها جزاء نحو: ما تصْنَعْ أصْنَعْ وأكرمَك، وحملوا الجزاء على غير الموجَب، وجملة “ما لهم من محيص” سدَّت مسدَّ مفعولي “علم” المعلق بالنفي، و”محيص” مبتدأ، و”من” زائدة، والجار “لهم” متعلق بالخبر .

36 – { فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، “ما” اسم شرط مفعول به مقدم، الجار “من شيء” متعلق بنعت لـ “ما”، وقوله “فمتاع”: الفاء رابطة، و”متاع” خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، وجملة “وما عند الله خير” معطوفة على المستأنفة قوله “وما عند”: “ما” موصولة مبتدأ، والظرف “عند” متعلق بالصلة المقدرة، و”خير” خبر المبتدأ، الجار “للذين” متعلق “بأبقى”، جملة “يتوكلون” معطوفة على جملة “آمنوا”.

37 – { وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ }
قوله “والذين”: اسم معطوف على الموصول السابق، وجملة “هم يغفرون” معطوفة على الصلة “يجتنبون” ، “ما” زائدة، و”إذا” ظرف محض متعلق بـ “يغفرون” ، وجملة “يغفرون” خبر “هم”، ولا تصلح أن تكون “إذا” شرطية؛ لعدم اقتران الفاء بجوابها.

38 – { وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ }
قوله “والذين”: معطوف على الموصول قبله، جملة “وأمرهم شورى” معطوفة على جملة “استجابوا” ، “بينهم” ظرف مكان متعلق بنعت لـ”شورى”، وجملة “ينفقون” معطوفة على جملة “أمرهم شورى” الاسمية، والجار “مما” متعلق بـ “ينفقون”.

39 – { وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ }
“والذين” اسم معطوف على الموصول قبله، وجملة “هم ينتصرون” صلة، و”إذا” ظرف محض متعلق بـ “ينتصرون”، وليست “إذا” شرطية لعدم الفاء في جوابها . وجملة “هم ينتصرون” صلة الموصول الاسمي .

40 – { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ }
الجملة مستأنفة. “مثلها” نعت لـ”سيئة” الثانية، وجملة الشرط معطوفة على المستأنفة، وجملة “إنه لا يحب” معترضة.

41 – { وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ }
قوله “ولمن” : الواو عاطفة، واللام للابتداء، “مَنْ” شرطية مبتدأ، وجملة الشرط معطوفة على جملة الشرط المتقدمة، وجملة “فأولئك ما عليهم من سبيل” جواب الشرط، وجملة “ما عليهم من سبيل” خبر “أولئك”، و”سبيل” مبتدأ و”من” زائدة، والجار “عليهم” متعلق بخبر “سبيل”.

42 – { وَيَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }
الجار “بغير” متعلق بحال من الواو في “يبغون” ، وجملة “أولئك لهم عذاب” مستأنفة، وجملة “لهم عذاب” خبر “أولئك”.

43 – { وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ }
جملة “ولمن صبر” معطوفة على “ولمن انتصر”، واللام للابتداء، وجواب الشرط محذوف تقديره: فأجره عظيم، وجملة “إن ذلك لمن عزم الأمور” مستأنفة.

44 – { وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ }
جملة الشرط مستأنفة، و”من” شرطية مفعول به مقدم، وجملة “فما له من ولي” جواب الشرط، و”ولي” مبتدأ، و”من” زائدة، والجار “من بعده” متعلق بـ “ولي”، الجار “له” متعلق بخبر “ولي”، جملة “وترى الظالمين” مستأنفة، وجملة الشرط معترضة، وجملة “يقولون” حال من “الظالمين” ، “سبيل” مبتدأ، و”من” زائدة ، الجار “إلى مَرَدّ” متعلق بالخبر.

45 – { وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ وَقَالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ }
جملة “وتراهم” معطوفة على جملة { وَتَرَى الظَّالِمِينَ } ، وجملة “يُعرضون” حال من ضمير الغائب في “تراهم”، و”خاشعين” حال من الواو، الجار “من الذل” متعلق بخاشعين ، جملة “وقال الذين” مستأنفة، “الذين خسروا” خبر “إن الخاسرين”، “ألا” أداة تنبيه.

46 – { وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِيَاءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ سَبِيلٍ }
جملة “وما كان لهم” معطوفة على جملة { إِنَّ الْخَاسِرِينَ … } ، “أولياء” اسم ، و”من” زائدة، الجار “لهم” متعلق بالخبر، جملة “ينصرونهم” نعت الجار “من دون” متعلق بحال من الواو في “ينصرون”، جملة الشرط مستأنفة، “من” شرطية مفعول به مقدم، وجملة “فما له من سبيل” جواب الشرط، و”سبيل” مبتدأ، و”من” زائدة.

47 – { اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ مَا لَكُمْ مِنْ مَلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ }
المصدر المؤول من “أنْ” وما بعدها مضاف إليه، وجملة “لا مردَّ له” نعت لـ “يوم”، الجار “من الله” متعلق بـ “يأتي”، جملة “ما لكم من ملجإ” مستأنفة، و”ملجأ” مبتدأ، و”من” زائدة، “يوم” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، “إذٍ” اسم ظرفي مبني على السكون مضاف إليه، والتنوين للتعويض عن جملة.

48 – { فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلا الْبَلاغُ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الإِنْسَانَ كَفُورٌ }
جملة “فإن أعرضوا” مستأنفة، الجار “عليهم” متعلق بـ “حفيظا”، و”حفيظا” حال من الكاف، “إنْ” نافية، و”البلاغ” مبتدأ، والجملة مستأنفة، وجملة “وإنَّا إذا..” مستأنفة، وجملة الشرط خبر “إن”، الجار “منا” متعلق بحال من “رحمة”، وجملة الشرط الثانية معطوفة على جملة “إنَّا إذا…”.

49 – { يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ }
جملة “يخلق” مستأنفة، وكذا جملة “يهب”.

50 – { أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا }
“ذكرانا” حال لازمة، و”عقيما” مفعول ثان.

51 – { وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ }
جملة “وما كان” مستأنفة، الجار “لبشر” متعلق بالخبر، والمصدر المؤول “أن يكلمه” اسم كان، “وحيا” مصدر في موضع الحال، الجار “من وراء” متعلق بحال معطوفة على “وحيا”، والتقدير: أو موصلا ذلك من وراء حجاب، وقوله “أو يرسل”: منصوب بأن مضمرة جوازا بعد عاطف، مسبوق باسم خالص من التقدير بالفعل، التقدير: أو أن يرسل، وأن والفعل في تأويل مصدر معطوف على “وحيا”، أي: وحيا أو إرسالا و”وحيا” ليس في تقدير الفعل، وجملة “إنه عليّ” مستأنفة، و”حكيم” خبر ثان.

52 – { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
جملة “أوحينا” معطوفة على جملة “ما كان لبشر”، والكاف نائب مفعول مطلق، أي: أوحينا إليك إيحاء، مثل ذلك الإيحاء، الجار “من أمرنا” متعلق بنعت لـ “روحا”، وجملة “ما كنت” مستأنفة، “ما” اسم استفهام مبتدأ، “الكتاب” خبره، وجملة “ما الكتاب” سدَّت مسدَّ مفعولي “درى” المعلق بالاستفهام، جملة “ولكن جعلناه” معطوفة على جملة “ما كنت تدري”، “نورا” مفعول ثان، جملة “نهدي” نعت لـ”نورا”، الجار “من عبادنا” متعلق بحال مِنْ “مَنْ”، جملة “وإنك لتهدي” مستأنفة.

53 – { صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ أَلا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الأُمُورُ }
“صراط” بدل، “الذي” نعت للجلالة، جملة “له ما في السماوات” صلة، الجار “في السماوات” متعلق بالصلة المقدرة، جملة “تصير” مستأنفة.

سورة الزخرف

2 – { وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ }
الواو للقسم، والجار متعلق بـ(أقسم) المقدر.

3 – { إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }
“قرآنا” مفعول ثان، وجملة “لعلكم تعقلون” مستأنفة.

4 – { وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ }
الجار “في أم” متعلق بـ “عَليّ”، “لدينا”: ظرف مكان متعلق بـ “عليّ”، جملة “وإنه لعليّ” معطوفة على جملة { إِنَّا جَعَلْنَاهُ } .

5 – { أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَنْ كُنْتُمْ قَوْمًا مُسْرِفِينَ }
جملة “أفنضرب” مستأنفة، “صفحا” نائب مفعول مطلق، ناب عنه مرادف عامله في المعنى، “أن” مصدرية، والمصدر المؤول “أن كنتم” منصوب على نزع الخافض (اللام).

6 – { وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الأَوَّلِينَ }
جملة “أرسلنا” مستأنفة، “كم” خبرية مفعول به مقدم، الجار “من نبي” متعلق بنعت لـ “كم”، الجار “في الأولين” متعلق “بأرسلنا”.

7 – { وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ }
جملة “وما يأتيهم” معطوفة على جملة “أرسلنا” المتقدمة، “من” زائدة، “نبي” فاعل، “إلا” للحصر، جملة “كانوا” حال من “نبي”، ومسوِّغُ التنكير تقدُّم النفي، الجار “به” متعلق بـ “يستهزئون”.

8 – { فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشًا }
جملة “فأهلكنا” معطوفة على جملة “ما يأتيهم”، الجار “منهم” متعلق بـ “أشد”، “بطشا” تمييز.

9 – { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ }
جملة “ولئن سألتهم” مستأنفة، جملة “من خلق” مفعول ثان للسؤال المعلق، وجملة “ليقولُن” جواب القسم، والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة؛ لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل، “العليم” نعت.

10 – { الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ مَهْدًا وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }
“الذي” نعت ثان للعزيز، الجار “لكم” متعلق بالمفعول الثاني لـ”جعل”، الجار “فيها” متعلق بالاستقرار الذي تعلق به المفعول الثاني لـ”جعل” الثانية، وجملة “لعلكم تهتدون” مستأنفة.

11 – { وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا كَذَلِكَ تُخْرَجُونَ }
قوله “والذي”: اسم معطوف على الموصول المتقدم، الجار “من السماء” متعلق بـ”نزل”، الجار “بقدر” متعلق بنعت لـ “ماء”، وجملة “فأنشرنا” معطوف على “نزل”، ووصف “بلدة” بميت؛ لأنها بمعنى البلد، وجملة “تخرجون” معترضة بين المتعاطفين، والكاف نائب مفعول مطلق، أي: تخرجون إخراجا مثل ذلك الإخراج.

12 – { وَالَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ }
“والذي” معطوف على المتقدم، الجار “من الفلك” متعلق بحال من “ما”، الجار “لكم” متعلق بالمفعول الثاني لـ”جعل”، “ما” اسم موصول مفعول أول.

13 – { لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ }
المصدر المؤول المجرور “لتستووا” متعلق بـ”جعل”، “إذا” ظرف محض متعلق بـ “تذكروا”، جملة “وما كنا له” حالية.

14 – { وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ }
جملة “وإنَّا… لمنقلبون” معطوفة على مقول القول السابق، الجار “إلى ربنا” متعلق بـ “منقلبون”.

15 – { وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا إِنَّ الإِنْسَانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ }
جملة “وجعلوا” مستأنفة، الجار “له” متعلق بالمفعول الثاني، “مبين” خبر ثان لـ”إن”.

16 – { أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُمْ بِالْبَنِينَ }
“أم” المنقطعة، وجملة “اتخذ” مستأنفة، “بنات” مفعول أول لـ”اتخذ”، الجار “مما” متعلق بالمفعول الثاني لـ”اتخذ”.

17 – { وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ }
جملة الشرط مستأنفة، و”ضرب” هنا مضمَّن معنى جعل، مفعوله الأول الهاء المقدرة، والثاني: “مثلا”، وجملة “وهو كظيم” حالية.

18 – { أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ }
جملة “أوَمَنْ ينشأ” مستأنفة “مَنْ” اسم موصول مفعول به أول، والتقدير: أيجعلون من ينشأ في الحلية وَلَدا، الجار “في الحلية” متعلق بـ “ينشَّأ”، وجملة “وهو غير مبين” حالية، الجار “في الخصام” متعلق بـ “مبين” وجاز للمضاف إليه أن يعمل فيما قبل المضاف لأن “غير” بمعنى لا.

19 – { وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ }
جملة “وجعلوا” معطوفة على الفعل “يجعلون” المقدر في الآية السابقة، و”إناثا” مفعول ثان لـ”جعلوا”، وجملة الاستفهام مستأنفة، وكذا جملة “ستكتب شهادتهم”.

20 – { وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُمْ مَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلا يَخْرُصُونَ }
جملة “وقالوا” معطوفة على جملة { وَجَعَلُوا } المتقدمة، وجملة الشرط مقول القول، وجملة “ما لهم بذلك من علم” مستأنفة، “علم” مبتدأ، و”من” زائدة، الجار “لهم” متعلق بالخبر، الجار “بذلك” متعلق بحال من “علم”، جملة “إن هم” مستأنفة، و”إن” نافية، و”إلا” للحصر.

21 – { أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ }
“أم” المنقطعة، والجملة بعدها مستأنفة، “كتابا” مفعول ثان، الجار “من قبله” متعلق بنعت لـ “كتابا”، وجملة “فهم به مستمسكون” معطوفة على جملة “آتيناهم”، الجار “به” متعلق بالخبر.

22 – { بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ }
جملة “قالوا” مستأنفة، الجار “على أمة” متعلق بحال من “آباءنا”، الجار “على آثارهم” متعلق بـ “مهتدون”.

23 – { وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ }
جملة “أرسلنا” مستأنفة، الكاف متعلقة بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، أي: الأمر كذلك، الجار “من قبلك” متعلق بـ”أرسلنا”، الجار “في قرية” متعلق بـ”أرسلنا”، و”نذير” مفعول به، و”من” زائدة و”إلا” للحصر، وجملة “قال” حال، وجملة “وإنا مقتدون” معطوفة على جملة “إنا وجدنا”، الجار “على آثارهم” متعلق بـ “مقتدون”.

24 – { قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ }
الهمزة للاستفهام، والواو حالية، وجملة الشرط حالية، ومقول القول محذوف أي: أتفعلون ذلك ولو جئتكم ، وجواب الشرط مقدر دلَّ عليه ما قبله، وواو الحال عطفت على حال مقدرة للاستقصاء، أي: أتفعلون ذلك في كل حال ولو جئتكم بأهدى. الجار “بأهدى” متعلق بـ “جئتكم” ، الجار “ممَّا” متعلق بأهدى، الجار “عليه” متعلق بحال من “آباءكم” ، “كافرون” خبر “إن” ، الجار “بما” متعلق بـ “كافرون” .

25 – { فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }
جملة “فانتقمنا” معطوفة على جملة { قَالُوا } ، وجملة “فانظر” معطوفة على جملة “انتقمنا” ، وجملة “كان” مفعول للنظر المعلق بالاستفهام المضمَّن معنى العلم، “كيف” اسم استفهام خبر كان و”عاقبة” اسمها.

26 – { وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ }
الواو مستأنفة، “إذ” :اسم ظرفي مفعول لـ اذكر مقدرا، و” براء” مصدر وقع موقع الصفة بريء، ولا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث، الجار “مما” متعلق بـ “براء”.

27 – { إِلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ }
“الذي” منصوب على الاستثناء، وجملة “فإنه سيهدين” معطوفة على جملة “فطرني”، والفعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء الأولى، والنون للوقاية، والياء الثانية مفعول به، وقد حُذِفت للتخفيف.

28 – { وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }
جملة “وجعلها” مستأنفة، الجار “في عقبه” متعلق بباقية، وجملة “لعلهم يرجعون” مستأنفة

29 – { بَلْ مَتَّعْتُ هَؤُلاءِ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى جَاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ }
جملة “متعت” مستأنفة، و”آباءهم” اسم معطوف على “هؤلاء”، والمصدر “أن جاءهم” مجرور بـ حتى متعلق بـ “متَّعت”، “ورسول” اسم معطوف على “الحق”.

30 – { وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { مَتَّعْتُ } ، وجملة “وإنا به كافرون” معطوفة على جملة “هذا سحر”، الجار “به” متعلق بـ ” كافرون” .

31 – { وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ }
جملة “وقالوا” معطوفة على جملة “قالوا” السابقة، “لولا” للتحضيض، الجار “من القريتين” متعلق بنعت “لرجل”، “عظيم” نعت لـ “رجل” ثان.

32 – { أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ }
الجار “في الحياة” متعلق بحال من “معيشتهم”، الظرف “فوق” متعلق بـ “رفعنا”، “درجات” مفعول ثان، والمصدر المؤول لـ”يتخذ” مجرور متعلق بـ “رفعنا”، “سخريا” مفعول ثان، جملة “ورحمت ربك خير” مستأنفة، الجار “مما” متعلق بـ “خير”.

33 – { وَلَوْلا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ }
جملة الشرط مستأنفة، والمصدر المؤول “أن يكون” مبتدأ، وخبره محذوف تقديره: موجود، الجار “لمن” متعلق بالمفعول الثاني، الجار “لبيوتهم” بدل من “لمن” ، ويتعلق بما تعلق به، الجار “من فضة” متعلق بنعت لـ “سقفا”. وجملة “يظهرون” نعت لمعارج، الجار “عليها” متعلق بـ “يظهرون”.

اسحب للأعلى للإطلاع على بعض الإحصائيات في القرآن الكريم

إحصائيات في القرآن الكريم

0
عدد الصفحات
0
عدد السور
0
عدد الأجزاء
6 0
عدد الآيات